الشيباني، عده البرقي في أصحاب الامام زين العابدين و الباقر و الصادق عليهم السلام [1] روي عن الامام علي بن الحسين و محمد بن علي (عليه السلام) و عن جابر، و روي عنه حنان بن سدير. [2] .

حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

آخرين پيامبري كه وارد بهشت مي شود، سليمان است و اين به سبب دنيايي است كه به او داده شد.



[ صفحه 209]

عده اولاد امام ششم را كه هفت پسر و سه دختر نوشته اند برخي هفت پسر و چهار دختر ضبط كرده اند و بعضي شش پسر و يك دختر بوده بدين شرح كه 1 - اسماعيل 2 - موسي 3 - عبدالله 4 - محمد 5 - علي 6 - اسحق 7 - ام فروه.

و آنها كه 11 فرزند نوشته اند يك پسر به نام عباس افزوده و سه دختر به نام فاطمه كبري - فاطمه صغري و اسماء نوشته اند.

آنها كه هفت پسر و سه دختر دانسته عباس را با يك فاطمه نام برده.

آنچه مسلم است اسماعيل - عبدالله افطح و ام فروه از يك مادرند و آن زن اولي عقدي دائمي فاطمه و حسن و حسين اثرم بوده و امام موسي كاظم از جاريه اي به نام حميده در ابوابين مكه و مدينه به وجود آمده.

ابوجعفر قمي اولاد او را ده نفر نام برده اسماعيل امين - عبدالله افطح - موسي كاظم محمد ديباج - اسحق - علي عريضي و عباس - ام فروه - اسماء - فاطمه [1] كه هر يك از ام ولد بوده اند.



[ صفحه 379]

الجناية علي ثلاثة أنواع: عمد محض، و خطأ محض، و شبه عمد، و يسمي أيضا عمد الخطأ.

و العمد ان يكون عامدا في فعله و قصده، أي يقصد الفعل و القتل، أو يقصد الفعل القاتل، كما مر في فصل القصاص.

و الخطأ المحض أن يكون مخطئا في قصده و فعله، كما اذا رمي حيوانا فأصاب انسانا. قال صاحب مفتاح الكرامة: «و كذا اذا رمي انسان فأصاب غيره،



[ صفحه 340]



و هذا من الخطأ المحض، و مرجعه الي عدم قصد الشخص».

و شبه العمد أن يكون عامدا في فعله مخطئا في قصده، كمن ضرب صبيا للتأديب فمات، فالضرب مقصود، أما الموت فغير مقصود.

قال الامام الصادق عليه السلام: العمد كل من اعتمد شيئا فأصابه، و الخطأ من اعتمد شيئا فأصاب غيره.. و في رواية ثانية: ان ضرب رجل رجلا بعصا أو بحجر فمات من ضربة واحدة قبل أن يتكلم فهو شبه العمد.

و بالاجمال العمد المحض ان يتعمد القتل مباشرا أو تسبيبا، و الخطأ أن يتعمد شيئا فيصيب غيره، و عمد الخطأ أن لا يتعمد القتل فيقع القتل.

الخصال 2 / 601 - 600، ح 3: محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال: حدثنا الحسن بن متيل الدقاق، قال: حدثنا سلمة بن الخطاب، عن منيع بن الحجاج، عن يونس، عن الصباح المزني، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

عرج النبي صلي الله عليه و آله و سلم [إلي السماء] مائة و عشرين مرة ما من مرة إلا و قد أوصي الله عزوجل فيها النبي صلي الله عليه و آله و سلم بالولاية لعلي و الأئمة عليهم السلام أكثر مما أوصاه بالفرائض.

بحارالأنوار 18 / 108، عن قصص الأنبياء: الصدوق عن أبيه، عن سعد، عن البرقي، عن ابن محبوب، عن هشام بن سالم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

أتي النبي صلي الله عليه و آله و سلم بأساري فأمر بقتلهم ما خلا رجلا من بينهم، فقال



[ صفحه 199]



الرجل: كيف أطلقت عني من بينهم؟ فقال: أخبرني جبرئيل عن الله تعالي ذكره أن فيك خمس خصال يحبه الله و رسوله: الغيرة الشديدة علي حرمك، و السخاء، و حسن الخلق، و صدق اللسان، و الشجاعة.

فأسلم الرجل و حسن اسلامه.

[فروع الكافي 3 / 84، ح 5: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبدالله، عن محمد بن علي، عن هارون بن حمزة،...].

