حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

سه چيز است كه در هر كس باشد چهار چيز را بر مردم در قبال او واجب گرداند: كسي كه هر گاه به مردم سخن بگويد، دروغ نگويد. و هر گاه با آنان آميزش داشته باشد، به ايشان ستم نكند و هر گاه وعده شان دهد خلف وعده نكند، لازم است كه عدالتش در بين مردم آشكار شود و مروتش در ميان آنان هويدا گردد و غيبت از او بر مردم حرام باشد. و برادري كردن با او بر آنان واجب آيد. [1] .



[ صفحه 287]

علل الشرائع 1 / 177، ب 141، ح 2: حدثنا أحمد بن الحسن القطان، عن الحسن بن علي بن الحسين السكري، عن محمد بن زكريا الجوهري الغلابي المصري، عن عثمان بن عمران،....

عن عباد بن صهيب قال: قلت للصادق جعفر بن محمد عليه السلام: أخبرني عن أبي ذر أهو أفضل أم أنتم أهل البيت؟ فقال:

يابن صهيب كم شهور السنة؟

فقلت: اثنا عشر شهرا.

فقال: و كم الحرم منها؟

قلت: أربعة أشهر.

قال: فشهر رمضان منها؟



[ صفحه 447]



قلت: لا.

قال: فشهر رمضان أفضل أم أشهر الحرم؟

فقلت: بل شهر رمضان.

قال: فكذلك نحن أهل البيت لا يقاس بنا أحد، و إن أباذر كان في قوم من أصحاب رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم فتذاكروا فضائل هذه الأمة، فقال أبوذر: أفضل هذه الأمة علي بن أبي طالب، و هو قسيم الجنة و النار، و هو صديق هذه الأمة، و فاروقها، و حجة الله عليها، فما بقي من القوم أحد إلا أعرض عنه بوجهه، و أنكر عليه قوله و كذبه، فذهب أبوأمامة الباهلي من بينهم إلي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم فأخبره بقول أبي ذر و إعراضهم عنه، و تكذيبهم له.

فقال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: «ما أظلت الخضراء و لا أقلت الغبراء» يعني منكم يا أباأمامة «من ذي لهجة أصدق من أبي ذر».

تفسيرالعياشي 1 / 98، ح 274:....

عبدالأعلي قال: سألت أباعبدالله عليه السلام عن قول الله: (ربنآ ءاتنا في الدنيا حسنة و في الأخرة حسنة و قنا عذاب النار) [1] .

قال: رضوان الله و الجنة في الآخرة، والسعة في المعيشة و حسن الخلق في الدنيا.



[ صفحه 258]

[عيون الأخبار 2 / 130 ب 35 ح 11: حدثنا الحاكم أبوعلي الحسين بن أحمد البيهقي، عن محمد بن يحيي الصولي، عن القاسم بن اسماعيل، عن ابراهيم بن العباس قال حدثني علي بن موسي الرضا، عن أبيه، عن جعفر بن محمد عليهماالسلام، أنه قال:...].

اذا أقبلت الدنيا علي انسان أعطته محاسن غيره، و اذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه.

مكارم الأخلاق 177: عن الصادق عليه السلام قال:...

من أكل من الهندباء، كتب من الآمنين، يومه ذلك و ليلته.



[ صفحه 287]

يونس از شخصي روايت كرد كه از امام صادق - عليه السلام - درباره ي (ملتزم) سؤال نمود كه براي چه بايد ملتزم او شد؟ و در آن چه گفته مي شود؟

حضرت فرمود: در آنجا نهري است از بهشت كه در آن اعمال بندگان هر پنج شنبه انداخته مي شود. [1] .

محدث كسابقه.

روي عنه محمد بن أعين، والحسن بن علي بن فضال.

المراجع:

معجم رجال الحديث 3: 328.



[ صفحه 240]

أبو معمر عبد الرحمن بن اليسع الأزدي، الغامري، وقيل الغامدي، وقيل

العامري، وقيل العامدي، الكوفي. محدث إمامي. روي عنه ابنه عيسي بن عبد الرحمن، وعبد الرحمن بن الحجاج.

المراجع:

رجال الطوسي 232. تنقيح المقال 2: 149. خاتمة المستدرك 817. معجم رجال الحديث 9: 354. نقد الرجال 187. جامع الرواة 1: 455. مجمع الرجال 4: 86. منتهي المقال 174. منهج المقال 193.



[ صفحه 227]

محمد بن يحيي صاحب الديلم ابن عبد الله المحض ابن الحسن المثني ابن الحسن السبط ابن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب الهاشمي، العلوي، الحسني، المدني، المشهور بالأثبتي، وقيل الأبنثي. إمامي حبسه بكار بن الزبير بالمدينة المنورة في عهد هارون العباسي، ولم يزل محبوسا حتي توفي.

المراجع:

رجال الطوسي 304. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 200. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 18: 36. نقد الرجال 339. جامع الرواة 2: 217. مجمع الرجال 6: 70. عمدة الطالب 154. منتهي الآمال (فارسي) 1: 299. منهج المقال 329. الوجيزة 50. الفخري في أنساب الطالبيين 97.