حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

مؤمن هرگاه خشمگين شود، خشمش او را از جاده ي حق بيرون نمي برد و هر گاه خشنود شود، خشنوديش (از كسي) او را به باطل نمي كشاند و كسي است كه چون قدرت پيدا كند، بيشتر از آنچه حق اوست برنمي دارد. [1] .



[ صفحه 277]

تفسير القمي 1 / 365: حدثني أبي، عن الحسن بن محبوب، عن علي بن رياب، عن أبي عبيدة، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

كان رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم يكثر تقبيل فاطمة عليهاالسلام فأنكرت ذلك عائشة.

فقال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: يا عائشة إني لما أسري بي إلي السماء دخلت الجنة فأدناني جبرئيل من شجرة طوبي، و ناولني من ثمارها، فأكلت، فحول الله ذلك ماء في ظهري، فلما هبطت إلي الأرض واقعت خديجة فحملت بفاطمة، فما قبلتها قط إلا وجدت رائحة شجرة طوبي منها.

المحاسن 28، ب 9، ح 11: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن الحسن، عن معاوية، عن أبيه، قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...

ما ناصح الله عبد في نفسه فأعطي الحق منها و أخذ الحق لها الا أعطي خصلتين:

رزق من الله يسعه، و رضي عن الله ينجيه.

[أمالي الطوسي 1 / 309 الجزء 11 ح 46: ابن الشيخ الطوسي عن والده عن الحسين بن عبيدالله الغضائري عن هارون بن موسي التلعكبري عن محمد بن همام عن علي بن الحسين الهمداني عن محمد بن خالد البرقي عن أبي قتادة].

عن داود بن سرحان قال: كنا عند أبي عبدالله عليه السلام اذ دخل عليه سدير الصيرفي فسلم و جلس فقال له:

يا سدير ما كثر مال و رجل قط الا عظمت الحجة لله تعالي عليه فان قدرتم أن تدفعوها عن أنفسكم فافعلوا.

فقال له: يابن رسول الله بماذا؟

قال: بقضاء حوائج اخوانكم من أموالكم ثم قال: تلقوا النعم يا سدير بحسن مجاورتها، و اشكروا من أنعم عليكم و أنعموا علي من شكركم فانكم اذا كنتم كذلك استوجبتم من الله تعالي الزيادة، و من اخوانكم المناصحة، ثم تلا «لئن شكرتم لأزيدنكم». [1] .

طب الأئمة عليهم السلام 134:...

عن الحارث بن المغيرة قال: شكوت الي أبي عبدالله عليه السلام ثقلا أجده في فؤادي و كثرة التخمة من طعامي. فقال:

تناول من هذا الرمان الحلو، و كله بشحمه فانه يدبغ المعدة دبغا، و يشفي التخمة، و يهضم الطعام، و يسبح في الجوف.

1- ابوبصير گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال كردم: آيا پياده به حج رفتن بهتر است يا سواره؟



[ صفحه 378]



حضرت فرمود: اگر انسان ثروتمند باشد، و با اين حال پياده به حج برود تا خرجش كمتر بشود سواره به حج رفتن بهتر است. [1] .

2- ابن بكير گويد: به امام - عليه السلام - عرض كردم: ما مي خواهيم پياده به حج برويم (نظر شما چيست)؟

حضرت فرمود: سواره برويد پياده نرويد.

راوي گويد: گفتم: خداوند امر شما را اصلاح و آباد كند؛ به ما رسيده است كه امام حسن بن علي - عليهماالسلام - بيست مرتبه پياده به حج رفت.

حضرت فرمود: حسن بن علي - عليهماالسلام - حج رفت در حالي كه محملها و مركبها در كنارش در حركت بودند. [2] .

بشر بن بيان بن حمران التفليسي، نزيل المدائن.

إمامي أحواله كسابقه.

المراجع:

رجال الطوسي 160. تنقيح المقال 1: 172. خاتمة المستدرك 785. معجم رجال الحديث 3: 313. جامع الرواة 1: 122. أعيان الشيعة 3: 572. منهج المقال 69.

عبد الرحمن بن عبيد الأسدي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 231. تنقيح المقال 2: 145. خاتمة المستدرك 817. معجم رجال الحديث 9: 337. نقد الرجال 186. جامع الرواة 1: 452. مجمع الرجال 4: 81. منتهي المقال 173. منهج المقال 192.

محمد بن الهذيل الطائي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 303. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 198. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 17: 321. نقد الرجال 338. جامع الرواة 2: 212. مجمع الرجال 6: 67. منتهي المقال 295.