حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

غيبتگر نبايد چشم طمع به سلامت داشته باشد. [1] .

بحارالأنوار 22 / 327، ح 33، عن أمالي الشيخ الطوسي: المفيد، عن ابن قولويه، عن أبيه، عن محمد بن يحيي و أحمد بن إدريس معا عن علي بن محمد بن علي الأشعري عن محمد بن سالم بن أبي سلمة، عن أبيه، عن الحسن بن علي الوشاء، عن محمد بن يوسف،....

عن منصور بزرج قال: قلت لأبي عبدالله الصادق عليه السلام: ما أكثر ما أسمع منك سيدي ذكر سلمان الفارسي، فقال: لا تقل سلمان الفارسي، ولكن قل: سلمان المحمدي، أتدري ما كثرة ذكري له؟

قلت: لا، قال:

لثلاث خلال:

إحداها: إيثاره هوي أميرالمؤمنين عليه السلام علي هوي نفسه.



[ صفحه 444]



و الثانية: حبه الفقراء و اختياره إياهم علي أهل الثروة و العدد.

و الثالثة: حبه للعلم و العلماء، إن سلمان كان عبدا صالحا حنيفا مسلما، و ما كان من المشركين.

أمالي الشيخ المفيد 133، المجلس 24، ح 6: أخبرني أبوالحسن أحمد، بن محمد بن الحسن، عن أبيه، عن محمد بن الحسن الصفار: عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن يونس بن عبدالرحمن، عن محمد بن ياسين، قال: سمعت أباعبدالله جعفر بن محمد عليهم السلام يقول:...

ما ينفع العبد يظهر حسنا و يسر سئا، أليس اذا رجع الي نفسه علم أنه ليس كذلك، و الله تعالي يقول: (بل الانسان علي نفسه بصيرة) [1] ان السيريرة اذا صلحت قويت العلانية.

[أصول الكافي 2 / 262 ح 10: عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن ابراهيم بن عقبة، عن اسماعيل بن سهل و اسماعيل بن عباد جميعا يرفعانه الي أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

ما كان من ولد آدم مؤمن الا فقيرا و لا كافر الا غنيا حتي جاء ابراهيم عليه السلام فقال:

«ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا» [1] فصير في هؤلاء أموالا و حاجة و في هؤلاء أموالا و حاجة.

مكارم الأخلاق 191: عن الصادق عليه السلام قال:...

أربعة أشياء تجلو البصر و تنفع و لا تضر.

فقيل له: ما هي؟



[ صفحه 285]



فقال: السعتر و الملح و النانخواه و الجوز اذا اجتمعن.

فقيل له: ولأي شي ء تصلح هذه الأربعة اذا اجتمعن؟

فقال: النانخواه و الجوز يحرقان البواسير، و يطردان الريح، و يحسنان اللون، و يخشنان المعدة، و يسخنان الكلي، والسعتر و الملح يطردان الرياح عن الفؤاد، و يفتحان السدد، و يحرقان البلغم، و يدران الماء، و يطيبان النكهة، و يلينان المعدة، و يذهبان بالريح الخبيثة من الفم، و يصلبان الذكر.

حسين بن ابوغندر از پدرش روايت مي كند كه گفت: از امام صادق - عليه السلام - راجع به روزه ي روز عرفه سؤال كردم.

حضرت فرمود: عيدي است از اعياد مسلمين، و روز دعا و مسألت است. [1] .



[ صفحه 385]

أبو صدقة بشر بن مسلمة الكوفي.

من ثقات محدثي الامامية، وله كتاب. روي كذلك عن الامامين الكاظم عليه السلام والرضا عليه السلام. روي عنه محمد بن أبي عمير. كان علي قيد الحياة قبل سنة 203.

المراجع:

رجال الطوسي 155 و 345. تنقيح المقال 1: 174. معالم العلماء 28 وفيه بشير بدل بشر. رجال النجاشي 81. رجال ابن داود 57. فهرست الطوسي 40. معجم الثقات 23. معجم رجال الحديث 3: 321. جامع الرواة 1: 123. رجال الحلي 25. نقد الرجال 57. مجمع الرجال 1: 267. هداية المحدثين 25. أعيان الشيعة 3: 576. بهجة الآمال 2: 402. منتهي المقال 66. العندبيل 1: 72 وفيه النبال. منهج المقال 70 ايضاح الاشتباه 16. جامع المقال 57. نضد الايضاح 68. أضبط المقال 482. وسائل الشيعة 20: 147. روضة المتقين 14:: 337. إتقان المقال 30. الوجيزة للمجلسي 28. رجال الأنصاري 36 و 50. ثقات الرواة 1: 137. لسان الميزان 2: 32.

أبو العلاء عبد الرحمن بن ناصح الجعفي.

من حسان محدثي الإمامية، وقيل من المجهولين.



[ صفحه 225]



روي عنه عبد الله بن المغيرة. وتوفي سنة 166 وهو ابن سبعين سنة.

المراجع:

رجال الطوسي 230 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 2: 148. خاتمة المستدرك 817. معجم رجال الحديث 9: 352. نقد الرجال 187. جامع الرواة 1: 454. مجمع الرجال 4: 85. منتهي المقال 176. منهج المقال 193. إتقان المقال 199. الوجيزة 38.

محمد بن ياسر، وقيل ياس الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 305. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 199. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 17: 327. نقد الرجال 338. جامع الرواة 2: 213. مجمع الرجال 6: 68. منتهي المقال 295. منهج المقال 328.