بازگشت

عبدالله بن محمد


ابن محمد بن عمر بن الامام أميرالمؤمنين عليه السلام عده الشيخ عن الامام زين العابدين عليه السلام [1] .



[ صفحه 312]




پاورقي

[1] رجال الطوسي.


نيرنگ چرا؟


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

اگر براستي اعمال به پيشگاه خدا عرضه مي شود، ديگر نيرنگ چرا؟ [1] .


پاورقي

[1] خصال: 450 / 55، همان، همان، 18939.


معني ولايت و حكومت


و هي جهتان فاحدي الجهتين من الولاية ولاية ولاة العدل الذين امر الله بولايتهم و توليتهم علي الناس و ولاية ولاية و ولاية ولاته الي ادناهم بابا من ابواب الولاية علي من هو وال عليه و الجهة الاخري من الولايه ولاية ولاة الجور و ولاة ولاته الي ادناهم بابا من ابواب التي هو وال عليه فوجه الحلال من الولاية ولاية الوالي العادل الذي امر الله بمعرفته و ولايته و العمل له في ولايته و ولاية ولاته و ولاة ولاته بجهة ما امر الله به الوالي العادل بلا زيادة فيما انزل الله و لا نقصان منه و لا تحريف لقوله و لا تعد لامره الي غيره فاذا صار الموالي والي عدل بهذا الجهة فالولاية له و العمل معه و معونته في ولايته و تقويته حلال محلل و حلال للكسب معهم و ذلك ان في دلاية و الي العدل و ولاته احياء كل حق و كل عدل و اماتة كل ظلم و جور و فساد فلذلك كان الساعي في تقوية سلطانه و المعين له علي ولايته ساعية الي طاعة الله مقويا لدينه

فرمود معني ولايت از دو جهت است يك جهت از نظر نفس فرمان و از جهت فرمانداري كه شخص زمام و ملك را به دست گرفته باشد يا از طرف زمامدار اول مأمور توليت يك اجتماعي باشد يا از طرف گماشته فرماندار دوم و سوم تا آخرين مرحله فرمانداري يعني كوچك ترين مأمور دولتي كه مأمور اجراي عمل باشد از اين جهت چون امروز فرمان كل مخصوص



[ صفحه 354]



پروردگار است و به نمايندگان و ولات و اولياء مخصوص خود فرمان داده كه آنها احكام الهي را اجرا نمايند.

اگر اين سلسله امراء و فرماندهان و فرمانداران تا ادني مرتبه فرمانداري همه پيرو عدل و داد و اجراي احكام الهي باشند حلال و مباح و مأجور و مثاب خواهند بود.

اگر اين فرماندهان از زمامداران اولي تا آخرين خود و پيروان آنها تابع جور و ظلم و ستم و مجري اين جفا و زجر و تعدي و اجحاف باشند آنها حرام و معاقب و مكفر و منفور خواهند بود.

پس معني ولايت اطاعت امر صاحب امر و پيروي ولي مطلقه الهي است كه فرمان او را درباره ي احكام شرع اجرا نمايند و فرماندهان خود را مطيع فرمان و مجري احكام الهي دانسته و اين خود عبادتي از فرامين حق است و اگر عدول و انحراف يافته به خودسري و خودمختاري و ظلم و ستم و جور عمل نمايند عمل حرامي مرتكب شده و نفس عمل و معاونت و كمك تقويت، حمايت و راهنمائي همه جهاتي كه در نفس عمل كمك كند اگر در حلال باشد حلال و اگر در حرام باشد حرام.

چه كسب و داد و ستد و اساس معيشت اجتماع از ولايت و سلطنت بر حكم و نفوذ در نفوس و ارائه طريق و راهنمائي به خير و كمال يا انحراف به كژي و كجي همه در سايه فرمانداري كل و زمامداري و زعامت اوليه است كه گفته اند: «الناس علي دين مملوكهم» - خلق پيرو روش زمامداران هستند.

اگر به عدل و داد،قسط، رشد و رقا عملي و آسايش، آرامش، كمال، فضيلت، ترقي و تعالي راهنمائي نمودند مردم در همان راه پيش مي روند و اگر به انحراف، ستم، ظلم، بيدادگري، خودستائي، خودفروشي، خودمختاري، نخوت، عجب، تعدي و اجحاف عمل نمودند مردم نيز بر آن روش اكثريت خواهند داشت و لذا باز فرمود دوست داشتن عدل و داد و دوست داشتن عادل و دادگر و دادگستر ممدوح و مستحن و مثاب و ماجور است و هر كس تقويت كند پادشاه عادل را يا كمك و حمايت و مساعدت و معاضدت نمايد اطاعت حق تعالي كرده و تحكيم مباني دين خود نموده و به عكس هر كه فرماندار ستمكار را تقويت و حمايت كند به دست يا زبان يا به هر عنوان ديگر تمرد از امر الهي كرده است.



[ صفحه 355]




بين الجرحين


اذا جرح انسان آخر اقتص منه مثلا بمثل، لقوله تعالي: (و الجروح قصاص) و القصاص هو المماثلة.. هذا مع توافر الشروط لقصاص القتل، و يزيد عليها:

أولا: أن يكون الجرح في اللحم لا في العظم، فاذا كان في العظم امتنع القصاص، و تعين الارش لعدم الوثوق بالمماثلة، و معني الارش هنا تقدير العضو قبل الجناية عليه و بعدها، و هو المعبر عنه بتدارك العطل و الضرر، و المرجع في تقديره أهل الخبرة، و يمسي هذا الارش، أو من يقدره بالحكومة.

ثانيا: أن يكون الجرح الذي هو قصاص عن غيره في محل الجرح الآخر، و في مساحته طولا و عرضا، لا عمقا علي حد تعبير الفقهاء.

