بازگشت

عبدالمؤمن بن القاسم


عده الشيخ من أصحاب الامام زين العابدين عليه السلام [1] قال النجاشي: قد روي عن أبي جعفر و أبي عبدالله عليهماالسلام ثقة هو و أخوه، و هو أخو أبي مريم عبدالغفار بن القاسم و قيس بن فهد، و أضاف أنه توفي أخو أبي مريم عبد الغفار بن القاسم و قيس بن فهد، و أضاف أنه توفي سنة (147 ه) و هو ابن احدي و ثمانين سنة له كتاب يرويه جماعة منهم سفيان بن ابراهيم بن فريد الحارثي [2] .


پاورقي

[1] رجال الطوسي.

[2] النجاشي.


شعار صالحان


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

در مناجات خدا با موسي عليه السلام آمده است: اي موسي! هر گاه ديدي كه فقر روي آورده است، بگو: خوش آمدي اي شعار صالحان و هر گاه ديدي كه ثروت و توانگري روي آورده است، بگو: (اين به خاطر) گناهي است كه كيفرش به سوي من شتافته است. [1] .


پاورقي

[1] كافي: 2 / 263 / 12، همان، همان، 16017.


وجوه الحرام من البيع


اما وجوه الحرام من البيع و الشراء و كل امر يكون فيه الفساد مما هو منهي عنه من جهة اكله و شربه او كسبه او نكاحه او ملكه او امساكه او هبته او عاريته او شي ء يكون فيه وجه من وجوه الفساد نظير البيع بالرباء لما في ذلك من الفساد او البيع الميتة او الدم او لحم الخنزير او لحوم السباع من صنوف سباع الوحش او الطير او جلودها او الخمر او شي ء من وجوه النجس فهذا كله حرام و محرم لان ذلك كله منهي عن اكله و شربه و لبسه و ملكه و امساكه و التقلب فيه بوجه من الوجوه لما فيه من الفساد فجميع تقلبه في ذلك حرام و كذلك بيع ملهوية و كل منهي عنه مما يتقرب به لغير الله او يقوي به الكفر و الشرك من جميع وجوه المعاصي او باب من الابواب يقوي به باب من ابواب الضلاله و باب من ابواب الباطل او باب يوهن به الحق فهو حرام محرم حرام بيعه و شراؤه و امساكه و ملكه وهبته و عاريته و



[ صفحه 357]



و جميع التقلب فيه الا في حال تدعو الضرورة فيه الي ذلك.

اما آنچه حرام است اين است كه فساد و فتنه خلق در آن باشد كه شرع انور منع نمود خوردن و آشاميدن كسب و لباس - نكاح - ملكيت - منافع هبه و بخشش و عاريه هر چه تصور شود حرام مي باشد مانند معاملات نزولي و ربا يا خريد و فروش مردار و خون و گوشت خوك و گوشت درندگان يا پرندگان حرام گوشت يا مسكرات يا لباس غصب و دزدي و غيره كه آنچه شرع اسلام حرام كرده خريد و فروش آن هم حرام است.

و آنچه كه در عمل به كفر و شرك و عصيان و جنگ و فساد و ضلالت بكشد معاملات آن حرام است.

و آنچه كه موجب گمراهي و ابطال حق و توهين به دين و تخلف صريح او امر حق باشد نيز خريد و فروش و هبه و بخشش و امساك و عاريه دادن و انواع امكان اعمال در آن خلاف شرع و حرام است.

بنابراين حرام چيزي است كه فرد يا جمع مسلمان را به فساد بكشاند به هر نحو باشد و لذا امام مي فرمايد معاملات حرم از اين قبيل است كه از فساد به ضلالت و گمراهي و كفر و شرك پيوندد.


السجن


تعرضت كتب الفقه و الحديث لمن يجب أو يجوز سجنه في أبواب شتي لمناسبة يستدعيها المقام، و لم أر من جمع مسائله في فصل مستقل، فرأيت أن أفرد هذا الفصل لما تهيأ لي منها تسهيلا علي الراغبين في معرفتها.


النبي و ولايته التكوينية


بحارالأنوار 17 / 368 - 367، ح 16، عن قصص الأنبياء: الصدوق، عن أبيه، عن سعد، عن محمد بن عبدالجبار، عن جعفر بن محمد الكوفي، عن رجل من أصحابنا، عن أبي عبدالله صلوات الله عليه قال:....

لما انتهي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم إلي الركن الغربي فجازه فقال له الركن: يا رسول الله ألست قعيدا من قواعد بيت ربك فما بالي لا أستلم؟ فدنا منه رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم فقال: اسكن عليك السلام غير مهجور، و دخل حائطا فنادته العراجين من كل جانب السلام عليك يا رسول الله، و كل واحد منها يقول: خذ مني، فأكل، ودنا من العجوة فسجدت فقال: «اللهم بارك عليها و انفع بها» فمن ثم روي: إن العجوة من الجنة.

و قال صلي الله عليه و آله و سلم: إني لأعرف حجرا بمكة كان يسلم علي قبل أن أبعث إني لأعرفه الآن، و لم يكن صلي الله عليه و آله و سلم يمر في طريق يتبعه أحد إلا عرف أنه سلكه من طيب عرفه، و لم يكن يمر بحجر و لا شجر إلا سجد له.


اشكر الله


أصول الكافي 2 / 503، ح 3: علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن أبي الحسن الأنباري، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

كان رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم يحمد الله في كل يوم ثلاثمائة و ستين مرة: عدد عروق الجسد، يقول: الحمدلله رب العالمين كثيرا علي كل حال.


