بازگشت

جزاي زن آوازه خوان


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

زن آوازه خوان ملعون است و هر كس به او جا دهد و از درآمد او بخورد ملعون است. [1] .



[ صفحه 285]




پاورقي

[1] بحار: 79 / 212 / 7، همان، همان، 15399.


الإيمان درجات


أصول الكافي 2 / 41 - 40، ح 1: علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن بكر بن صالح،....

عن القاسم بن بريد، قال: حدثنا أبوعمرو الزبيري، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: إن للإيمان درجات و منازل، يتفاضل المؤمنون فيها عند الله؟ قال: نعم، قلت: صفه لي رحمك الله حتي أفهمه، قال:

إن الله سبق بين المؤمنين ما يسبق بين الخيل يوم الرهان، ثم فضلهم علي درجاتهم في السبق إليه، فجعل كل امري ء منهم علي درجة سبقه لا ينقصه فيها من حقه و لا يتقدم مسبوق سابقا، و لا مفضول فاضلا، تفاضل بذلك أوائل هذه الأمة أواخرها، و لو لم يكن للسابق إلي



[ صفحه 439]



الإيمان فضل علي المسبوق إذا للحق آخر هذه الأمة أولها، نعم و لتقدموهم إذا لم يكن لمن سبق إلي الإيمان الفضل علي من أبطأ عنه، ولكن بدرجات الإيمان قدم الله السابقين، و بالإبطاء عن الإيمان أخر الله المقصرين، لأنا نجد من المؤمنين من الآخرين من هو أكثر عملا من الأولين و أكثرهم صلاة و صوما و حجا و زكاة و جهادا و إنفاقا، و لو لم يكن سوابق يفضل بها المؤمنون بعضهم بعضا عند الله لكان الآخرون بكثرة العمل مقدمين علي الأولين، ولكن أبي الله عزوجل أن يدرك آخر درجات الإيمان أولها، و يقدم فيها من أخر الله، أو يؤخر فيها من قدم الله.

قلت: أخبرني عما ندب الله عزوجل المؤمنين إليه من الاستباق إلي الإيمان؟

فقال: قول الله عزوجل: (سابقوا إلي مغفرة من ربكم و جنة عرضها كعرض السمآء و الأرض أعدت للذين ءامنوا بالله و رسله). [1] .

و قال: (و السابقون السابقون (10) أولئك المقربون). [2] .

و قال: (و السابقون الأولون من المهاجرين و الأنصار و الذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم و رضوا عنه) [3] فبدأ بالمهاجرين الأولين علي درجة سبقهم، ثم ثني بالأنصار، ثم ثلث بالتابعين لهم بإحسان، فوضع كل قوم علي قدر درجاتهم و منازلهم عنده، ثم ذكر ما فضل الله عزوجل به أولياءه بعضهم علي بعض.



[ صفحه 440]



فقال عزوجل: (تلك الرسل فضلنا بعضهم علي بعض منهم من كلم الله و رفع بعضهم [فوق بعض] درجات) [4] إلي آخر الآية، و قال: (و لقد فضلنا بعض النبين علي بعض). [5] .

و قال: (انظر كيف فضلنا بعضهم علي بعض و للأخرة أكبر درجات و أكبر تفضيلا). [6] .

و قال: (هم درجات عند الله). [7] .

و قال: (و يؤت كل ذي فضل فضله). [8] .

و قال: (الذين ءامنوا و هاجروا و جاهدوا في سبيل الله بأموالهم و أنفسهم أعظم درجة عند الله). [9] .

و قال: (و فضل الله المجاهدين علي القاعدين أجرا عظيما (95) درجات منه و مغفرة و رحمة). [10] .

و قال: (لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح و قاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد و قاتلوا). [11] .

و قال: (يرفع الله الذين ءامنوا منكم و الذين أوتوا العلم درجات). [12] .



[ صفحه 441]



و قال: (ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ و لا نصب) إلي قوله: (إن الله لا يضيع أجر المحسنين). [13] .

و قال: (ما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله). [14] .

و قال: (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره (7) و من يعمل مثقال ذرة شرا يره). [15] .

فهذا ذكر درجات الإيمان و منازله عند الله جل و عز.


پاورقي

[1] سورة الحديد، الآية: 21.

[2] سورة الواقعة، الآيتان: 11 - 10.

[3] سورة التوبة، الآية: 100.

[4] الصحيح كما في المصحف الشريف (و رفع بعضهم درجات) و لعل السهو من الراوي أو النساخ، راجع سورة البقرة، الآية: 253.

[5] سورة الإسراء، الآية: 55.

[6] سورة الإسراء، الآية: 21.

