حضرت امام جعفر صادق عليه السلام به نقل از حكيمي فرمودند:

توانگري نفس، توانگرتر از درياست. [1] .

أصول الكافي 2 / 54، ح 3: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد بن سنان، عن عبدالله بن مسكان، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

استقبل رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم حارثة بن مالك بن النعمان الأنصاري، فقال له: كيف أنت يا حارثة بن مالك؟

فقال: يا رسول الله مؤمن حقا.

فقال له رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: لكل شي ء حقيقة، فما حقيقة قولك؟

فقال: يا رسول الله عزفت نفسي عن الدنيا، فأسهرت ليلي، و أظمأت هو اجري و كأني انظر إلي عرش ربي [و] قد وضع للحساب



[ صفحه 434]



و كأني أنظر إلي أهل الجنة يتزاورون في الجنة، و كأني أسمع عواء أهل النار في النار.

فقال له رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: عبد نور الله قلبه، أبصرت فاثبت.

فقال: يا رسول الله أدع الله لي أن يرزقني الشهادة معك.

فقال: اللهم ارزق حارثة الشهادة، فلم يلبث إلا أياما حتي بعث رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم سرية، فبعثه فيها، فقاتل فقتل تسعة - أو ثمانية - ثم قتل.

و في رواية القاسم بن بريد، عن أبي بصير قال: استشهد مع جعفر بن أبي طالب عليه السلام بعد تسعة نفر و كان هو العاشر.

المحاسن 5، ب 1، ح 10: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن أبيه، عمن ذكره قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...

الخير كله في ثلاث خصال: في النظر و السكوت و الكلام: فكل نظر ليس فيه اعتبار فهو سهو، و كل سكوت ليس فيه فكرة فهو غفلة، و كل كلام ليس فيه ذكر فهو لغو، فطوبي لمن كان نظره اعتبارا، و سكوته فكرة، و كلامه ذكرا، و بكي علي خطيئته، و آمن الناس شره.

[الخصال 1 / 8 ح 27: حدثنا محمد بن علي ماجيلويه، عن عمه محمد بن أبي القاسم، عن أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن محمد بن الكوفي، عن محمد بن سنان، عن عمر بن عبدالعزيز، عن جميل بن دراج، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

ما بلي الله العباد بشي ء أشد عليهم من اخراج الدرهم.

طب الأئمة 136: الأشعث بن عبدالله بن الأشعث من ولد محمد بن الأشعث بن قيس الكندي، قال: حدثنا ابراهيم بن المختار من ولد المختار بن أبي عبيدة، قال: حدثنا محمد بن سنان...

عن طلحة بن زيد قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن الحجامة يوم السبت؟ قال:

يضعف.

قلت: انما علتي من ضعفي و قلة قوتي.

قال: فعليك بأكل السفرجل الحلو مع حبه فانه يقوي الضعف و يطيب المعدة و يزكي المعدة.

و قال عليه السلام: ان في السفرجل خصلة ليست في سائر الفواكه.

قلت: و ما ذاك يابن رسول الله؟

قال: يشجع الجبان، هذا والله من علم الأنبياء عليهم السلام.

ابن سنان گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني فرمايش خداي عزوجل: (فيه آيات بينات) [1] «در آن نشانه هاي روشن است» سؤال نمودم كه اين آيات چيستند؟

حضرت فرمود: مراد مقام ابراهيم - عليه السلام - كه هنگامي كه روي آن ايستاد، قدمهايش در آن مكان اثر گذاشت - و حجر، و منزل اسماعيل است. [2] .

بشر بن عبد الله الشيباني، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 155. تنقيح المقال 1: 173. خاتمة المستدرك 785. معجم رجال الحديث 3: 319. جامع الرواة 1: 122. نقد الرجال 57. مجمع الرجال 1: 266. أعيان الشيعة 3: 574. منتهي المقال 66. العندبيل 1: 72. منهج المقال 69. لسان الميزان 2: 25.

عبد الرحمن بن كثير القرشي، الهاشمي، العباسي بالولاء، الكوفي.

من ضعفاء المحدثين، وقيل كان وضاعا للحديث وله جملة من الكتب منها (فضائل سورة إنا أنزلناه)، و (صلح الحسن عليه السلام)، و (فدك)، وله كتاب فاسد سماه (الأظلة). روي عنه علي بن حسان، والقاسم الخراز، والحسن بن محبوب وغيرهم.



[ صفحه 221]



المراجع:

رجال الطوسي 232. تنقيح المقال 2: 147. خاتمة المستدرك 817. معجم رجال الحديث 9: 343. رجال البرقي 19. نقد الرجال 186. جامع الرواة 1: 453. مجمع الرجال 4: 83. رجال النجاشي 163. فهرست الطوسي 108. معالم العلماء 79. رجال ابن داود 256. رجال الحلي 239. الذريعة 2: 219 و 15: 86 و 16: 129 وغيرها. بهجة الآمال 5: 146. منتهي المقال 175. منهج المقال 192. جامع المقال 77. إتقان المقال 308. الوجيزة 38. شرح مشيخة الفقيه 73. رجال الأنصاري 100.

محمد بن وائل العنزي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 304. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 196. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 17: 307. نقد الرجال 337. جامع الرواة 2: 209. مجمع الرجال 6: 64. منهج المقال 327.