اذا لم ينكر المنكر


[أمالي الطوسي 2 / 282: و بهذا الاسناد عن الحسين، عن أبيه، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول:...].

ان الله أهبط ملكين الي قرية ليهلكهم، فاذا هما برجل تحت الليل قائم يتضرع الي الله و يتعبد.

قال: فقال أحد الملكين للآخر: اني أعاود ربي في هذا الرجل.

و قال الآخر: بل تمضي لما أمرت و لا تعاود ربي فيما قد أمر به.

قال: فعاود الآخر ربه في ذلك، فأوحي الله الي الذي لم يعاود ربه



[ صفحه 179]



بما أمره: أن أهلكه معهم فقد حل به معهم سخطي، ان هذا لم يتمعر وجهه قط غضبا لي، و الملك الذي عاود ربه فيما أمر سخط الله عليه فأهبط في جزيرة فهو حتي الساعة فيها ساخط عليه ربه.


عالم البلاط


كنز الفوائد 1 / 150: عن محمد بن أحمد بن شاذان، عن أبيه، عن ابن الوليد، عن الصفار، عن محمد بن زياد، عن مفضل بن عمر، عن يونس بن يعقوب، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ملعون ملعون عالم يؤم سلطانا جائرا معينا له علي جوره.


چرا حضرت علي در مطالبه ي حق خودشان پافشاري نكردند؟


سليمان بن خالد گويد: به امام صادق - عليه السلام - گفتم: نظر شما در حرف مردم كه مي گويند: اگر حضرت علي - عليه السلام - حقي در خلافت داشتند پس چرا براي دست يابي به آن پافشاري (و جنگ ننمودند)؟

حضرت فرمود: خداوند فقط يك نفر را كه او رسول خدا - صلي الله عليه و آله و سلم - است به چنين عملي مكلف نمود، و فرمود: (فقاتل في سبيل الله لا تكلف الا نفسك و حرض المؤمنين) [1] «پس در راه خدا كارزار كن تكليف نمي شود مگر براي خودت، و مؤمنان را بر جنگ ترغيب كن».

پس چنين وظيفه اي (يعني دستيابي به حق از طريق جنگ) جز براي رسول خدا - صلي الله عليه و آله و سلم - نيست.

و به ديگران گفته شده است: (الا متحرفا لقتال أو متحيزا إلي فئة) [2] «مگر اينكه كناري رفته باشد براي جنگ يا براي تحيز و جا گرفتن در ميان گروهي باشد».

پس حضرت امير - عليه السلام - گروهي نداشتند تا او را كمك كنند. [3] .


پاورقي

[1] سوره ي نساء آيه ي 84.

[2] سوره ي أنفال آيه ي 17.

[3] بحارالأنوار: ج 16 ص 340 ح 29.


حديث 340


3 شنبه

العالم بزمانه لا تهجم عليه اللوابس.

كسي كه زمانه ي خود را بشناسد، هدف اشتباهات قرار نگيرد.

كافي، ج 1، ص 26


اسماعيل بن إسحاق بن أبان الأزدي (الوراق)


إسماعيل بن إسحاق بن أبان الأزدي، الكوفي، الوراق، وقيل في اسمه إسماعيل بن أبان. محدث وثقه بعض العامة وقالوا عنه بأنه كان شيعيا. روي عنه سلمة بن الخطاب، وأحمد بن حنبل، ويحيي بن معين.

المراجع:

جامع الرواة 1: 92. تنقيح المقال 1: 130. أعيان الشيعة 3: 313. معجم رجال الحديث 3: 113. التاريخ الكبير 1: 1: 347. تاريخ أسماء الثقات 51. تهذيب التهذيب 1: 270. تقريب التهذيب 1: 65 وفيه توفي سنة 116. ميزان الاعتدال 1: 212. لسان الميزان 7: 176. موضح أوهام الجمع والتفريق 1: 425. تاريخ بغداد 6: 241. الجرح



[ صفحه 158]



والتعديل 1: 1: 161. الطبقات الكبري 6: 285. المغني في الضعفاء 1: 77. تهذيب الكمال 3: 5.


صبيح بن عبد الله الصيرفي


أبو الصباح صبيح بن عبد الله الصيرفي، مولي بسام، وقيل مولي آل سام، وقيل

مولي سام. من حسان محدثي الإمامية، وله كتاب. روي عنه صفوان بن يحيي، ومحمد بن أبي حمزة، ومحمد بن سنان وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 220. تنقيح المقال 2: 97 و 3: قسم الكني 20. رجال النجاشي 143. خاتمة المستدرك 812. فهرست الطوسي 191. رجال ابن داود 110. معجم الثقات 297. معجم رجال الحديث 9: 100 و 21: 191 و 192. نقد الرجال 172 و 390. جامع الرواة 1: 411 و 2: 394. مجمع الرجال 3: 210 و 7: 54. رجال البرقي 38 وفيه العبدي. منتهي المقال 164. جامع المقال 73. منهج المقال 182. إتقان المقال 196 وفيه صبيح أبو الصباح مولي بسام بن عبد الله الصيرفي. رجال الأنصاري 97.


محمد بن عمار (الذهلي)


محمد بن عمار، وقيل عمارة الذهلي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 295. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 162. خاتمة المستدرك 846. معجم رجال الحديث 17: 59 و 60. جامع الرواة 2: 161. مجمع الرجال 6: 9. منهج المقال 312.