حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

غيبت آن است كه درباره ي برادرت چيزي بگويي كه خداوند آن را پوشيده نگه داشته است، اما (ذكر) خصلت هاي آشكاري چون تندخويي و شتابزدگي غيبت نيست. [1] .

الخصال 1 / 42، ح 33: حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفار، عن إبراهيم بن هاشم، عن يحيي بن أبي عمران الهمداني، عن يونس بن عبدالرحمان، عمن رواه، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

كان أكثر عبادة أبي ذر - رحمة الله عليه - خصلتان: التفكر و الاعتبار.

أمالي الطوسي 1 / 308، ب 11، ح 42: ابن الشيخ الطوسي، عن والده، عن الحسين بن عبيدالله الغضائر، عن هارون بن موسي التلعكبري، عن محمد بن همام، عن علي بن الحسين الهمداني، عن محمد بن خالد البرقي،...

عن أبي قتادة القمي: قال: قال أبوعبدالله عليه السلام لمعلي بن خنيس:

يا معلي عليك بالسخاء و حسن الخلق فانهما يزينان الرجل كما تزين الواسطة القلادة.

[قرب الاسناد 156: أحمد بن محمد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن الرضا عليه السلام قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...].

ص ل رحمك و لو بشربة من ماء، و أفضل ما يوصل به الرحم كف الأذي عنها.

و قال: صلة الرحم منساة في الأجل، مثراة في المال، و محبة في الأهل.

المحاسن 525، ب 106، ح 753، و مكارم الأخلاق 181: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن الحسن بن الحسين، عن محمد بن سنان، عمن ذكره، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

عليكم بالشلجم فكلوه و أديموا أكله و اكتموه الا عن أهله، فانه ما من أحد الا و به عرق الجذام، فأذيبوه بأكله.

يكي از اصحابمان گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي سعي بين صفا و مروه سؤال كردم كه آيا واجب است يا مستحب؟

حضرت فرمود: واجب است.

(راوي) گويد: عرض كردم: مگر نه خدا در قرآن كريم مي فرمايد: (فلا جناح عليه أن يطوف) [1] «پس مانعي نيست كه بر آن دو طواف كنند».

حضرت فرمود: اين مربوط مي شود به عمرة القضاء، هنگامي كه رسول خدا - صلي الله عليه و آله و سلم - بر قريش شرط كرد كه هنگام سعي بين صفا و مروه بتها را بردارند، و حضرت و مسلمانان سعي كردند، ولي يكي از اصحاب ايشان مشغول به كاري شد و سعي نكرد تا اينكه بتها برگردانده شدند.

و لذا عده اي از اصحاب خدمت رسول خدا - صلي الله عليه و آله و سلم - عرض كردند: كه فلاني سعي نكرده است و قريش بتها را به جاي خود برگردانده اند (تكليف چيست)؟

حضرت فرمود: خداي عزوجل اين آيه را بر آنها نازل فرمود: (ان الصفا و المروة من شعائر الله فمن حج البيت أواعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما) «همانا صفا و مروه از شعائر الهي هستند كسي كه حج خانه ي خدا كند يا عمره انجام دهد اشكالي ندارد مي تواند بين آن طواف نمايد».

يعني اشكالي ندارد بين اين دو مكان (صفا و مروه) كه از شعائر الهي هستند سعي كنيد گر چه بتها روي آنها باشد.



[ صفحه 389]



و هرگز اعمالي به رويه ي مشركان كه بتهايي بر اين دو كوه نصب كرده بودند، از موقعيت اين دو مكان مقدس نمي كاهند. [2] .

بشير العطار.

محدث إمامي أحواله كسابقه. روي عنه حماد بن عثمان.

المراجع:

تنقيح المقال 1: 175. معجم رجال الحديث 3: 332. أعيان الشيعة 3: 584. خاتمة المستدرك 785. جامع الرواة 1: 124.

عبد الرحيم بن سعدان بن مسلم العامري.

المراجع:

رجال البرقي 24. معجم رجال الحديث 10: 9. خاتمة المستدرك 817. تنقيح المقال 2: 150. جامع الرواة 1: 455. منهج المقال 193.

محمد بن يحيي الكندي، النهدي، وقيل البدي، الكوفي، أخو زكريا بن يحيي.

إمامي حسن الحال.



[ صفحه 220]



المراجع:

رجال الطوسي 304 وفيه: أسند عنه. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 200. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 18: 42. نقد الرجال 339. جامع الرواة 2: 217. مجمع الرجال 6: 71. رجال البرقي 19. منهج المقال 329. إتقان المقال 235. الوجيزة 50.