بازگشت

مراد از پليدي بتها و گفتار باطل چيست؟


عبدالاعلي: از حضرت امام جعفر صادق عليه السلام درباره ي اين سخن خداي عزوجل: (از پليدي بتها دوري كنيد و از گفتار باطل اجتناب ورزيد)، (فاجتنبوا الرجس من الاوثان و اجتنبوا قول الزور) (حج / 30) سوال كردم. حضرت فرمودند:

(مقصود از) پليدي بتها شطرنج و (از) گفتار باطل، خنياگري. عرض كردم: منظور از سخن بيهوده در آيه (و از مردم كساني هستند كه سخن بيهوده را خريدارند.)، (و من الناس من يشتري لهو الحديث...) پرسيدم، حضرت فرمودند: يكي از مصاديق آن خنياگري است. [1] .


پاورقي

[1] بحار: 79 / 245 / 20، همان، همان، 15379.


النبي و الزيات


روضة الكافي 78 - 77، ح 31: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن علي بن الحكم، عن بعض أصحابنا، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

كان رجل يبيع الزيت، و كان يحب رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم حبا شديدا، كان إذا أراد أن يذهب في حاجته لم يمض حتي ينظر إلي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و قد عرف ذلك منه.

فإذا جاء تطاول له حتي ينظر إليه، حتي إذا كان ذات يوم دخل عليه فتطاول له رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم حتي نظر إليه، ثم مضي في حاجته فلم يكن بأسرع من أن رجع.

فلما رآه رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم قد فعل ذلك أشار إليه بيده اجلس، فجلس بين يديه.

فقال: ما لك فعلت اليوم شيئا لم تكن تفعله قبل ذلك؟



[ صفحه 437]



فقال: يا رسول الله و الذي بعثك بالحق نبيا لغشي قلبي شي ء من ذكرك حتي ما استطعت أن أمضي في حاجتي حتي رجعت إليك، فدعا له و قال له خيرا.

ثم مكث رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم أياما لا يراه، فلما قد سأل عنه، فقيل: يا رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم ما رأيناه منذ أيام.

فانتعل رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و انتعل معه أصحابه و انطلق حتي أتوا سوق الزيت، فإذا دكان الرجل ليس فيه أحد، فسأل عنه جيرته؟

فقالوا: يا رسول الله مات، و لقد كان عندنا أمينا صدوقا إلا أنه قد كان فيه خصلة.

قال: و ما هي؟

قالوا: كان يرهق - يعنون يتبع النساء -.

فقال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: رحمه الله و الله لقد كان يحبني حبا لو كان نخاسا لغفر الله له.


خصال خاصة بالمؤمن


الخصال 1 / 127، ح 124: حدثنا جعفر بن محمد بن مسرور، عن الحسين بن محمد بن عامر، عن عمه عبدالله بن عامر، عن الحسن بن محبوب، عن عباد بن صهيب قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...

لا يجمع الله المنافق و لا فاسق حسن السمت و الفقه و حسن الخلق أبدا.


اياكم و الخصومة


[أصول الكافي 2 / 301 ح 8: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن ابن محبوب، عن عنبسة العابد، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

اياكم و الخصومة، فانها تشغل القلب و تورث النفاق، و تكسب الضغائن.


الزيتون


المحاسن 484-483، ب 70، ح 526: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن منصور بن العباس، عن ابراهيم بن محمد الزراع البصري، عن رجل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ذكر عنده الزيتون فقال رجل: يجلب الرياح. فقال:

لا ولكن يطرد الرياح.


طواف چگونه آغاز شد؟


ابن ابوعمير از برخي از اصحاب ما روايت كرد كه از يكي از دو امام همام (امام باقر يا امام صادق - عليهماالسلام -) درباره ي كيفيت و تاريخچه ي آغاز طواف دور خانه ي كعبه سؤال شد.

حضرت فرمود: همانا خداوند متعال هنگامي كه خواست آدم را بيافريند به ملائكه فرمود: (اني جاعل في الأرض خليفة) [1] «همانا من در روي زمين، جانشيني (نماينده اي) قرار خواهم داد».

