بازگشت

عقيده و عملكرد وهابيان


اين بود آنچه كه درباره ساختمان حرم حضرت حمزه (عليه السلام) از قرن اول تا قرن چهاردهم هجري رخ داده است و اين بود گوشه اي از زيارت رسول خدا (صلي الله عليه وآله) و مراسم زيارت و اظهار ارادت مسلمانان نسبت به ساحت مقدس حمزه سيد الشهدا كه بر اساس پيروي آنان از رسول گراميشان انجام مي گرفته است.

ولي با تسلط وهابيان و با روي كار آمدن سعودي ها در حجاز، نه تنها حرم شريف حضرت حمزه و حرم ها و بقاع متعلق به شخصيت هاي اسلامي منهدم گرديد، بلكه آنان از راه فرهنگي و ممنوع ساختن زيارت، به تضعيف عقيده و بينش مسلمانان و تقويت عقيده نو ظهور خويش پرداختند كه تعطيل نمودن زيارت رجبيه در كنار حرم حضرت حمزه از نمونه هاي آن مي باشد.

و جاي تأسف است كه امروز نويسندگان و مؤلفان در حجاز، اقدامات اين گروه تندرو را بزرگترين افتخار تلقي مي كنند و دور شدن از راه و رسم رسول خدا را نسبت به



[ صفحه 378]



نسل هاي آينده مسلمانان، بزرگترين امتياز مذهبي براي خود مي دانند و ساير مسلمانان را به شرك و بت پرستي متهم مي سازند.

مثلا نويسنده و مورخ معاصر «احمد سباعي» مكي با اشاره به اين نوع مراسم و اجتماعات و ادعيه و زيارات، مي گويد: «اين بدعتها! از دوران فاطمي ها و در اثر تمايل و تشيع آنان نسبت به اهل بيت به وجود آمده بود و در طول تاريخ ادامه داشت تا اينكه سعودي ها در سال 1343 به مكه وارد شدند و اين اعمال را ابطال و اين مراسم را الغاء نمودند.» [1] .

آري، آنان در عقيده خود آنچنان پافشاري و اصرار ورزيدند كه حتي مسافرت به شهر مدينه را، اگر توأم با قصد زيارت قبر پيامبر اسلام (صلي الله عليه وآله) باشد، عملي حرام و گناهي بس بزرگ و غير قابل بخشودني دانستند.


پاورقي

[1] احمد سباعي، تاريخ مكه، چاپ ششم، ج1، ص216.


عبدالله بن عبيدة


الزهري، عده الشيخ من أصحاب الامام زين العابدين عليه السلام.


الي جنة المأوي


و شاء الله لهذا العملاق العظيم الذي نافح عن حقوق أهل البيت (ع) أن يرزق الشهادة علي يد شرار بريته، فقد دخل علي والي العراق يوسف ابن عمر بعد عزل خالد القسري الذي نكل به، فانشده قصيدة يثني فيها عليه، و يعرض بالقسري جاء فيها:



خرجت لهم تمشي البراح و لم تكن

كمن حصنه فيه الرتاج المضبب



و ما خالد يستطعم الماء فاغرا

بعدلك و الداعي الي الموت ينعب



و كان الحرس الذين علي رأس يوسف متعصبين لخالد، فوضعوا سيوفهم في بطنه و قالوا: أتنشد الأمير، و لم تستأمره، فأخذه نزيف الدم [1] و أخرج و هو يجود بنفسه، و أغمي عليه، ثم أفاق و هو يقول:

«اللهم آل محمد، اللهم آل محمد...» [2] .

ثم فاضت نفسه الزكية، و ارتفعت الي بارئها كما ترتفع ارواح الأولياء تحفها ملائكة الله و رضوانه.

و بهذا ينتهي بنا الحديث عن هذا العملاق العظيم الذي و هب مشاعره و عواطفه لال النبي (ص) و صاغ فكره و عقيدته فيهم علي أساس العلم و المنطق فلم يندفع في ولائه لهم وراء العاطفة و انما استند في ذلك الي الأدلة الحاسمة من القرآن و السنة حسب ما أشار اليها في هاشمياته التي هي من أثمن الثروات الفكرية و العلمية في الأدب العربي و الاسلامي.



