ابن مطعم عده الشيخ في أصحاب الامام زين العابدين عليه السلام [1] و هو أحد الخمسة الذين دانوا بامامته (عليه السلام) [2] وعده ابن شهرآشوب من رجاله. [3] .

حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

براي شيطان، مرگ هيچ مؤمني خوشايندتر از مرگ يك فقيه نيست. [1] .



[ صفحه 214]

نيز از فضلاي روات است كه شيخ مفيد او را ثقه شناخته.

دية المرأة المسلمة علي النصف من دية الرجل من أنواع الدية الستة المتقدمة عمدا كانت الجناية عليها، أو خطأ، أو شبه عمد، صغيرة كانت، أو كبيرة، و عاقلة، أو مجنونة، سليمة الاعضاء، أو غير سليمة. قال صاحب الجواهر: «الاجماع علي ذلك، و النصوص مستفيضة، أو متواترة، و كذا الجراحات و الاطراف منها علي النصف من الرجل ما لم تقصر ديتها عن ثلث دية الرجل، فان قصرت دية الجناية جراحة، أو طرفا عن الثلث تساويا قصاصا و دية».

و قد أوضحنا ذلك، و شرحناه مفصلا في فصل الأعضاء و الجروح من هذا الجزء، فقرة: «دين الله لا يصاب بهذه العقول».

تفسير العياشي 1 / 6، ح 12: عن محمد بن حمدان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

إن الله لما خلق الخلق فجعله فرقتين فجعل خيرته في إحدي الفرقتين، ثم جعلهم أثلاثا فجعل خيرته في إحدي الأثلاث ثم لم يزل يختار حتي اختار عبد مناف، ثم اختار من عبد مناف هاشما ثم اختار من هاشم عبدالمطلب ثم اختار من عبدالمطلب عبدالله و اختار من عبدالله محمدا رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم، فكان أطيب الناس ولادة، و أطهرها، فبعثه الله بالحق بشيرا و نذيرا، و أنزل عليه الكتاب، فليس من شي ء إلا في الكتاب تبيانه.

أصول الكافي 2 / 263 - 262، ح 11: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن عثمان بن عيسي، عمن ذكره، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

جاء رجل موسر الي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم نقي الثوب فجلس الي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم، فجاء رجل معسر درن الثوب فجلس الي جنب الموسر، فقبض الموسر ثيابه من تحت فخذيه.

فقال له رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: أخفت أن يمسك من فقره شي ء؟ قال: لا.

قال: فخفت أن يصيبه من غناك شي ء؟



[ صفحه 205]



قال: لا.

قال: فخفت أن يوسخ ثيابك؟

قال: لا.

قال: فما حملك علي ما صنعت؟

فقال: يا رسول الله ان لي قرينا يزين لي كل قبيح، و يقبح لي كل حسن، و قد جعلت له نصف مالي.

فقال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم للمعسر: أتقبل؟

قال: لا.

فقال له الرجل: و لم؟

قال: أخاف أن يدخلني ما دخلك.

[رجال الكشي 1 / 69 - 68 ح 39: أبوصالح خلف بن حماد الكشي، عن الحسن بن طلحة المروزي يرفعه، عن حماد بن عيسي، عن ابراهيم بن عمر اليماني، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

تزوج سلمان امرأة من كندة فدخل عليها فاذا لها خادمة و علي بابها عباءة، فقال سلمان: ان في بيتكم هذا لمريضا أو قد تحولت الكعبة فيه؟

فقيل: [ان] المرأة أرادت أن تستر علي نفسها فيه.

قال: فما هذه الجارية؟

قالوا: كان لها شي ء فأرادت أن تخدم.

قال: اني سمعت رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم يقول: أيما رجل كانت عنده جارية فلم يأتها أو لم يزوجها من يأتيها ثم فجرت كان عليه وزر مثلها، و من أقرض قرضا فكأنما تصدق بشطره، فان أقرضه الثانية كان برأس المال، و أداء الحق الي صاحبه أن يأتيه به في بيته أو في رحله فيقول: ها وخذه.

فروع الكافي 2 / 543: أحمد بن محمد، عمن حدثه، عن محمد بن الحسين، عن وهيب بن حفص، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ان القائم عليه السلام اذا قام رد البيت الحرام الي أساسه، و مسجد الرسول أساسه، و مسجد الكوفة الي أساسه.

و قال أبوبصير: الي موضع التمارين من المسجد.



[ صفحه 226]

ابوبصير گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني و تفسير فرمايش خدا: (يا أيها الذين آمنوا اصبروا و صابروا و رابطوا) [1] «اي كساني كه ايمان آورده ايد (در برابر مشكلات و هوسها) استقامت كنيد! و (در برابر دشمنان نيز) پايدار باشيد و (از مرزهاي خود) مراقبت كنيد و از خدا بپرهيزيد، شايد رستگار شويد» پرسيدم.

حضرت فرمود: يعني در برابر مصيبتها شكيبا باشيد، و بر تقيه صبر كنيد، و بر كسي كه به وسيله ي او نجات پيدا مي كنيد ثابت قدم باشيد، و از خدا بپرهيزيد شايد رستگار شويد. [2] .

2 شنبه

غني النفس اغني من البحر.

توانگري جان، بي نياز كننده تر از درياست.

بحار، ج 72، ص 105

إسماعيل بن صدقة الكوفي، القراطيسي.

إمامي لم أقف علي تفاصيل أحواله.

المراجع:

رجال الطوسي 149 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 135. خاتمة المستدرك 782. معجم رجال الحديث 3: 143. جامع الرواة 1: 97. نقد الرجال 44. مجمع الرجال 1: 214. أعيان الشيعة 3: 328. منتهي المقال 56. العندبيل 1: 43. منهج المقال 57.

الضحاك بن يزيد، وقيل زيد الكوفي.

محدث إمامي. روي عنه أحمد بن محمد بن أبي نصر.

المراجع:

رجال البرقي 42. خاتمة المستدرك 813. تنقيح المقال 2: 105. معجم رجال الحديث 9: 144 و 146. جامع الرواة 1: 418. منتهي المقال 166. منهج المقال 185.

محمد بن أبي السوداء عمرو، وقيل عمران بن عامر النهدي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 296. تنقيح المقال 2: قسم الميم: 60 و 3: قسم الميم: 164. خاتمة المستدرك 839. معجم رجال الحديث 14: 263. نقد الرجال 284. جامع الرواة 2: 48. مجمع الرجال 5: 115 وفيه كنية أبيه أبي السواد بدل أبي السوداء. منهج المقال 275.