حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

از غيبت بپرهيز، كه آن خورش سگ هاي دوزخ است. [1] .

بصائر الدرجات 18 - 17، الجزء 1، ب 9، ح 13: حدثنا يعقوب بن يزيد و محمد بن عيسي، عن زياد العبدي،....

عن المفضل بن عيسي الهاشمي، قال: دخلت علي أبي عبدالله عليه السلام أنا و أبي عيسي، فقال له: أمن قول رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: سلمان رجل منا أهل البيت؟ فقال نعم، فقال: أي من ولد عبدالمطلب؟ فقال: منا أهل البيت. فقال له: أي من ولد أبي طالب؟ فقال: منا أهل البيت. فقال له: إني لا أعرفه. فقال:

فاعرفه يا عيسي، فإنه منا أهل البيت، ثم أومأ بيده إلي صدره ثم قال: ليس حيث تذهب إن الله خلق طينتنا من عليين و خلق طينة شيعتنا من دون ذلك، فهم منا، و خلق طينة عدونا من سجين و خلق طينة شيعتهم من دون ذلك، و هم منهم، و سلمان خير من لقمان.

أصول الكافي 2 / 100، ح 4: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن ابن محبوب، عن عنبسة العابد قال: قال لي أبوعبدالله عليه السلام:...

ما يقدم المؤمن علي الله عزوجل بعمل بعد الفرائض أحب الي الله تعالي من أن يسع الناس بخلقه.

[أصول الكافي 2 / 264 ح 17: أبوعلي الأشعري، عن محمد بن عبدالجبار، عن ابن فضال عن محمد بن الحسين بن كثير الخزاز:...].

عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال لي:

أما تدخل السوق؟

أما تري الفاكهة تباع و الشي ء مما تشتهيه؟

فقلت: بلي.

فقال: أما ان لك بكل ما تراه فلاتقدر علي شرائه حسنة.

المحاسن 507، ب 87، ح 652، و فروع الكافي 4 / 362: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن عدة من أصحابنا،...

عن حنان قال: كنت مع أبي عبدالله عليه السلام علي المائدة فمال علي البقل و امتنعت أنا منه لعلة كانت بي، فالتفت الي فقال:

يا حنان أما علمت أن أميرالمؤمنين عليه السلام لم يؤت بطبق و لا فطور الا و عليه بقل؟

قلت: و لم ذاك، جعلت فداك؟

قال: لأن قلوب المؤمنين خضر [خضرة خ ل] فهي تحن الي أشكالها.

محمد بن حسن همداني گويد: از ذوالنون مصري سؤال كردم: اي ابوالفيض، چرا خدا وقوف را در مشعر الحرام قرار داد و نه در حرم؟

ذوالنون مصري گفت: كسي كه از امام صادق - عليه السلام - اين مطلب را سؤال كرده بود براي من نقل كرد كه حضرت صادق - عليه السلام - فرمود:

چون كعبه خانه ي حرام خدا و حجاب او است، و مشعر باب او است. پس هر گاه زائران قصد او را كردند آنها را كنار درب متوقف مي كند، تا به آنها اذن ورود بدهد، سپس آنها را كنار حجاب دوم (يعني مزدلفه - مني) متوقف مي سازد.

و هنگامي كه طول تضرع و عجز و لابه ي آنها را ديد به آنها دستور مي دهد كه قرباني خود را تقديم كنند، و هنگامي كه قرباني خود را تقديم كردند، و آلوده گيهاي خود را زدودند، و از گناهاني كه بين آنها و بين خدا حجاب بود پاك شدند امرشان مي نمايد تا با طهارت زيارت كنند.

عرض كردم: چرا روزه را در ايام تشريق مكروه دانست؟

حضرت فرمود: براي اينكه آن جمعيت زواران خدا هستند، و در ضيافت او مي باشند، و شايسته و سزاوار نيست كه ميهمان نزد ميزبان خود روزه بگيرد.

عرض كردم: پس معني آويختن و چنگ زدن به پرده ي كعبه چيست؟

حضرت فرمود: مثل او مثل مردي است كه بين او و بين ميزبانش جنايت (و مسأله اي) مي باشد، و لذا به پيراهن او آويزان مي شود، و دامن او را مي گيرد و در برابر او عجز و لابه و تواضع مي كند به اميد اينكه از جرم او درگذرد.

- توضيح: مأزمين: منطقه اي است بين عرفه و مشعرالحرام. [1] .

بشر، وقيل: بشير ابن أبي أراكة ميمون بن سنجار الوابشي بالولاء، الهمداني، الكوفي، النبال. إمامي مجهول الحال، وقيل من الحسان الممدوحين.



[ صفحه 238]



روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا.

المراجع:

رجال الطوسي 108 و 156. تنقيح المقال 1: 174. خاتمة المستدرك 785. معجم رجال الحديث 3: 322 و 333. رجال البرقي 13 و 18 وفيه الشيباني. رجال ابن داود 57. جامع الرواة 1: 123. رجال الحلي 25. نقد الرجال 58. رجال الكشي 369. مجمع الرجال 1: 270. أعيان الشيعة 3: 578 و 586. بهجة الآمال 2: 404. سفينة البحار 1: 83. منتهي المقال 66. العندبيل 1: 74. منهج المقال 70. التحرير الطاووسي 57. وسائل الشيعة 20: 147. روضة المتقين 14: 337. إتقان المقال 167. الوجيزة للمجلسي 28. رجال بحر العلوم 1: 264. شرح مشيخة الفقيه 85. لسان الميزان 2: 41.

أبو محمد عبد الرحمن بن نصر بن عبد الرحمن البارقي، الكوفي.

من حسان محدثي الإمامية، وقيل من المجهولين.

المراجع:

رجال الطوسي 230 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 2: 148. خاتمة المستدرك 817. معجم رجال الحديث 9: 352. رجال البرقي 24. نقد الرجال 187. جامع الرواة 1: 454. مجمع الرجال 4: 85. منتهي المقال 174 و 176. منهج المقال 193. إتقان المقال 199.

محمد بن ياسين، وقيل ياسمين بن عمارة القيسي بالولاء، الكوفي.

إمامي. توفي سنة 171 عن اثنين وستين، وقيل اثنين وسبعين سنة.

المراجع:

رجال الطوسي 305. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 199. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 17: 327. نقد الرجال 338. جامع الرواة 2: 213. مجمع الرجال 6: 68. منهج المقال 328.