بازگشت

عبيدالله بن عبدالرحمن


ابن موهب المدني عده الشيخ من أصحاب الامام زين العابدين عليه السلام [1] .


پاورقي

[1] رجال الطوسي.


تن پوش فقر


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

درباره ي حديثي كه روايت مي شود مردي به اميرمؤمنان عليه السلام عرض كرد: (من تو را دوست دارم) و حضرت فرمودند: (پس) تن پوشي براي فقر آماده كن. سوال شد. حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

اميرالمؤمنين عليه السلام چنين نفرموده است بلكه فرمودند: براي نيازمنديت (يعني روز قيامت) تن پوشي فراهم آورده اي. [1] .


پاورقي

[1] بحار: 72 / 40 / 37، همان، همان، 16046.


امام صادق و درس صنعت


فكل ما يتعلم العباد او يعلمون غيرهم من صنوف الصناعات مثل الكتابة و الحساب و التجارة و الصباغه و السراجه و البناء و الحياكة و القصارة و الخياطة و صنعة صنوف التصاوير ما لم يكن مثل الروحاني و انواع صنوف الآلات الات التي يحتاج اليها العباد التي منها منافعهم و بها قوامهم و فيها بلغة جميع حوائجهم فحلال فعله و تعليمه و العمل به و فيه لنفسه او لغيره و ان كانت تلك الصناعات و تلك الالات قد يستعان بها علي وجوه الفساد و وجوه المعاصي و يكون معونة علي الحق و الباطل فلا باس بصناعته و تعليمه نظير الكتابة التي هي علي وجه من وجوه الفساد من تقوية معونة ولاة ولاة الجور و كذلك السكين و السيف و الرمح و والقوس و غير ذلك من وجوه الالة التي قد تصرف الي جهات الصلاح و جهات الفساد و تكون آلة و معونة عليهما و لا باس بتعليمه و تعلمه و اخذ الاجر عليه و فيه و العمل به و فيه لمن كان له فيه جهات الصلاح من جميع الخلايق و محرم عليهم فيه تصريفه الي جهات الفساد و المضار فليس علي العالم و المتعلم اثم و الوزر علي المتصرف بها في وجوه الفساد و الحرام.

و ذلك انها حرم الصناعة التي حرام هي كلها التي يحيي منها الفساد محضا نظير البرابط و المزامير و الشطرنج و كل ملهوبه و الصلبان و الاصنام و ما اشبه ذلك من صناعات الاشربة الحرام و ما يكون منه و فيه الفساد محضا و لا يكون فيه و لا منه شي ء من وجوه الصلاح فحرام تعليمه و تعلمه و العمل به و اخذ الاجر عليه و جميع التقلب فيه من جميع الوجوه الحركات كلها الا ان تكون صناعة قد تتصرف الي جهات الصنايع و ان كان قد يتصرف بها و يتناول بها وجه من وجوه المعاصي فلعله لما فيه من الصلاح حل تعلمه و تعليمه و العمل به و يحرم علي من صرفه الي غير وجه الحق و الصلاح فهذا تفسير بيان وجه اكتساب معايش العباد و تعليمهم في جميع وجوه اكتسابهم. [1] .


پاورقي

[1] تحف العقول ص 335.


ثلاثة و ثلاثة


و أيضا في الوسائل باب القضاء قال الامام الصادق عليه السلام: «يجب علي الامام أن يحبس الفساق من العلماء، و الجهال من الأطباء، و المفاليس من الأكرياء». [1] .

و أيضا في الباب المذكور قال الامام الباقر أبوالامام جعفر الصادق عليهماالسلام: لا يحبس في السجن الا ثلاثة: الغاصب، و من أكل مال اليتيم ظلما، و من اؤتمن علي أمانة فذهب بها.

و اذا صحت هذه الرواية عن الامام فيكون قصده من الحصر بالثلاثة هو حبس التعزير بما يراه الامام، و الا فان المرأة المرتدة و الممسك و السارق للمرة الثالثة يحبسون حدا، لا تعزيرا.

و أيضا في نفس الباب قال الامام الصادق عليه السلام: ان علي الامام أن يخرج المحبسين في الدين يوم الجمعة الي الجمعة، و يوم العيد الي العيد، فيرسل معهم، فاذا قضوا الصلاة و العيد ردهم الي السجن.



[ صفحه 335]




پاورقي

[1] جاء في اللغة أن الاكرياء جمع كري، و هو الناعس و النائم، و ربما كان مراد الامام من المفاليس من الأكرياء الفقراء الكسالي الذين يقدرون علي العمل، و لا يعملون.


النبي و الشهادة


بصائر الدرجات 503 الجزء 10، ب 17، ح 5: حدثنا أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، عن علي، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

سم رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم يوم خيبر فتكلم اللحم فقال: يا رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم إني مسموم.

قال: فقال النبي صلي الله عليه و آله و سلم عند موته: اليوم قطعت مطاي الأكلة التي أكلت بخيبر، و ما من نبي و لا وصي إلا شهيد.


حسن الخلق يسر


أصول الكافي 2 / 102، ح 15: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبدالله، عن أبيه، عن حماد بن عيسي، عن حريز بن عبدالله،...

