ابراهيم رفعت مي گويد: از قرن هاي گذشته در ميان مردم مدينه عادات و برنامه هاي مختلفي رواج داشته كه يكي از آن مراسم و برنامه ها، اجتماع مردم اين شهر در كنار حرم



[ صفحه 376]



حضرت حمزه (عليه السلام) است و اين اجتماع همه ساله از اول تا نيمه ماه رجب با حضور زن و مرد تشكيل مي گردد. در اين مراسم افزون بر مردم مدينه گروهي از اهالي مكه و طائف و جده و رابغ و باديه نشينان كه همه ساله براي زيارت رجبيه در مدينه حاضر مي شوند ـ شركت مي كنند و در اين اجتماع قرباني هاي زيادي ذبح و به حاضرين اطعام و احسان مي شود. [1] .

العامري، روي عن الامام زين العابدين و الامام أبي جعفر عليهماالسلام، و كان يكني أباالمحجل، و كان عندهما وجيها مقدما [1] و كان في أوائل أمره من أصحاب المختار، و ثقه أحمد و ابن معين و غيرهما ولينه النسائي، قال ابن عيينة: جالسنا عبدالله بن شريك و هو ابن مائة سنة [2] .

و بقي الكميت في السجن و جلا مضطربا قد طافت به الهموم و الآلام فلا يدري متي ينفذ فيه حكم الاعدام؟ و يقول المؤرخون: انه كان له صديق حميم هو ابان بن الوليد العجلي، و كان عاملا علي واسط من قبل الأمويين، فلما انتهت اليه انباء الكميت ارسل بالفور اليه غلامه، و أمره بالاسراع اليه، و حمله رسالة عرفه فيها بأن مصيره القتل، و انه لاخلاص له منه الا بأن يحتال فيرسل بأسرع وقت خلف زوجته الي السجن، و يلبس لباسها، و تكون مكانه في السجن من حيث لا يعلم السجانون، و يكون بذلك نجاته، و فعل الكميت ذلك، و هرب من السجن بعد أن لبس لباس زوجته و قد ظن السجان أنه زوجة الكميت فلم يفتشه، و قد نجا بذلك من القتل المحتم و أنشا الكميت بعد هروبه هذين البيتين:



خرجت خروج القدح قدح ابن مقبل

علي الرغم من تلك النوائح و المشل



علي ثياب الغانيات و تحتها

عزيمة أمر أشبهت سلة النصل [1] .

حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

شوخي مكن، كه بر تو گستاخ مي شوند. [1] .



[ صفحه 201]

ما يحل للانسان اكله

فاما ما يحل و يجوز للانسان كله مما اخرجت الارض فثلاثة صنوف من الاغذية صنف منها جميع الحب كله من الحنطة



[ صفحه 348]



و الشعير و الارز و الحمص و غير ذلك من صنوف الحب و صنوف السماسم و غيرها كل شي ء من الحب مما يكون فيه غذاء الانسان في بدنه و قوته فحلال اكله و كل شي ء تكون في المضرة علي الانسان في بدنه فحرام اكله الا في حال الضرورة.

و الصنف الثاني مما اخرجت الارض من جميع صنوف الثمار كلها مما يكون فيه غذاء الانسان و منفعة له و قوته به فحلال اكله. و ما كان فيه المضرة علي الانسان في اكله فحرام اكله.

و الصنف الثالث جميع صنوف البقول و النبات و كل شي ء تنبت الارض من البقول كلها مما فيه منافع الانسان و غذاء له فحلال اكله.

و ما كان من صنوف البقول مما فيه المضرة علي الانسان في اكله نظير بقول السموم القاتله و نظير الدفلي و غير ذلك من صنوف السم القاتل فحرام اكله [1] .

تقدم في الفصل السابق أن الجريمة الموجبة للقصاص علي نوعين:

قتل النفس، و ما دون القتل، كقطع العضو، أو الجرح من غير قطع، و تقدم الكلام في الفصل السابق عن النوع الأول، و نتكلم في هذا الفصل عن النوع الثاني.

أصول الكافي 1 / 440، ح 1، محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن عبدالله بن محمد ابن أخي حماد الكاتب،....