دو فرشته از ميان فرشتگان عرضه داشتند: (أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء) [2] «(پروردگارا؛) آيا كسي را در آن قرار مي دهي كه فساد و خونريزي كند»؟!

اينجا بود كه حجابهائي ميان آن دو (ملك) و خداي متعال قرار گرفت، در حالي كه نور خداي تبارك و تعالي براي فرشتگان آشكار بود.

هنگامي كه آن حجابها ميان آن دو (ملك) و ميان نور خداي متعال حايل شد



[ صفحه 383]



دانستند كه خداوند از كلامشان به غضب درآمده است، لذا به فرشتگان گفتند: چه كنيم و چگونه توبه كنيم (تا خداوند توبه ي ما را قبول كند، و از گناه ما درگذرد).

گفتند: ما براي شما توبه اي نمي بينيم مگر اينكه به عرش (الهي) پناه ببريد.

حضرت فرمود: آنها به عرش (خدا) پناه بردند، تا اينكه خداوند - عزوجل - توبه ي آنها را قبول فرمود. و حجابهاي ميان آنها و نور خدا كنار رفت.

و (بعد از آن) خداوند اراده فرمود (كه در زمين نيز) به چنين عبادتي (يعني طواف و پناه به عرشش) او را عبادت كنند، لذا خانه ي كعبه را در زمين قرار داد، و بر بندگان واجب نمود تا دور خانه ي كعبه طواف كنند.

و بيت معمور (خانه ي آباد) را در آسمان ايجاد نمود، كه هر روز هفتاد هزار فرشته به آن حج مي كنند، و ديگر نوبت آنها نمي شود تا روز قيامت. [3] .


پاورقي

[1] سوره ي بقره آيه ي 30.

[2] سوره ي بقره آيه ي 30.

[3] علل الشرايع: ص 402، بحارالأنوار: ج 96 ص 31 ح 6.


بشر بن عمار (الخثعمي)


بشر بن عمار، وقيل عمارة، وقيل همام الخثعمي، الكوفي، المكتب.

محدث ضعفه بعض العامة. روي عنه جبارة بن المغلس الحماني، وعون بن سلام القرشي، ويحيي بن



[ صفحه 235]



عبد الحميد الحماني وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 155. تنقيح المقال 1: 173. خاتمة المستدرك 785. معجم رجال الحديث 3: 319. جامع الرواة 1: 122. نقد الرجال 57. مجمع الرجال 1: 267. أعيان الشيعة 3: 575. رجال البرقي 40. منتهي المقال 66. العندبيل 1: 72. منهج المقال 69. لسان الميزان 2: 27 و 7: 184. المجروحين 1: 188. تهذيب التهذيب 1: 455. ميزان الاعتدال 1: 321. التاريخ الكبير 2: 80. تقريب التهذيب 1: 100. خلاصة تذهيب الكمال 42. الكامل في ضعفاء الرجال 2: 442. الضعفاء الكبير 1: 140. الجرح والتعديل 1: 1: 362. تهذيب الكمال 4: 137. المجموع في الضعفاء والمتروكين 64 و 290 و 413. الضعفاء والمتروكين للدارقطني 68. المغني في الضعفاء 1: 106. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 143.


عبد الرحمن بن مسلم (الأزدي)


عبد الرحمن بن مسلم، وقيل محمد الأزدي، الكوفي.

محدث إمامي. روي عنه ابنه أبو أحمد الحسين بن عبد الرحمن.

المراجع:

رجال الطوسي 232. تنقيح المقال 2: 148. خاتمة المستدرك 817. معجم رجال الحديث 9: 347 و 351. نقد الرجال 187. جامع الرواة 1: 454. مجمع الرجال 4: 84. منهج المقال 193.


محمد الوراق


محمد الوراق، وقيل ابن الوراق، الكوفي.

محدث إمامي. روي عنه عبد الله بن مسكان، وأبو أيوب الخزاز.

المراجع:

رجال الطوسي 306. تنقيح المقال 3 قسم الميم: 196. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 17: 307 و 18: 87. جامع الرواة 2: 209. مجمع الرجال 6: 64. منهج المقال 327.