عن بحر السقا، قال: قال لي أبوعبدالله عليه السلام:

يا بحر حسن الخلق يسر، ثم قال: ألا أخبرك بحديث ما هو في يدي أحد من أهل المدينة؟

قلت: بلي.

قال: بينا رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم ذات يوم جالس في المسجد اذ جاءت جارية لبعض الأنصار و هو قائم، فأخذت بطرف ثوبه، فقام لها النبي صلي الله عليه و آله و سلم فلم تقل شيئا، و لم يقل لها النبي صلي الله عليه و آله و سلم شيئا حتي فعلت ذلك ثلاث مرات، فقام لها النبي صلي الله عليه و آله و سلم في الرابعة و هي خلفه، فأخذت هدبة من ثوبه ثم رجعت.

فقال لها الناس: فعل الله بك و فعل حبست رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم ثلاث



[ صفحه 195]



مرات لا تقولين له شيئا، و لا هو يقول لك شيئا، ما كانت حاجتك اليه؟

قالت: ان لنا مريضا فأرسلني أهلي لآخذ هدبة من ثوبه ليستشفي بها، فلما أردت أخذها رآني فقام، فاستجيبت منه أن آخذها و هو يراني و أكره أن أستأمره في أخذها فأخذتها.


الاكتحال بالاثمد


[فروع الكافي 4 / 493، ح 1: علي بن ابراهيم، عن أبيه، و محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن ابن أبي عمير، عن سليم الفراء، عن رجل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

كان رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم يكتحل بالاثمد [1] اذا آوي الي فراشه وترا وترا.


پاورقي

[1] أي: حجر الكحل.


الحاكم الأسوة


مكارم الأخلاق 113، ب 6، الفصل 5: عن طلحة بن زيد، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

خطب علي عليه السلام الناس و عليه ازار كرباس غليظ، مرقوع بصوف فقيل له في ذلك.

فقال: يخشع له القلب، و يقتدي به المؤمن.



[ صفحه 221]




انگشتر امام حسين به چه كسي منتقل شد؟


محمد بن مسلم گويد: از امام صادق - عليه السلام - سؤال كردم كه انگشتر امام حسين - عليه السلام - پس از او به چه كسي رسيد، زيرا من شنيده ام كه آن انگشتر از انگشتشان گرفته شد، و جزو چيزهايي بود كه در كربلاء به غارت بردند.

حضرت فرمود: چنين نيست كه گفتند، امام حسين - عليه السلام - وصيت نمود به فرزندش علي بن الحسين - عليه السلام - و انگشتر خود را در انگشت دست او گذاشت، و امر خود را به او سپرد (و بدين طريق امامت به او منتقل شد)، همان طوري كه رسول خدا - صلي الله عليه و آله و سلم - با اميرالمؤمنين - عليه السلام - انجام داد، و اميرالمؤمنين - عليه السلام - با حسن - عليه السلام - و حسن با حسين - عليه السلام - انجام دادند.

سپس آن انگشتر به جدم منتقل شد و پس از آن نزد پدرم قرار گرفت، اينك نزد من است، و من آن را هر روز جمعه به دست مي كنم و با آن نماز مي خوانم.

محمد بن مسلم گويد: روز جمعه خدمت حضرت صادق - عليه السلام - شرفياب شدم در حالي كه نماز مي خواندند، و هنگامي كه از نماز فارغ شد دست مباركش را به سوي من دراز نمود، در انگشت او خاتمي ديدم كه روي آن نوشته بود: لا اله الا الله سلاحي است براي ملاقات با خدا.

سپس حضرت فرمود: اين انگشتر جدم حسين - عليه السلام - است.

- توضيح: ظاهرا مراد از انگشتر مزبور انگشتر مخصوصي است كه جزو مواريث امامت بوده است. [1] .


پاورقي

[1] بحارالأنوار: ج 43 ص 247 ح 23.


حديث 344


شنبه

انصف الناس من نفسك.

با مردم به انصاف رفتار كن.

كافي، ج 2، ص 144


اسماعيل بن جعفر


محدث إمامي.

روي عنه عثمان بن عيسي العامري.



[ صفحه 160]



المراجع:

رجال الطوسي 148. معجم رجال الحديث 3: 123. تنقيح المقال 1: 131. رجال البرقي 28. جامع الرواة 1: 94. أعيان الشيعة 3: 315. خاتمة المستدرك 782. منهج المقال 56.


صدقة بن عمير القماط


صدقة بن عمير القماط، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 220. تنقيح المقال 2: 98. خاتمة المستدرك 813. معجم رجال الحديث 9: 103. نقد الرجال 172. جامع الرواة 1: 411. مجمع الرجال 3: 212. منتهي المقال 164. منهج المقال 182.


محمد بن عمر بن سويد العجلي


محمد بن عمر بن سويد العجلي، الكوفي.

إمامي.



[ صفحه 152]



المراجع:

رجال الطوسي 295. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 165. خاتمة المستدرك 846. معجم رجال الحديث 17: 63. نقد الرجال 325. جامع الرواة 2: 163. مجمع الرجال 6: 9. منتهي المقال 292 وفيه اسم أبيه عمرو بدل عمر. منهج المقال 312.