عن علي بن عبدالعزيز، قال: قال لي أبوعبدالله عليه السلام: ما فعل عمر بن مسلم؟ قلت: جعلت فداك أقبل علي العبادة و ترك التجارة. فقال:

ويحه! أما علم أن تارك الطلب لايستجاب له، ان قوما من أصحاب رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم لما نزلت: «و من يتق الله يجعل له مخرجا (2) و يرزقه من حيث لا يحتسب» [1] أغلقوا الأبواب و أقبلوا علي العبادة و قالوا: قد كفينا.

فبلغ ذلك النبي صلي الله عليه و آله و سلم فأرسل اليهم، فقال: ما حملكم علي ما صنعتم؟

قالوا: يا رسول الله تكفل لنا بأرزاقنا فأقبلنا علي العبادة.

فقال: انه من فعل ذلك لم يستجب له، عليكم بالطلب.



[ صفحه 186]

تحف العقول 320: عن الصادق عليه السلام قال:...

وجدنا بطانة السلطان ثلاث طبقات [1] : طبقة موافقة للخير و هي بركة عليها و علي السلطان و علي الرعية، و طبقة غايتها المحاماة علي ما في أيديها فتلك لا محمودة و لا مذمومة، بل هي الي الذم أقرب، و طبقة موافقة للشر و هي مشؤومة مذمومة عليها و علي السلطان.

زهير از ابان روايت كرد كه گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني فرمايش خدا كه مي فرمايد: (فلا اقتحم العقبة) [1] «ولي او از آن گردنه ي مهم نگذشت» پرسيدم.

حضرت فرمود: اي ابان؛ آيا چيزي از كسي در اين زمينه به تو رسيده است؟

گفتم: نه.

حضرت فرمود: ما «عقبه» هستيم. پس بالا نيايد به سوي ما مگر كسي كه از



[ صفحه 295]



ما باشد.

سپس حضرت فرمود: اي ابان؛ آيا مايلي برايت در زمينه ي اين آيه مطلبي را كه براي تو از دنيا و مافيها بهتر است اضافه كنم.

گفتم: بله.

حضرت فرمود: «فك رقبة» آزاد كردن برده است، يعني مردم همگي در اسارت و برده ي آتش هستند (يعني جهنمي هستند) مگر تو و دوستان هم مذهب تو كه خداوند شما را از (اسارت) آتش آزادتان نمود.

عرض كردم: به وسيله ي چه چيزي - فدايت شوم - ما را از آتش آزاد كرد؟

حضرت فرمود: به وسيله ي ولايتتان و محبتتان به اميرالمؤمنين علي بن ابي طالب - عليه السلام -. [2] .

2 شنبه

ان الحسد يأكل الايمان.

حسادت، ايمان را از بين مي برد.

كافي، ج 2، ص 306

إسماعيل بن رياح، وقيل رباح بن عبيدة السلمي، الكوفي.

محدث إمامي وثقه بعض علمائنا، وجعله آخرون منهم في عداد المجهولين. أدرك الإمام الكاظم عليه السلام وروي عنه أيضا. روي عنه محمد بن أبي عمير، وأبو هاشم الرماني. كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 154. أضبط المقال 478. منهج المقال 57. العندبيل 43. منتهي المقال 55. رجال البرقي 28. توضيح الاشتباه 58. أعيان الشيعة 3: 324. مجمع الرجال 1: 212. نقد الرجال 44. جامع الرواة 1: 96. خاتمة المستدرك 782. معجم رجال الحديث 3: 133. تنقيح المقال 1: 134. لسان الميزان 7: 177. تقريب التهذيب 1: 69. ميزان الاعتدال 1: 228. تهذيب التهذيب 1: 296. خلاصة تذهيب الكمال 29. التاريخ الكبير 1: 353. الجرح والتعديل 1: 1: 169. تهذيب الكمال 3: 91. المغني في الضعفاء 1: 81. الثقات لابن حبان 6: 38.

ضابي بن عمرو، وقيل عمر، وقيل الملك السعدي، وقيل السعيدي، الأموي،

الكوفي. إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 221. تنقيح المقال 2: 104. خاتمة المستدرك 813. معجم رجال الحديث 9: 143. نقد الرجال 174. جامع الرواة 1: 418. مجمع الرجال 3: 224. منهج المقال 184.

محمد بن عمران البجلي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 296. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 166. خاتمة المستدرك 846.



[ صفحه 156]



معجم رجال الحديث 17: 82. نقد الرجال 326. جامع الرواة 2: 165. مجمع الرجال 6: 113. رجال البرقي 20. منتهي المقال 292. منهج المقال 313.