حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

به خدا اعتماد كن، تا خداشناس باشي. [1] .

تأويل الآيات الظاهرة 424: قال محمد بن العباس - رحمةالله - حدثنا أحمد بن القاسم الهمداني، عن أحمد بن محمد السياري، عن محمد بن خالد البرقي،....

عن علي بن أسباط قال: سأل رجل أباعبدالله عليه السلام عن قوله عزوجل:



[ صفحه 456]



(بل هو ءايات بينات في صدور الذين أوتوا العلم) [1] .

نحن هم.

فقال الرجل: جعلت فداك متي [حتي خ ل] يقوم القائم عليه السلام؟

قال: كلنا قائم بأمر الله عزوجل، واحد بعد واحد، حتي يجي ء صاحب السيف، فإذا جاء صاحب السيف جاء أمر غير هذا.

أصول الكافي 2 / 130، ح 10: علي بن ابراهيم، عن علي بن محمد القاساني، عمن ذكره، عن عبدالله بن القاسم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

اذا أراد الله بعبد خيرا زهده في الدنيا، وفقهه في الدين و بصره عيوبها، و من أوتيهن فقد أوتي خير الدنيا و الآخرة.

و قال: لم يطلب أحد الحق بباب أفضل من الزهد في الدنيا، و هو ضد لما طلب أعداء الحق.

قلت: جعلت فداك مماذا؟

قال: من الرغبة فيها.

و قال: ألا من صبار كريم فانما هي أيام قلائل؟ ألا انه حرام عليكم أن تجدوا طعم الايمان حتي تزهدوا في الدنيا.

قال: و سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول: اذا تخلي المؤمن من الدنيا



[ صفحه 262]



سما و وجد حلاوة حب الله، و كان عند أهل الدنيا كأنه قد خولط و انما خالط القوم حلاوة حب الله، فلم يشتغلوا بغيره.

قال: و سمعته يقول: ان القلب اذا صفا ضاقت به الأرض حتي يسمو.

[أمالي الطوسي 2 / 27 ب 14، ح 75: ابن الشيخ الطوسي، عن شيخه، عن محمد بن محمد، عن علي بن بلال، عن علي بن سليمان، عن جعفر بن محمد بن مالك، عن محمد بن المثني، عن أبيه، عن عثمان بن زيد الجهني:...].

عن المفضل بن عمر الجعفي قال: دخلت علي أبي عبدالله عليه السلام فقال لي:



[ صفحه 249]



من صحبك:

فقلت له: رجل من اخواني.

قال: فما فعل؟

فقلت: منذ دخلت المدينة لم أعرف مكانه.

فقال لي: أما علمت أن من صحب مؤمنا أربعين خطوة سأله الله عنه يوم القيامة.

المحاسن 504، ب 84، للحديث 637، و مكارم الأخلاق 188: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن محمد بن علي، عن محمد بن الفضيل، عن عبدالرحمن بن زيد بن أسلم التبوكي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

بينا رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم جالس في مصلاه اذ جاءه رجل يقال له عبدالله بن التيهان من الأنصار فقال [له]:

يا رسول الله اني لأجلس اليك كثيرا و أسمع منك كثيرا فما يرق قلبي و ما تسرع دمعتي.

فقال له النبي صلي الله عليه و آله و سلم: يا بن التيهان عليك بالعدس فكله، فانه يرق القلب، و يسرع الدمعة و قد بارك عليه سبعون نبيا.

ابوبصير گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم علت قرباني كردن در حج چيست؟

حضرت فرمود: در اولين قطره اي كه از خون قرباني بر زمين مي افتد صاحبش آمرزيده مي شود، و براي اينكه خداي عزوجل بداند چه كسي در غيب از او پرهيز مي كند، خداي عزوجل فرمود: (لن ينال الله لحومها و لا دماؤها و لكن يناله التقوي منكم) «نه گوشتها و نه خونهاي آنها، هرگز به خدا نمي رسد، آنچه به او مي رسد تقوا و پرهيزگاري شماست».

سپس فرمود: ببين چگونه خداوند قرباني هابيل را قبول كرد، و قرباني قابيل را قبول نكرد. [1] .

بكر بن بكر الكوفي.

لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في كتبهم.

المراجع:

رجال البرقي 40. معجم رجال الحديث 3: 342.

عبد السلام بن راشد الجعفي بالولاء، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 233. تنقيح المقال 2: 151. خاتمة المستدرك 817. معجم رجال الحديث 10: 15. نقد الرجال 187. جامع الرواة 1: 456. مجمع الرجال 4: 87. منتهي المقال 176. منهج المقال 193.

محمد بن اليمان البكري، العنزي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 305. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 202. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 18: 66. نقد الرجال 340. جامع الرواة 2: 219. مجمع الرجال 6: 75 وفيه الغنوي بدل العنزي. منتهي المقال 295. منهج المقال 330.