[ صفحه 361]



و قبل أن أطوي الصفحة الأخيرة من الحلقة الأولي من هذا الكتاب أري من الحق علي أن أشيد بالملاحظات الفنية و العلمية، التي تكرم بها علي سماحة الحجة الأخ الشيخ هادي القرشي في هذا الكتاب سائلا من الله تعالي أن يجزيه عني خير ما يجزي أخا عن أخيه، و بهذا ينتهي بنا المطاف عن الجزء الأول من هذا الكتاب.

أما الجزء الثاني فأود أن أبين أن من بين ما يعرض له البحث عن ملوك الأمويين الذين عاصرهم الامام أبوجعفر (ع) فقد بسطنا الحديث عنهم، و ذكرنا ما أثر عنهم من الاعمال التي لا تتفق مع قواعد هذا الدين و اصوله، و التي كان منها ما عاناه الناس من الظلم الهائل و عدم الاعتراف بأي حق من حقوقهم الفردية و الاجتماعية، فقد حولوا البلد الي مزرعة خاصة لهم يصيبون منها ما شاؤا فالسواد - علي حد تعبير ابن العاص - بستان قريش، و قد اجحفوا في جباية الخراج، و ساموا الناس سوء العذاب.

و كان من الضروري جدا عرض ذلك لأنه بصور الحياة الاجتماعية و السياسية التي عاشها الامام، و قد اصبحت دراسة مثل هذه البحوث مما لابد منها في الدراسات الحديثة.

كما عرضنا الي عصر الامام (ع) ذلك العصر الذي هو اكثر العصور الاسلامية حساسية، فقد نشأت فيه الفرق الاسلامية التي كانت من اخطر الظواهر الفكرية و الاجتماعية في ذلك العصر، كما تصاعدت فيه عمليات الصراع الفكري و العقائدي بين الاحزاب التي تصارعت بصورة مذهلة علي الوصول الي الحكم، و كان من نتائج ذلك الصراع ايقاف المسيرة الاسلامية، و وضع السدود و الحواجز أمام الزحف الاسلامي، المقدس، هذا بعض ما سيجده القاري ء في الحلقة الثانية من هذا الكتاب.


پاورقي

[1] الاغاني 15 / 121.

[2] الاغاني 15 / 130.


نحوه ي راه رفتن


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

علي بن الحسين عليهماالسلام (در هنگام راه رفتن) دست راستش از دست چپش جلوتر نمي افتاد. و نيز حضرت فرمودند: علي بن الحسين عليهماالسلام چنان راه مي رفت كه انگار روي سرش پرنده اي است دست راستش از دست چپش پيشي نمي گرفت. و نيز حضرت فرمودند:

ابودجانه ي انصاري در روز احد دستاري بست و پر شال را ميان دو شانه ي خود انداخت و آنگاه شروع به خراميدن كرد. رسول خدا (صلي الله عليه و آله و سلم) فرمودند: اين نوع راه رفتن را خداي عزوجل دشمن مي دارد، مگر به هنگام جنگ در راه خدا. [1] .



[ صفحه 203]




پاورقي

[1] امالي شيخ طوسي: 673 / 1419، محاسن: 1 / 215 / 393، همان، همان، 18911 و 18912، كافي: 5 / 8 / 13، ميزان الحكمه: ج 11، ح 18922.


امام صادق و درس حكومت


در اين درس امام صادق عليه السلام مي فرمايد هر اجتماعي ناگزير از يك حاكم و رئيس است بايد آن قوم را رهبري كند پس اجتماع بدون حكومت و بدون تشكيلات اگر زيان بخش نباشد مفيد و مثمر هم نيست زيرا رهبران اجتماعات متشكل بايد ملت ها را به كمال ترقي و تعالي رهبري و ايصال به مطلوب نمايند و اين جا است كه بايد در مسئله حكومت اول سخن گفت و بعد وارد بحث زندگي شد.

