به طوري كه ملاحظه خواهيد كرد، قبر شريف حمزه از قرن دوم هجري در زير سقف و داراي ساختمان بود ولي طبق نقل محدثان و مورخان، از امام باقر (عليه السلام)، اولين كسي كه اين قبر را پس از گذشت چند سال و ظهور آثار فرسودگي در آن، تعمير و ترميم و سنگچيني و علامت گذاري نمود و از ساير قبور مشخص ساخت، حضرت زهرا (عليها السلام) بود و جالب اين است كه اين روايت در منابع اهل سنت بيش از منابع شيعه منعكس گرديده است!

متن روايت چنين است:

«... عن سعد بن طريف، عن أبي جعفر (عليهما السلام) إن فاطمة بنت رسول الله (صلي الله عليه وآله) كانتْ تزور قبر حمزة (عليه السلام) ترُمُهُ وتُصْلحُهُ وقد تعلمتْه بحجر». [1] .

«سعد بن طريف از امام باقر (عليه السلام) نقل مي كند كه دختر رسول خدا، فاطمه زهرا قبر عمويش حمزه را زيارت و آن را ترميم و اصلاح مي كرد و اين قبر را با سنگ چيني، علامت گذاري و مشخص ساخته بود.»

ابن حبيب، عده الشيخ من أصحاب الامام زين العابدين عليه السلام [1] .

و يمتاز شعر الكميت بأنه كان مسرحا للقيم الدينية التي تعبر اصدق التعبير عن عواطفه تجاه ساداته بني هاشم الذين اخلص لهم في مودته وحبه، و فقد فرضت عليه ذلك الأدلة الشرعية التي لا تقبل الجدل و النقاش

أما الظواهر التي امتاز بها شعره، فمن بينها.

1- ان شعره في بني هاشم لم يكن عاطفيا، و انما قام علي الجدل و الاقناع، يقول شوقي ضيف: «و هكذا لم يعد الشعر عند الكميت يعبر عن الشعور فحسب، بل اصبح يعبر أيضا عن الفكر، و أصبح يشفع بكل ما وصل اليه العقل العربي في هذا العصر من قدرة علي الجدال و الاقناع» [1] «بل لعل تعبيره عن الفكر أهم من تعبيره عن العواطف» [2] و هذه لوحة من احدي روائعه التي تمثل هذا الاتجاه:



و قالوا: ورثناها أبانا و امنا

و ما ورثتهم ذاك أم و لا أب



يرون لهم حقا علي الناس واجبا

سفاها و حق الهاشميين أوجب [3] .



و شجب الكسيت بهذين البيتين دعوي الذين انتحلوا الخلافة، و فرضوا لهم حقا علي الناس لأنهم من قريش أسرة النبي (ص) فان هذه الجهة التي توصلوا بها الي الخلافة قد توفرت في آل البيت (ع) علي اكمل صورها فهم الصق الناس به، و اقربهم اليه... و يأخذ الكميت بعد هذين البيتين في الثناء علي الرسول الاعظم (ص) ثم يعرج علي ما ذهب اليه من أحقية آل البيت (ع) بالخلافة فيقول:



[ صفحه 328]



يقولون: لم يورث و لو لا تراثه

لقد شركت فيه بكيل و أرحب



و عك و لخم و السكون و حمير

و كندة و الحيان بكر و تغلب [4] .



و قد أراد بهذين البيتين ابطال من زعموه أن النبي (ص) لم يورث فان كان ذلك حقا فان القبائل المذكورة لها نصيب في الخلافة بل كانت الناس فيها سواء - حسبما يقول شارح الهاشميات - و لا وجه لاختصاص قريش بها، و هو منطق رصين يقوم علي المنطق و الفكر... لقد كان الكميت بهذا الاستدلال فقيها فقد صاغ شعره صياغة العالم الفقيه الذي يعرف كيف يناقش المسائل، و يثبتها و يدلل عليها - كما يقول الدكتور يوسف خليف - [5] .

