حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر گاه شخصي فاسق و گنهكار، آشكارا گناه كند، نه حرمتي دارد و نه غيبتي. [1] .



[ صفحه 289]

الاختصاص 10: حدثنا أحمد بن محمد و محمد بن الحسن، عن سعد بن عبدالله، عن محمد بن أحمد بن يحيي، عن بعض أصحابنا، عن أبي القاسم الأيادي، عن هشام بن سالم، قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:....

إنما منزلة المقداد بن الأسود في هذه الأمة كمنزلة ألف في القرآن لا يلزق بها شي ء.

الزهد 27، ب 3، ح 62: حماد بن عيسي،...

عن ربعي قال: قال أبوعبدالله عليه السلام ليحيي السقاء:

يا يحيي ان الخلق الحسن يسر، و ان الخلق السي ء نكد.

[الزهد 36 ب 5 ح 95: علي بن اسماعيل الميثمي، عن عبدالله بن طلحة قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...].

ان رجلا أتي النبي صلي الله عليه و آله و سلم فقال: يا رسول الله ان لي أهلا قد كنت



[ صفحه 246]



أصلهم و هم يؤذونني، و قد أردت رفضهم.

فقال له رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: اذن يرفضكم الله جميعا.

قال: و كيف أصنع؟

قال: تعطي من حرمك، و تصل من قطعك، و تعفو عمن ظلمك، فاذا فعلت ذلك كان الله عزوجل لك عليهم ظهيرا.

قال عبدالله بن طلحة: فقلت لأبي عبدالله عليه السلام: ما الظهير؟

قال: العون.

المحاسن 526، ب 107، ح 757، و طب الأئمة 139: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن عبدالله بن علي بن عامر، عن ابراهيم بن الفضل، عن جعفر بن يحيي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:..

كلوا الباذنجان فانه يذهب الداء و لا داء له.

ابن ابوعمير در حديث مرفوعه اي از يكي از دو امام (باقر و صادق - عليهماالسلام -) نقل مي كند كه از حضرتش درباره ي علت بوسيدن حجر اسود سؤال شد.

حضرت فرمود: حجر درّ سفيدي در بهشت بود كه آدم - عليه السلام - آن را مي ديد و هنگامي كه به زمين فرو فرستاده شد، و آدم نيز به زمين فرو فرستاده شد مبادرت به بوسيدن آن نمود، خداوند تبارك و تعالي اين عمل را سنت قرار داد كه در ميان مردم جاري شود. [1] .

أبو الخباز بشير، وقيل يسير، وقيل أسير بن عمرو، وقيل جابر الدهان، الكوفي، وقيل الكندي، وقيل العبدي، وقيل المحاربي، وقيل القتباني. من محدثي الامامية. روي عن الإمام الكاظم عليه السلام أيضا.



[ صفحه 241]



روي عنه صالح بن عقبة، وإبراهيم بن محمد الطحان، وأبو إسحاق الكندي وغيرهم. توفي سنة 185.

المراجع:

رجال الطوسي 156 و 344. تنقيح المقال 1: 174. رجال البرقي 46 و 48. معجم رجال الحديث 3: 331. جامع الرواة 1: 123. رجال ابن داود 56. معجم الثقات 257. نقد الرجال 57. مجمع الرجال 1: 269. أعيان الشيعة 3: 582. العندبيل 1: 73. رجال الكشي انظر فهرسته. لسان الميزان 7: 445. تقريب التهذيب 2: 374. تهذيب التهذيب 11: 378. التاريخ الكبير 2: 66. خلاصة تذهيب الكمال 374. الطبقات الكبري 6: 162 و 163. الجرح والتعديل 4: 2: 308 وفيه الشيباني. تهذيب الكمال 3: 257. المغني في الضعفاء 2: 756.

عبد الرحيم بن سليمان المرادي، وقيل الأزدي، وقيل الرازي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 232. تنقيح المقال 2: 150. خاتمة المستدرك 817. معجم رجال الحديث 10: 9. نقد الرجال 187. جامع الرواة 1: 455. مجمع الرجال 4: 86. منتهي



[ صفحه 228]



المقال 176. منهج المقال 193.

محمد بن يحيي المدني.

محدث إمامي. روي عنه زكريا بن محمد.

المراجع:

رجال الطوسي 304. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 200. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 18: 43. جامع الرواة 2: 217. مجمع الرجال 6: 71. منهج المقال 329.