امام ششم مي فرمايد نخستين توجهي كه بايد به مسائل زندگي داشت در امر ولايت و حكومت است كه چه نحوه از آن رضايت بخش مي باشد و چه نحوه از آن زيان بخش است.

در اين درس امام صادق عليه السلام مي فرمايد زندگي اجتماعي بسته به داد و ستد است و داد و ستد



[ صفحه 352]



در متاع دنيا حلال و حرام دارد و اين متاجر و مكاسب و شناختن احكام حلال و حرام آن پس از شناختن حكومت قانوني است يعني اگر حكومت قانوني به نص قرآن بود مكاسب هم حلال مي شود و اگر نه حرام مي گردد و اين درس دقيق و لطيفي از علم الاجتماع و سياست مدن است كه امام تعليم مي فرمايد. [1] .


پاورقي

[1] تحف العقول ص 332.


دين الله لا يصاب بهذه العقول


و هل يقتص من الرجل للمرأة مثلا بمثل اذا هو جني عليها؟

و يستدعي الجواب التفصيل التالي:

1- أن يقتلها عمدا، فانه يقتل بها، علي شريطة أن يعطي وليها لورثة الرجل القاتل نصف دية الرجل، كما تقدم في فصل القصاص «فقرة: الرجل و المرأة». و اذا قتلها خطأ أعطي وليها نصف ديتها. و يأتي التفصيل في باب الديات.

2- أن يقطع منها اصبعا، أو اثنتين، أو ثلاثا عمدا، فانها تستوفي منه،



[ صفحه 328]



و تقطع ثلاثا من أصابعه قصاصا مثلا بمثل، و لا ترد عليه شيئا من المال، و ان شاءا أن يصطلحا علي مبلغ من المال فلهما ذلك، و ان قطع أصابعها الثلاث خطأ فلا قطع، و لها دية ثلاث أصابع كاملة، تماما كما لو قطعت هي منه ثلاث أصابع من دون تفاوت، لا في القصاص، و لا في مقدار الدية.

3- ان يقطع منها أربع أصابع عمدا، فان لها، و الحال هذي، أن تقطع منه أربع أصابع مثلها، علي شريطة أن ترد عليه دية اصبعين، و هي عشرون من الابل كما يأتي في باب الديات، و لها أن تتفق معه علي مبلغ من المال عوضا عن أصابعها الأربع. و اذا قطع أصابعها الأربع خطأ أعطاها دية اصبعين فقط، و اذا قطعت هي منه أربع أصابع عمدا فله أن يقطع منها مثلها قصاصا، و اذا قطعتها منه خطأ أخذ منها دية أربع أصابع بالتمام.

و هنا سؤال يفرض نفسه، و يتبادر الي كل ذهن: كيف تساوت المرأة مع الرجل اذا قطع منها اصبعين، أو اثنتين، أو ثلاثا مثلا بمثل قصاصا و دية، عمدا و خطأ من غير تفاوت، و افترقت عنه اذا قطع منها أربعا فتأخذ منه دية اصبعين في قطع الخطأ.. و اذا قطعها عمدا تقطع هي منه أربعا بعد أن ترد عليه دية اصبعين.. مع العلم انها اذا قطعت هي منه أربعا خطأ دفعت له دية الأربع كاملة، و اذا قطعتها عمدا اقتص منها مثلا بمثل من غير رد.. بل أعظم من هذا أن تأخذ منه عن دية الثلاث خطأ دية ثلاث اصابع، و عن دية الأربع دية اصبعين!!

الجواب: ان السر في ذلك لا يكمن في هذه العقول - أي عقولنا نحن - و انما يكمن في قاعدتين شرعيتين ثبتا بالنص صراحة، و اجمع الفقهاء علي العمل بهما: القاعدة الأولي: ان دية المرأة في قتل النفس علي النصف من دية الرجل، فاذا قتلته هي دفعت لوليه دية كاملة، و اذا قتلها هو دفع لوليها نصف



[ صفحه 329]



الدية، و انها تقتل به بلا شرط في قتل العمد، و لا يقتل بها الا بشرط أن ترد الي ورثته نصف الدية. و هذه القاعدة - كما رأيت - فرقت بين الرجل و المرأة في قتل النفس دية و قصاصا من حيث الشروط وعدمه.

