مردي در حضور حضرت امام جعفر صادق عليه السلام از توانگران سخن به ميان آورد و از آنان بدگويي كرد. حضرت فرمودند:

خاموش! ثروتمند چنانچه به خويشان خود رسيدگي كند و به برادرانش احسان نمايد خداوند دو برابر به او مزد مي دهد؛ زيرا خداوند مي فرمايد: (و اموال و فرزندانتان چيزي نيست...)، (و ما اموالكم و لا اولادكم...) (سبأ / 37). [1] .



[ صفحه 282]

روضة الكافي 336، ح 531: حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد الكندي، عن أحمد بن الحسن الميثمي، عن أبان بن عثمان، عن رجل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

كان علي عهد رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم رجل يقال له: ذوالنمرة، و كان من أقبح الناس، و إنما سمي ذوالنمرة من قبحه.

فأتي النبي صلي الله عليه و آله و سلم فقال: يا رسول الله أخبرني ما فرض الله عزوجل علي.

فقال له رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: فرض الله عليك سبع عشرة ركعة في اليوم و الليلة، و صوم شهر رمضان إذا أدركته، و الحج إذا استطعت إليه سبيلا، و الزكاة و فسرها له.

فقال: و الذي بعثك بالحق نبيا ما أزيد ربي علي ما فرض علي شيئا.

فقال له النبي صلي الله عليه و آله و سلم: و لم يا ذاالنمرة؟



[ صفحه 435]



فقال: كما خلقني قبيحا.

قال: فهبط جبرئيل عليه السلام علي النبي صلي الله عليه و آله و سلم فقال: يا رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم إن ربك يأمرك أن تبلغ ذا النمرة عنه السلام و تقول له: يقول لك ربك تبارك و تعالي: أما ترضي أن أحشرك علي جمال جبرئيل عليه السلام يوم القيامة؟

فقال له رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: يا ذا النمرة هذا جبرئيل يأمرني أن أبلغك السلام، و يقول لك ربك: أما ترضي أن أحشرك علي جمال جبرئيل؟

فقال ذو النمرة: فإني قد رضيت يا رب، فوعزتك لأزيدنك حتي ترضي.

أصول الكافي 2 / 106، ح 1: عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن ابن محبوب، عن علي بن رئاب، عن أبي عبيدة الحذاء، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

الحياء من الايمان، و الايمان في الجنة.

[أ: أمالي الصدوق 531 المجلس 95 ح 3.

ب: علل الشرائع 1 / 140 ب 118: حدثنا محمد بن الحسن، عن الحسن بن المتيل الدقاق، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن سنان].

عن المفضل بن عمر قال: سألت أباعبدالله عليه السلام عن العشق قال: قلوب خلت من ذكر الله، فأذاقها الله حب غيره.



[ صفحه 241]

مكارم الأخلاق 175: عن الصادق عليه السلام قال:...

الكمثري يدبغ المعدة و يقويها، هو و السفرجل.



[ صفحه 283]

ابوالصباح كناني گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني و تفسير فرمايش خداي عزوجل: (و من يرد فيه بالحاد بظلم نذقه من عذاب أليم) [1] «و هر كس بخواهد در اين سرزمين از راه حق منحرف گردد و دست به ستم زند، ما از عذابي دردناك به او مي چشانيم» سؤال نمودم؟

حضرت فرمود: (ظلم در اين آيه) هر ظلمي است كه به وسيله ي آن به خود در



[ صفحه 382]



مكه ظلم مي كند، مانند سرقت يا ستم به كسي يا چيزي از انواع ديگر ستم، همانا من آن را الحاد مي دانم و به همين جهت از سكونت در حرم نهي مي شد. [2] .

بشر، وقيل بشير بن عقبة، وقيل عتبة، وقيل عتيبة الأسدي، الكوفي.



[ صفحه 234]



محدث إمامي. روي عنه ليث بن أبي سليم، ومحمد بن مقاتل المروزي.

المراجع:

رجال الطوسي 155. تنقيح المقال 1: 173. خاتمة المستدرك 785. معجم رجال الحديث 3: 319. جامع الرواة 1: 122. نقد الرجال 57. مجمع الرجال 1: 267. أعيان الشيعة 3: 574. توضيح الاشتباه 79. منتهي المقال 66. العندبيل 1: 72. منهج المقال 69. لسان الميزان 2: 27. ميزان الاعتدال 1: 320. التاريخ الكبير 2: 79. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 143. المغني في الضعفاء 1: 106.

عبد الرحمن بن أبي ليلي.

محدث روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. روي عنه ابنه محمد بن عبد الرحمن، ومسعدة بن صدقة.

المراجع:

معجم رجال الحديث 9: 299. تنقيح المقال 2: 139. جامع الرواة 1: 444. التحرير الطاووسي 193.

محدث إمامي حسن الحال.

روي عنه أبان بن تغلب، وأبان بن عثمان الأحمر.

المراجع:

رجال الطوسي 305. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 196. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 18: 86. رجال البرقي 20. جامع الرواة 2: 209. مجمع الرجال



[ صفحه 215]



6: 64. منتهي المقال 295. منهج المقال 327. إتقان المقال 234.