2- و أقام الكميت شعره في مدح بني هاشم علي الاستشهاد بايآت من القرآن الكريم تدلل علي ما ذهب اليه، يقول مخاطبا بني هاشم:



وجدنا لكم في آل حاميم آية

تأولها منا تقي و معرب



و في غيرها آيا و آيا تتابعت

لكم نصب فيها الذي الشك منصب [6] .

انه يشير في البيت الأول الي قوله تعالي: «قل لا أسألكم عليه أجرا الا المودة في القربي» [7] .

و في البيت الثاني الي قوله تعالي: «انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا» [8] و قوله تعالي: «و آت ذا



[ صفحه 329]



القربي حقه» [9] و قوله تعالي: «واعلموا انما غنمتم من شي ء فان لله خمسه و للرسول و لذي القربي» [10] .

لقد دعم الكميت ما ذهب اليه في فضل ساداته بني هاشم بآيات من القرآن الكريم «الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه» فهو حجة قاطعة لا ريب فيه.

3- و اتسم شعر الكميت في مدحه لأهل البيت (ع) بأنه صادق اللهجة، قوي العاطفة، مبعثه الايمان الخالص الذي لا يشوبه أي عرض من اعراض الدنيا، فقد كان يبغي فيه وجه الله و الدار الآخرة و يدلل علي ذلك قوله:



الي النفر البيض الذين بحبهم

الي الله فيما نالني أتقرب



لقد اخلص الكميت في هواه و حبه لأهل البيت (ع) لأنه لم ير وسيلة تقربه الي الله زلفي سوي الاخلاص في المودة لهم.

4- و الظاهرة التي يمتاز بها شعر الكميت في بني هاشم انه لم يستند فيما نظمه فيهم الي ما يسمعه عنهم من المآثر و الفضائل، و انما يستند الي مشاهداته فقد عاصرهم، و نظر الي مثلهم العليا التي طبق شذاها العالم بأسره، فهام بها، شأنه شأن الأحرار الذين يقدسون الفضيلة، و يكبرون من اتصف بها،... لقد كان شعر الكميت صورة حية يحكي الواقع المشرق لأهل البيت (ع) الذين اذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيرا.

هذه بعض مميزات شعر الكميت، أما الحديث عن مظاهره الفنية فانه يستدعي الاطالة، و قد آثرنا الايجاز في اكثر هذه البحوث.



[ صفحه 330]

حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

زمان عيادت بيمار بايد به اندازه ي زمان رگ كردن پستان شتر يا يك دوش شتر باشد. [1] .

خاتون آبادي مي نويسد منصور خليفه عباسي سمي در طعام كرد و به قولي در انگور و گويند چند دفعه آن حضرت را مسموم كردند و هر دفعه سر قبر جدش مي رفت شفا مي يافت دفعه آخر درد دل شديدي به آن حضرت دست داد و با آنكه خودش بزرگ ترين طبيب بود اما مي دانست اين درد مرگ است و از شدت زهر وفات كرد.

عمر بن يزيد گويد در آزار اولش وارد محضرش شدم ديدم درد بر او سخت فشار آورده ترسيدم وفات يابد گفتم كاش بر من معلوم مي شد امام پس از او كيست فرمود ليس علي من وجعي هذا يعني از اين درد نخواهم مرد و شفا يافت و پس از چند مدت باز مسموم شد خدمتش رفتم تكيه او روي به ديوار و پشتش به طرف در بود فرمود پاي مرا به قبله كن فوري عمل كردم خواستم از امام بپرسم فرمود اكنون جواب نمي گويم تو خود خواهي دانست بعد امام موسي بن جعفر بر او وارد شد و فهميدم او جانشين و امام او است.