عن الحسين بن عبدالله قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام: كان رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم سيد ولد آدم؟ فقال:



[ صفحه 329]



كان و الله سيد من خلق الله، و ما برأ الله برية خيرا من محمد صلي الله عليه و آله و سلم.

المحاسن 457، ب 51، ح 388: أحمد بن أبي عبدالله البرقي، عن صفوان، عن ابن مسكان، عن الحسن الصيقل، قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...

مرت امرأة بذية برسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و هو يأكل و هو جالس علي الحضيض، فقالت: يا محمد و الله انك لتأكل أكل العبد، و تجلس جلوسه.

فقال لها رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: ويحك أي عبد أعبد مني؟

قالت: فناولني لقمة من طعامك، فناولها.

فقالت: لا و الله الا التي في فيك فأخرج رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم اللقمة من فمه فناولها، فأكلتها.

قال أبوعبدالله عليه السلام: فما أصابها داء حتي فارقت الدنيا روحها.

[فروع الكافي 2 / 9 - 8، ح 3: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن سعدان بن مسلم، عن معلي بن خنيس، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

ان عيسي ابن مريم عليه السلام لما أن مر علي شاطي ء البحر رمي بقرص من قوته في الماء، فقال له بعض الحواريين: يا روح الله و كلمته لم فعلت هذا و انما هو من قوتك؟

قال: فعلت هذا لدابة تأكله من دواب الماء و ثوابه عند الله عظيم.



[ صفحه 173]

أمالي الصدوق 203، المجلس 43، ح 3: حدثنا علي بن محمد بن موسي الدقاق، عن محمد بن أبي عبدالله الكوفي، عن صالح بن أبي حماد، عن محمد بن اسماعيل بن بزيع، عن محمد بن سنان، عن المفضل بن عمر قال: قال الصادق جعفر بن محمد عليه السلام...

اذا أراد الله عزوجل برعية خيرا جعل لها سلطانا رحيما، و قيض له وزيرا عادلا.

حماد بن عثمان گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: خبر ده ما را كدام عمل در روز جمعه بهتر است؟

حضرت فرمود: صلوات بر پيامبر خدا و اهل بيت او - عليهم السلام -، صد بار بعد از عصر، و اگر زيادتر (گفتي هم) بهتر است. [1] .



[ صفحه 277]

2 شنبه

نوم الصائم عبادة.

خواب روزه دار، عبادت است.

كافي، ج 4، ص 64

أسعد بن عمرو الأسلمي.



[ صفحه 154]



المراجع:

رجال الطوسي 153. تنقيح المقال 1: 124. خاتمة المستدرك 781. منهج المقال 54. منتهي المقال 52. أعيان الشيعة 3: 298. مجمع الرجال 1: 201. نقد الرجال 41. جامع الرواة 1: 90. معجم رجال الحديث 3: 87.

محدث إمامي. روي عنه القاسم بن الربيع.

المراجع:

رجال الطوسي 219. تنقيح المقال 2: 96. معجم رجال الحديث 9: 98. خاتمة المستدرك 812. جامع الرواة 1: 410. مجمع الرجال 3: 209. منهج المقال 182.

محمد بن عقبة بن أبي عياش، وقيل أبي عباس المدني، الأسدي، الزبيري بالولاء. محدث لم يذكر أصحابنا تفاصيل أحواله، ولكن بعض العامة وثقوا أحاديثه. روي عنه سفيان الثوري، وعبد الرحمن بن أبي الزناد، ووهيب بن خالد وغيرهم.



[ صفحه 146]



المراجع:

رجال الطوسي 295. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 151. خاتمة المستدرك 846. معجم رجال الحديث 16: 286. نقد الرجال 320. جامع الرواة 2: 150. مجمع الرجال 5: 262. منتهي المقال 292. منهج المقال 305. لسان الميزان 7: 369. ميزان الاعتدال 3: 649. تقريب التهذيب 2: 191. تهذيب التهذيب 9: 345. التاريخ الكبير 1: 198. خلاصة تذهيب الكمال 290. طبقات ابن خياط 267. الثقات 7: 400 وفيه اسم جده أبي عتاب. الجرح والتعديل 4: 1: 35 وفيه اسم جده أبي عتاب.