ثالثا: أن لا يستدعي القصاص في الجراح التعرض لهلاك نفس المقتص منه، أو تعطيل عضو آخر من أعضائه، أو كسر عظم، فان استدعي شيئا من ذلك ففيه الحكومة.



[ صفحه 332]




لا تسوءوا النبي


أصول الكافي 1 / 219، ح 3، علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عثمان بن عيسي، عن سماعة، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول:....

ما لكم تسوءون رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم؟

فقال له رجل: كيف نسوؤه؟

فقال: أما تعلمون أن أعمالكم تعرض عليه، فإذا رأي فيها معصية ساءه ذلك، فلا تسوءوا رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و سروه.



[ صفحه 332]




من آداب الجلوس


مكارم الأخلاق 26، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

كان رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم أكثر ما يجلس تجاه القبلة.


الحلال أو الحرام؟


[بحارالأنوار 14 / 493، ح 13، عن قصص الأنبياء، عن حفص بن غياث، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

كان في بني اسرائيل رجل و كان محتاجا فألحت عليه امرأته في طلب الرزق، فابتهل الي الله في الرزق، فرأي في النوم: أيما أحب اليك درهمان من حل أو ألفان من حرام؟ فقال: درهمان من حل، فقال: تحت رأسك، فانتبه فرأي الدرهمين تحت رأسه فأخذهما و اشتري بدرهم سمكة فأقبل الي منزله فلما رأته المرأة أقبلت عليه كاللائمة، و أقسمت أن



[ صفحه 176]



لا تمسها، فقام الرجل اليها فلما شق بطنها اذا بدرتين فباعهما بأربعين ألف درهم.


العدل حياة


روضة الكافي 267، ح 390: محمد بن أحمد بن الصلت، عن عبدالله بن الصلت، عن يونس، عن المفضل بن صالح،...

عن محمد الحلبي، أنه سأل أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل:



[ صفحه 213]



(اعملوا أن الله يحي الأرض بعد موتها) [1] قال:

العدل بعد الجور.


پاورقي

[1] سورة الحديد، الآية: 17.


به هنگام آوردن نام امام حسين چه بايد گفت؟


ابن ابوعمير از حسين بن ابوفاخته نقل مي كند كه گفت: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: مكرر شده است كه نام امام حسين - عليه السلام - به يادم مي آيد بفرمائيد هرگاه به يادم آمد چه بگويم؟

حضرت فرمود: بگو: صلي الله عليك يا اباعبدالله، اين را سه بار تكرار كن. [1] .


پاورقي

[1] بحارالأنوار: ج 44 ص 301 ح 7.


حديث 337


شنبه

اياك و الكسل و الضجر.

همواره از تنبلي و بي حوصلگي بپرهيز.

كافي، ج 5، ص 85


اسلم القواس (المكي)


أسلم القواس، وقيل القواص، المكي، مولي محمد بن الحنفية.

محدث إمامي ضعيف، صحب وروي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا، وأفشي سرا للإمام الباقر عليه السلام. روي عنه يونس بن يعقوب، وسلام بن سعيد الجمحي.

المراجع:

رجال الطوسي 107 و 152. تنقيح المقال 1: 125. معجم رجال الحديث 3: 89. جامع الرواة 1: 90. نقد الرجال 41. رجال الكشي 204 و 205. مجمع الرجال 1: 202. أعيان الشيعة 3: 304. منتهي المقال 52. منهج المقال 54. التحرير الطاووسي 51. إتقان المقال 260. الوجيزة للمجلسي 27. لسان الميزان 1: 389 وفيه السواس بدل القواس وكان يخدم الإمام الباقر عليه السلام ولا يقول بالكيسانية.



[ صفحه 156]




صباح بن واقد الأنصاري


صباح بن واقد الأنصاري.

المراجع:

رجال البرقي 38. معجم رجال الحديث 9: 96. تنقيح المقال 2: 97. خاتمة



[ صفحه 146]



المستدرك 812. جامع الرواة 1: 411. منهج المقال 182.


محمد بن علي بن أبي شعبة الحلبي


أبو جعفر محمد بن علي بن أبي شعبة الحلبي، الكوفي.

من ثقات محدثي الامامية، ومن علماء وفقهاء الشيعة بالكوفة. كان كوفيا ومتجره إلي حلب، وكان عالما بتفسير القرآن الكريم. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. روي عنه المفضل بن صالح، منصور بن حازم، وعبد الله بن مسكان وغيرهم.



[ صفحه 148]



ألف كتاب (التفسير)، وكتابا في الحلال والحرام. توفي قبل سنة 148.

المراجع:

رجال الطوسي 136 و 295 وفيه: أسند عنه. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 155. وقسم الكني: 50. رجال النجاشي 227. معجم رجال الحديث 16: 302 و 17: 45 و 18: 73 و 23: 81. رجال البرقي 20. فهرست الطوسي 130. رجال ابن داود 179. معالم العلماء 94. رجال الحلي 143. معجم الثقات 112. نقد الرجال 322 و 407. جامع الرواة 2: 151 و 442. هداية المحدثين 244 و 313. مجمع الرجال 5: 266 و 7: 123. الكني والألقاب 2: 168. ريحانة الأدب (فارسي) 8: 432. سفينة البحار 1: 295. الذريعة 4: 240 و 7: 62. رجال بحر العلوم 1: 214. هدية الأحباب (فارسي) 126. منهج المقال 306. منتهي المقال 281. ايضاح الاشتباه 71. وسائل الشيعة 20: 335. نضد الايضاح 303. إتقان المقال 125 و 126. الوجيزة 48. شرح مشيخة الفقيه 13. رجال الأنصاري 171.