[ صفحه 332]

قد تكون الجريمة اعتداء علي النفس، و قد تكون اعتداء علي ما دونها، فاذا اشترك أكثر من واحد في قتل النفس المحترمة عوقب كل واحد عقوبة القتل.. و يعتبر اشتراك الجميع في القصد الي القتل، و ان يستند القتل الي فعل الكل، بحيث يكون لفعل كل واحد أثر في القتل، أما اذا استند القتل الي واحد فقط كما لو ضربه شخص، و جاء الأخير فاحتز رأسه فان القتل ينسب الي هذا الأخير،



[ صفحه 313]



و يكون وحده المسؤول عن القتل.. أجل، لا يعتبر التساوي و الاتحاد في الفعل كما و لا كيفا، فلو ضربه واحد سوطا واحدا، و الآخر مئة سوط، و استند الموت الي جميع الضربات فهما شريكان في القتل، و كذا اذا ضربه واحد بحجر و الآخر بالعصا، و استند الموت اليهما. قال صاحب الجواهر: «لا يعتبر التساوي في عدد الجناية بل لو جرحه واحد جرحا، و الآخر مئة جرح، أو ضرباه بسوط كذلك، ثم سري الجميع - اي أثر الجميع في القتل - فالجناية قصاصا عليهما بالسوية».

و اتفقوا بشهادة صاحب المسالك و الجواهر علي أنه لو اشترك جماعة في قتل واحد قتلوا به جميعا، قال صاحب المسالك: «و احتجوا بالنص و بأن القصاص شرع لحقن الدماء، فلو لم يجب القتل عند الاشتراك لا تخذ ذريعة الي سفكها».

ثم ان اتفق ولي المقتول مع القتلة علي الدية و زعت عليهم بنسبة عددهم، فان كان القاتل اثنين فعلي كل منهما النصف، و ان لم يتفقا علي الدية، و اختار قتلهما معا فعليه أن يدفع لورثة كل واحد نصف الدية، و ان اختار قتل أحدهما دون الآخر فقد استوفي حقه، ولكن علي من ترك أن يدفع لورثة المقتول نصف الدية. قال الامام الصادق عليه السلام في رجلين قتلا رجلا: اذا أراد أولياء المقتول قتلهما أدوا دية كاملة، و قتلوهما، و تكون الدية بين أولياء المقتولين، فان أرادوا قتل أحدهما فقتلوه أدي المتروك - أي الذي لم يقتل - نصف الدية الي أهل المقتول.

و اذا اشتركوا في قطع عضو كاليد و الرجل و العين فالحكم في ذلك كحكم الاشتراك في قتل النفس. قال صاحب الشرائع و الجواهر: «يقتص من الجماعة من الأطراف - أي الأعضاء - كما يقتص في النفس بلا خلاف و لا اشكال، فلو اجتمع جماعة علي قطع يده، أو قلع عينه فله القصاص منهم جميعا بعد رد ما



[ صفحه 314]



يفضل لكل واحد منهم عن جنايته علي نحو ما سمعته في النفس. قال الامام الباقر أبوالامام جعفر الصادق عليهماالسلام في رجلين اجتمعا علي قطع يد رجل: «ان أحب أن يقطعهما أدي اليهما دية يد يقتسمانها، ثم يقطعهما، و ان أحب أخذ منهما دية يد، و ان قطع يد أحدهما رد الذي لم يقطع علي الذي قطعت يده ربع الدية»، أي نصف دية اليد. و يأتي الكلام عن دية اليد، و انها نصف دية النفس.

فروع الكافي 1 / 568 - 567، ح 4: محمد بن يحيي عن أحمد بن محمد،... فروع الكافي 1 / 568 - 567، ح 4: محمد بن يحيي عن أحمد بن محمد،....

عن أبي يحيي الواسطي، عن بعض أصحابنا قال: سئل أبوعبدالله عليه السلام عن المجوس أكان لهم نبي؟ فقال:

نعم، أما بلغك كتاب رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم إلي أهل مكة: أن أسلموا و إلا نابذتكم بحرب، فكتبوا إلي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: أن خذ منا الجزية و دعنا علي عبادة الأوثان، فكتب إليهم النبي صلي الله عليه و آله و سلم: إني لست آخذ الجزية إلا من أهل الكتاب، فكتبوا إليه - يريدون بذلك تكذيبه -: زعمت أنك لا تأخذ الجزية إلا من أهل الكتاب، ثم أخذت الجزية من مجوس هجر [1] فكتب إليهم النبي صلي الله عليه و آله و سلم: إن المجوس كان لهم نبي فقتلوه، و كتاب أحرقوه، أتاهم نبيهم بكتابهم في اثني عشر ألف جلد ثور.