القاعدة الثانيد: ان الرجل و المرأة يتساويان قصاصا و دية. و في العمد و الخطأ فيما هو دون قتل النفس، أي في الجرح و القطع، الا اذا بلغت دية الجرح و القتل ثلث دية الرجل فأكثر، فاذا بلغت ديتهما الثلث رجعت دية جرحها و عضوها الي نصف دية جرح الرجل و عضوه، و تصير هي كنصف الرجل، حتي ان دية الأربع أصابع كدية الاصبعين بعد أن كانت تماما كالرجل قبل أن تبلغ دية الجرح الثلث.. و علي هذا فاذا جرحها الرجل، أو قطعها عمدا، و أرادت الاقتصاص ينظر: فان كانت دية الجرح و القطع دون دية ثلث دية الرجل اقتصت منه بلا قيد و شرط، و ان كانت الدية بمقدار الثلث اقتصت بشرط ان ترد عليه نصف دية الجرح أن القطع.. و اذا جرحها أو قطعها خطأ ينظر كذلك فان كانت الدية دون الثلث اخذتها منه تماما كما يأخذ الرجل منها، و ان كان الجرح و القطع بمقدار الثلث فليس لها الا نصف دية العضو و الجرح.

مثلا: اذا قطع هو منها أربع أصابع عمدا فليس لها أن تقطع منه أربعا الا اذا ردت عليه دية اصبعين، لأن دية الأبع الأكثر من ثلث دية الرجل، كما يأتي، و اذا قطع الأربع منها خطأ فليس لها الا دية اصبعين.. و كذا اذا قطع يدها عمدا، فانها تقطع يده علي أن ترد عليه نصف دية اليد، لأن ديتها أكثر من ثلث دية النفس، و هكذا بالنسبة الي العين و الاذن، و ما أشبه، و السر الأول و الأخير هو النصف فقط لا غير.

قال الامام الصادق عليه السلام: المرأة و الرجل سواء الي أن تبلغ ثلث الدية، فاذا



[ صفحه 330]



بلغت ذلك تضاعف جراح الرجل علي جراح المرأة ضعفين.. و في رواية ثانية عن ابان بن تغلب: قلت للامام الصادق عليه السلام: ما تقول في رجل قطع اصبعا من أصابع المرأة، كم فيها؟ قال: عشر من الابل. قال ابان: قطع اثنتين؟ قال الامام: عشرون. قال ابان: قطع ثلاثا؟ قال الامام: ثلاثون. قال ابان: قطع اربعا؟ قال الامام: عشرون.. و هنا قال أبان: يا سبحان الله! يقطع ثلاثا، فيكون عليه ثلاثون! و يقطع اربعا، فيكون عليه عشرون!! فقال الامام مهلا يا ابان.. ان هذا حكم رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم.. ان المرأة تقابل الرجل الي ثلث الدية، فاذا بلغت الثلث رجعت الي النصف.. يا ابان انك أخذتني بالقياس.. و السنة اذا قيست محق الدين.

ان قول الامام: هذا حكم رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم، و اذا قيست السنة محق الدين - ان قوله هذا صريح في أن عقولنا لا تدرك لهذا الحكم سرا و أنه تعبدي محض.


النبي و روح القدس


بصائر الدرجات 454، الجزء 9، ب 15، ح 13، حدثنا الحسين بن محمد بن عامر، عن المعلي بن محمد، عن أبي الفضل عبدالله بن إدريس، عن محمد بن سنان،....

