بازگشت

محبوب ترين جرعه نزد خداوند


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

محبوب ترين جرعه نزد خداي عزوجل كه بنده آن را مي نوشد، جرعه خشمي است كه دلش به گردش درمي آيد و او آن را يا با صبر و يا با بردباري فرومي برد. [1] .


پاورقي

[1] كافي: 2 / 111 / 13، ميزان الحكمه: ج 9، ح 15044.


الأئمة و العلم


بصائر الدرجات 232، الجزء 5، ب 7، ح 5: حدثنا أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم الجوهري،....

عن أبي بصير، قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:



[ صفحه 422]



إنا لنزاد في الليل و النهار و لو لم نزد لنفد ما عندنا.

قال أبوبصير: جعلت فداك من يأتيكم به؟

قال: إن منا من يعاين، و إن منا لمن ينقر في قلبه كيت و كيت، و إن منا لمن يسمع بإذنه وقعا كوقع السلسلة في الطست.

قال: فقلت له: من الذي يأتيكم بذلك؟

قال: خلق [لله] أعظم من جبرئيل و ميكائيل.


درجة الصابر


التمحيص 58، ب 7، ح 120: عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ان العبد المؤمن ليكون له عند الله الدرجة - لا يبلغها بعمله - فيبتليه الله في جسده أو يصاب بماله أو يصاب في ولده فان هو صبر بلغه الله اياها.


ميزان الكفاءة


[معاني الأخبار 239: أبي عن سعد بن عبدالله، عن ابراهيم بن هاشم، عن اسماعيل بن مرار، عن يونس بن عبدالرحمن قال: حدثني جماعة من أصحابنا، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال:...].

الكفو أن يكون عفيفا و عنده يسار.


عندالمنام


طب الأئمة عليهم السلام 134: عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من أكل رمانا عند منامه فهو آمن في نفسه الي أن يصبح.



[ صفحه 280]




سرنوشت كسي كه حج را به تأخير بياندازد چيست؟


1- كليب گويد: ابوبصير از امام صادق - عليه السلام - سؤال نمود در حالي كه من مي شنيدم: مردي صد هزار دارد ولي مي گويد: امسال به حج مي روم، سال ديگر به حج مي روم (يعني امسال را سال ديگر مي كند) و همين طور حج را به تأخير انداخت تا اينكه مرگ او فرا مي رسد، در حالي كه حجة الاسلام را بجا نياورده (حكم او چيست و وضع او چگونه است)؟

حضرت فرمود: اي ابوبصير؛ مگر نشنيدي فرمايش خداي متعال را: (و من كان في هذه أعمي فهو في الآخرة أعمي و أضل سبيلا) [1] «اما كسي كه در اين جهان (از ديدن چهره ي حق) نابينا بوده است، در آخرت نيز نابينا و گمراه تر است»!

او نسبت به يكي از فرايض الهي كور است، (يعني اين عمل مهم را ناديده گرفته است، و لذا به سرنوشت كوردلان مبتلا مي شود). [2] .

2- از امام صادق - عليه السلام - سؤال شد كه مجازات مردي كه حج را به خاطر تجارتي كه مشغول است يا قرضي كه دارد به تأخير مي اندازد چيست؟

حضرت فرمود: هيچ عذري ندارد، سزاوار نيست براي چنين شخصي كه حج را به تأخير بيندازد، و چنانچه در اين حالت بميرد در حالي مرده است كه شريعتي از شرايع اسلام را ترك كرده است. [3] .


پاورقي

[1] سوره ي اسراء آيه ي 72.

[2] تفسير العياشي: ج 2 ص 306، بحارالأنوار: ج 96 ص 12 ح 40.

[3] دعائم الاسلام: ج 1 ص 288، بحارالأنوار: ج 96 ص 22 ح 85.


بشر (الكوفي)


بشر، وقيل: بشير بن إسماعيل الكوفي.



[ صفحه 230]



إمامي لم أقف علي تفاصيل أحواله.

المراجع:

رجال الطوسي 155. تنقيح المقال 1: 171. معجم رجال الحديث 3: 312. جامع الرواة 1: 121. نقد الرجال 56. مجمع الرجال 1: 264. أعيان الشيعة 3: 571. منتهي المقال 66. منهج المقال 69.


عبد الرحمن بن عبد العزيز بن عبد الله بن عثمان بن حنيف الأنصاري (الامامي)


أبو محمد عبد الرحمن بن عبد العزيز بن عبد الله بن عثمان بن حنيف الأنصاري، الأوسي، الامامي نسبة إلي أبي امامة بن سهل، المدني، وقيل المديني. من خواص أصحاب الإمام عليه السلام، ومن فضلاء محدثي الإمامية، وكان كثير الحديث، عالما بالسيرة. قال عنه بعض العامة بأنه كان ثقة صدوقا لكنه يخطئ. روي عنه فليح بن سليمان، وسعيد بن أبي مريم، ومحمد بن عمر الواقدي وغيرهم. في أواخر أيامه كف بصره، وتوفي سنة 162 وهو ابن بضع وسبعين سنة.

المراجع:

رجال الطوسي 229 وفيه أسند عنه وفي نسخة خطية منه جاء الإمام بدل الامامي. تنقيح المقال 2: 145. خاتمة المستدرك 817. معجم رجال الحديث 9: 335. نقد الرجال 186. المناقب 4: 281. جامع الرواة 1: 452. مجمع الرجال 4: 80.



[ صفحه 217]



منتهي المقال 175. منهج المقال 192. إتقان المقال 199. لسان الميزان 7: 282. ميزان الاعتدال 2: 577. تهذيب التهذيب 6: 220. تقريب التهذيب 1: 489. التاريخ الكبير 5: 320. خلاصة تذهيب الكمال 195. الكامل في ضعفاء الرجال 4: 1597. الجرح والتعديل 2: 2: 260. الاكمال 3: 3. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2: 96. المشتبه 1: 32. المغني في الضعفاء 2: 383.


محمد بن هاني الهمداني


محمد بن هاني الهمداني.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 303. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 198. خاتمة المستدرك 848. معجم رجال الحديث 17: 320. نقد الرجال 338. جامع الرواة 2: 212. مجمع الرجال 6: 67. منتهي المقال 295. منهج المقال 328.