بحارالأنوار 14 / 39، ح 18، عن قصص الأنبياء: بالاسناد الي الصدوق، عن أبيه، عن سعد، عن ابن عسيي، عن ابن أبي عمير، عن أبان بن عثمان، عن الحلبي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

أوحي الله تعالي الي داود عليه السلام: أن خلادة بنت أوس بشرها بالجنة، و أعلمها أنها قرينتك في الجنة، فانطلق اليها فقرع الباب عليها، فخرجت و قالت: هل نزل في شي ء؟



[ صفحه 179]



قال: نعم.

قالت: و ما هو؟

قال: ان الله تعالي أوحي الي و أخبرني أنك قرينتي في الجنة و أن أبشرك بالجنة.

قالت: أو يكون اسم و افق اسمي؟

قال: انك لأنت هي.

قالت: يا نبي الله ما أكذبك، و لا و الله ما أعرف من نفسي ما وصفتني به.

قال داود عليه السلام: أخبريني عن ضميرك و سريرتك ما هو؟

قالت: أما هذا فسأخبرك به، أخبرك أنه لم يصبني وجع قط نزل بي كائنا ما كان، و ما نزل ضربي حاجة و جوع كائنا ما كان الا صبرت عليه و لم أسأل الله كشفه عني حتي يحوله الله عني الي العافية و السعة، و لم أطلب بها بدلا، و شكرت الله عليها و حمدته.

فقال داود عليه السلام: فبهذا بلغت ما بلغت، ثم قال أبوعبدالله عليه السلام: و هذا دين الله الذي ارتضاه للصالحين.

[علل الشرائع 1 / 10، ب 95، ح 1: أبي رحمه الله قال: حدثنا سعد بن عبدالله، قال: حدثنا أيوب بن نوح، عن محمد بن أبي عمير، عن حفص بن البختري، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

كان الناس لا يشيبون فأبصر ابراهيم عليه السلام شيبا في لحيته، فقال: يا رب ما هذا؟

فقال: هذا وقار.

فقال: رب زدني وقارا.

أصول الكافي 2 / 297، ح 2: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن سعيد بن جناح، عن أخيه أبي عامر، عن رجل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من طلب الرئاسة هلك.

داوود رقي گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي تأويل و معني فرمايش خدا: (ألشمس و القمر بحسبان) [1] «خورشيد و ماه با حساب منظمي مي گردند» سؤال نمودم.

فرمود: اي داوود؛ از مطلب خاصي سؤال كردي پس قناعت كن به جوابي كه به تو داده مي شود، آفتاب و ماه دو نشانه و آيه از آيات خدا مي باشند، كه به امر خدا جريان دارد، سپس خداوند به آن دو مثال زد از براي كسي كه بر عليه ما انقلاب (و كودتا) كرد، و حرمت ما را مورد تجاوز قرار داد، و به حق ما ظلم و ستم نمود.

داوود گفت: معني: (هما بحسبان)؟ «آن دو با حساب منظمي مي گردند» چيست؟

فرمود: آن دو در عذاب من هستند.

داوود گويد: گفتم: (و النجم و الشجر يسجدان) «و ستاره و گياه (يا درخت) براي او سجده مي كنند» چه معني مي دهد؟

فرمود: «ستاره» رسول خدا - صلي الله عليه و آله و سلم - است، و «درخت» اميرالمؤمنين و ائمه - عليهم السلام - مي باشند كه حتي يك طرفة العين خدا را معصيت نكردند.