عن المفضل بن عمر قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام سألته عن علم الإمام بما في أقطار الأرض و هو في بيته مرخي عليه ستره، فقال:

يا مفضل إن الله تبارك و تعالي جعل للنبي صلي الله عليه و آله و سلم خمسة أرواح: روح الحياة، فبه دب و درج، و روح القوة فبه نهض و جاهد، و روح الشهوة فبه



[ صفحه 331]



أكل و شرب و أتي النساء من الحلال، و روح الإيمان فيه فبه أمر و عدل، و روح القدس فبه حمل النبوة، فإذا قبض النبي صلي الله عليه و آله و سلم انتقل روح القدس، فصار في الإمام، و روح القدس لا ينام و لا يغفل و لا يلهو و لا يسهو، و الأربعة الأرواح تنام و تلهو و تغفل و تسهو، و روح القدس ثابت يري به ما في شرق الأرض و غربها و برها و بحرها.

قلت: جعلت فداك يتناول الإمام ما ببغداد بيده؟

قال: نعم و ما دون العرش.


من وفاء الأنبياء


مكارم الأخلاق 24، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:..

ان رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم واعد رجلا الي الصخرة، فقال: أنا لك هنا حتي تأتي.

قال: فاشتدت الشمس عليه.

فقال له أصحابه: يا رسول الله لو أنك تحولت الي الظن.

قال: وعدته ههنا، و ان لم يجي كان منه الجشر.


تصدق علي الفقراء


[بحارالأنوار 14 / 490، ح 7، عن قصص الأنبياء: و قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...].

كان ورشان يفرخ في شجرة، و كان رجل يأتيه اذا أدرك الفرخان فيأخذ الفرخين، فشكا ذلك الورشان الي الله تعالي فقال: اني سأكفيكه، قال: فأفرخ الورشان و جاء الرجل و معه رغيفان، فصعد الشجرة و عرض له سائل فأعطاه أحد الرغيفين، ثم صعد فأخذ الفرخين و نزل بهما، فسلمه الله لما تصدق به.


الوالي اذا ضيع رعيته


ثواب الأعمال 309: أبي، عن محمد بن يحيي العطار، عن محمد بن أحمد، عن محمد بن حسان، عن أبي عمران، الأرمني، عن عبدالله بن الحكم، عن معاوية بن عمار، عن عمرو بن مروان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من ولي شيئا من أمور المسلمين فضيعهم ضيعه الله عزوجل.


آيا نامگذاري فرزندان طبق نامهاي ائمه مفيد است؟


ربعي بن عبدالله گويد: به امام صادق - عليه السلام - گفته شد: فدايت شوم، فرزندانمان را طبق نامهاي شما و نامهاي پدرانتان مي ناميم آيا اين براي ما مفيد و نافع است؟

حضرت فرمودند: آري به خدا قسم؛ آيا دين به جز محبت است، خداوند متعال مي فرمايد: (ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله و يغفر لكم ذنوبكم) [1] «اگر خدا را دوست مي داريد، از من پيروي كنيد! تا خدا (نيز) شما را دوست بدارد؛ و گناهانتان را ببخشد». [2] .


پاورقي

[1] سوره ي آل عمران آيه ي 31.

[2] تفسير العياشي: ج 1 ص 167، بحارالأنوار: ج 27 ص 95 ح 57.


حديث 335


5 شنبه

فساد الظاهر من فساد الباطن.

فساد ظاهر، ناشي از فساد درون است.

بحار، ج 70، ص 395


اسلم الضرير (الكوفي)


أسلم الضرير، وقيل الصرير، الكوفي.



[ صفحه 155]



امامي لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في كتبهم.

المراجع:

رجال الطوسي 152. معجم رجال الحديث 3: 89. لسان الميزان 1: 388.


صباح مولي ابن جبير


صباح مولي عثمان بن جبير.

محدث، روي عنه يونس بن يعقوب.

المراجع:

رجال البرقي 38. خاتمة المستدرك 812. معجم رجال الحديث 9: 100. تنقيح المقال 2: 97. جامع الرواة 1: 410. جامع المقال 73.


محمد بن علي بن حيان (الجعفي)


محمد بن علي بن حيان، وقيل حسان الجعفي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 295 وفيه: أسند عنه. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 156. خاتمة المستدرك 846. معجم رجال الحديث 16: 327. نقد الرجال 323. جامع الرواة 2: 154. مجمع الرجال 5: 274. منتهي المقال 282. منهج المقال 308. الوجيزة 49.