[7] سورة آل عمران، الآية: 163.

[8] سورة هود، الآية: 3.

[9] سورة التوبة، الآية: 20.

[10] سورة النساء، الآيتان: 96 - 95.

[11] سورة الحديد، الآية: 10.

[12] سورة المجادلة، الآية: 11.

[13] سورة التوبة، الآية: 120.

[14] سورة البقرة، الآية: 110. سورة المزمل، الآية: 20.

[15] سورة الزلزلة، الآيتان: 8 - 7.


هذا هو السخي


معاني الاخبار 256، ح 2: حدثنا أبي، عن علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسي، عن حريز بن عبدالله، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

السخي الكريم الذي ينفق ماله في حق.



[ صفحه 256]




الايمان و ملازماته


[أصول الكافي 2 / 261 ح 4: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن محمد بن علي، عن داود الحذاء، عن محمد بن صغير، عن جده شعيب، عن مفضل قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...].

كلما ازداد العبد ايمانا ازداد ضيقا في معيشته.


قبل الطعام و بعده


المحاسن 555، ب 119، ح 908: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن حماد بن عيسي،...

عن ابراهيم بن عمر اليماني، قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام: يزعمون الناس أن الأترج علي الريق أجود ما يكون.

قال: ان كان قبل الطعام خير و بعد الطعام خير و خير.


چرا روز هشتم روز «ترويه» ناميده شد؟


حلبي گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال كردم: چرا روز هشتم روز «ترويه» ناميده شد؟

حضرت فرمود: چون در عرفات آب نبود، و آب آشاميدني خودشان را از مكه با خود به آنجا مي بردند. و به همديگر مي گفتند: آيا آب برداشتيد؟ آب برداشتيد؟ و لذا روز ترويه يعني روز آب برداري. (و فراهم نمودن آب) ناميده شد. [1] .


پاورقي

[1] علل الشرايع: ص 435، بحارالأنوار: ج 96 ص 254 ح 19.


بشر بن مروان الكلابي (الجعفري)


أبو عمرو بشر بن مروان الكلابي، الجعفري، الكوفي.

إمامي مجهول الحال، وقيل: من الحسان.

المراجع:

رجال الطوسي 155 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 174. خاتمة المستدرك 785. معجم رجال الحديث 3: 320. جامع الرواة 1: 123. نقد الرجال 57. مجمع الرجال 1: 267. أعيان الشيعة 3: 576. منتهي المقال 66. العندبيل 1: 72. منهج المقال 70. إتقان المقال 167.


عبد الرحمن بن أبي الموال (المدني)


أبو محمد عبد الرحمن بن أبي الموال، وقيل أبي الموالي المدني، الهاشمي

بالولاء، وقيل في اسمه عبد الرحمن بن زيد بن أبي الموالي. محدث وثقه بعض العامة وكان كثيرا ما يخالط بني الحسن عليه السلام، فحملته السلطة العباسية من المدينة المنورة إلي بغداد مع جماعة من الطالبيين، وأمر المنصور الدوانيقي العباسي بسجنه ببغداد وقيل بالهاشمية، وأمر بضربه أربعمائة سوط لكي يدل السلطة علي محمد بن عبد الله بن الحسن الحسني، فرفض ذلك لكونه كان من شيعته. روي عنه سفيان الثوري، وقتيبة بن سعيد، وعبد الله بن المبارك وغيرهم. توفي سنة 173.

المراجع:

رجال الطوسي 230. تنقيح المقال 2: 139. خاتمة المستدرك 816. معجم رجال الحديث 9: 299. مقاتل الطالبيين 199 و 287 و 295 وغيرها. نقد الرجال 184.



[ صفحه 224]



جامع الرواة 1: 444. مجمع الرجال 4: 73. منهج المقال 191. الكامل في التاريخ 5: 522. شذرات الذهب 1: 283. العبر 1: 264. تاريخ بغداد 10: 226. التاريخ الكبير 5: 355. تهذيب التهذيب 6: 282. تقريب التهذيب 1: 500. النجوم الزاهرة 2: 74. المغني في الضعفاء 2: 387. هدي الساري 417. تاريخ أسماء الثقات 213. الجرح والتعديل 2: 2: 292. الكامل في ضعفاء الرجال 4: 1616. مرآة الجنان 1: 368. الطبقات لابن خياط 276. خلاصة تذهيب الكمال 199.


محمد بن الوليد بن عمارة القرشي


أبو رجاء محمد بن الوليد بن عمارة القرشي بالولاء، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 304. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 197. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 17: 313. نقد الرجال 337. جامع الرواة 2: 211. مجمع الرجال 6: 65. منهج المقال 328.