داوود گويد: گفتم: (و السماء رفعها و وضع الميزان) «و آسمان را برافراشت، و ميزان و قانون (در آن) گذاشت» چه معني دارد؟



[ صفحه 264]



حضرت فرمود: «آسمان» رسول خدا - صلي الله عليه و آله و سلم - مي باشد كه خداوند او را گرفت سپس او را به نزد خود به بالا برد، (و وضع الميزان) «و ميزان و قانون (در آن) گذاشت». و «ميزان (ترازو)» اميرالمؤمنين - عليه السلام - است كه او را منصوب ساخت تا خليفه ي بعد از پيامبر باشد.

گفتم: (أن لا تطغوا في الميزان) «تا در ميزان طغيان نكنيد (و از مسير عدالت منحرف نشويد)» چه معني دارد؟

حضرت فرمود: يعني در زمينه ي امامت طغيان نكنيد و با امام مخالفت نكنيد.

گفتم: (و أقيموا الوزن بالقسط و لا تخسروا الميزان) «و وزن را براساس عدل برپا داريد و ميزان را كم نگذاريد» چه معني دارد؟

فرمود: يعني از امام عادل اطاعت كنيد؟ و چيزي از حق او را ناديده نگيريد.

گفتم: فرمايش خدا: (فبأي آلاء ربكما تكذبان...) «پس كدامين نعمتهاي پروردگارتان را تكذيب مي كنيد شما اي گروه جن و انس»؟! چه معني دارد؟

فرمود: يعني كدام نعمت از نعمتهاي مرا تكذيب مي كنيد؟ به محمد يا به علي - عليهماالسلام -؟ من به وسيله آن دو (بزرگوار) بر بندگان نعمت را ارزاني داشتم. [2] .

3 شنبه

لا تسفهوا.

أبله و ساده لوح نباشيد.

كافي، ج 2، ص 322

إسحاق بن يحيي التميمي، الكاهلي، الكوفي، وجاء اسمه في كتب العامة: أبو محمد إسحاق بن يحيي بن طلحة بن عبيد الله التميمي وقيل التيمي، القرشي. محدث إمامي، ضعفه بعض العامة واتهموه بردائة الحفظ وسوء الفهم، روي عن الإمام الكاظم عليه السلام أيضا. روي عنه أبو داود الطيالسي، ووكيع بن الجراح، وعبد الله بن وهب وغيرهم. توفي سنة 164.

المراجع:

رجال الطوسي 149. تنقيح المقال 1: 122. خاتمة المستدرك 781. معجم رجال الحديث 3: 73. جامع الرواة 1: 88. نقد الرجال 41. مجمع الرجال 1: 199. أعيان الشيعة 3: 280. رجال النجاشي 153 في ترجمة أخيه عبد الله بن يحيي. منهج المقال 54. منتهي المقال 49. لسان الميزان 1: 381. تهذيب التهذيب 1: 254. تقريب التهذيب 1: 62. خلاصة تذهيب الكمال 29. شذرات الذهب 1: 258. العبر 1: 243. الكامل في ضعفاء الرجال 1: 325. الضعفاء الكبير 1: 103. المجروحين 1: 133. ميزان الاعتدال 1: 204. الثقات لابن حبان 6: 45. المراسيل 21. المغني في الضعفاء 1: 75. المجموع في الضعفاء والمتروكين 55. تاريخ الثقات 62. تهذيب الكمال 2: 489. الجرح والتعديل 1: 1: 236. التاريخ الكبير 1: 1: 406.



[ صفحه 149]

صالح بن مسلم الجعفي بالولاء، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 219. تنقيح المقال 2: 94. خاتمة المستدرك 812. معجم رجال الحديث 9: 83. نقد الرجال 171. جامع الرواة 1: 408. مجمع الرجال 3: 208. منهج المقال 181.

محمد بن عبيدة الفزاري، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 295. تنقيح المقال 3: قسم الميم 149. خاتمة المستدرك 846. معجم رجال الحديث 16: 272. وفيه اسم أبيه عتبة بدل عبيدة. نقد الرجال 319. جامع الرواة 2: 147. مجمع الرجال 5: 258. منهج المقال 305.