بازگشت

كرامت شهداي احد و شكست سياست معاويه


در سال چهل و نه هجري و پس از گذشت چهل و شش سال از جنگ اُحد و در دوران رياست بلا منازع معاوية بن ابوسفيان، از طرف او دستور صادر شد كه در اُحد قناتي حفر و مجراي آن را در كنار و يا داخل قبور شهدا قرار دهند و با آماده شدن قنات، منادي در مدينه اعلان كرد: افرادي كه در احد شهيد دارند براي در امان ماندن اجساد و قبور آنان از نفوذ و جريان آب، اين قبور را نبش و اجساد شهدا را به محل ديگر انتقال دهند و بر اساس اين دستور به نبش قبور شهدا اقدام گرديد.

از جمله قبر حمزه (عليه السلام) و عمرو بن جموح و عبدالله پدر جابر شكافته شد، عمال معاويه با تعجب مشاهده كردند كه اين اجساد تر و تازه مانده اند؛ به گونه اي كه گويي ديروز دفن گرديده اند. حتي لباسها و قطيفه ها و علفهايي كه آنان را پوشش مي داد با همان وضع باقي است و كوچكترين تغييري در آنها رخ نداده است؛ به طوري كه وقتي بيل كارگر به پاي حضرت حمزه خورد، خون جاري گرديد و يا آنگاه كه دست يكي از شهدا، كه در روي زخم پيشانيش قرار داشت، برداشته شد خون جاري گرديد و اين كرامت شهدا موجب شد كه عمال معاويه از تصميم خود منصرف شده، قبورشهدا رابه حال خود بگذارند.

اين خلاصه اي است از آنچه در منابع تاريخي و مدينه شناسي گاهي به طور مشروح و گاهي به طور اختصار آمده است. [1] .



[ صفحه 366]



يكي از راويان اين حادثه تاريخي، جابر انصاري، صحابي معروف و فرزند عبدالله از شهداي احد است كه مي گويد: «استُصرخنا عَلي قَتلانا يومَ اُحد يَومَ حَفَر معاوية العين فوجدناهم رطاباً يتثنون فأصاب المسحاة رجْلَ حمزة فطار منها الدم».

و در بعضي از اين روايات آمده است: «كأنهم نُوَم»؛ «شهدا را ديديم تر و تازه گويا به خواب عميقي فرو رفته اند.»

درباره عبدالله يا عمرو بن جموح كه در يك قبر دفن شده بودند آمده است: «فأميطت يده عَن جُرْحِهِ فانبعث الدم فردت الي مكانها فسكن الدم»؛ «به هنگام شهادت، پيشاني او مجروح و دستش روي جراحت گذاشته شده و با همان وضع دفن گرديده بود، هنگام نبش قبر دستش را از روي جراحت برداشتند، خون سيلان كرد تا مجدداً دست را به روي پيشاني مجروح گذاشتند و خون قطع شد.»


پاورقي

[1] ابن شبه، تاريخ المدينه، ج1، ص133؛ طبري، تاريخ، ج2، ص319؛ ابن كثير، تاريخ، ج4، ص43؛ دياربكري، تاريخ الخميس، ج1، ص443؛ ابن نجار، اخبار مدينة الرسول، ص57؛ ابن ابي الحديد، شرح نهج البلاغه، صص14، 264؛ سبكي، شفاء السقام، ص162؛ ابن اثير، اُسد الغابه، ج2، ص55؛ سمهودي، وفاء الوفا، ج3، ص938؛ ابن كثير، تاريخ، ج4، ص43.


عامر بن السمط


يكني أبايحي، عده الشيخ من أصحاب الامام زين العابدين عليه السلام [1] روي عن الامام زين العابدين (ع)، و روي عنه صفوان الجمال كما روي عن الامام الصادق عليه السلام [2] .


پاورقي

[1] رجال الطوسي.

[2] معجم رجال الحديث 9 / 198.


شعره


اما شعره فهو من مناجم الأدب العربي، و من أروع ما قاله شعراء العرب علي الاطلاق، فلم يكن في شعره يميل الي الدعابة و المجون، و بذلك فقد فارق شعراء العصر الاموي و العباسي الذين اتجهوا بمواهبهم الفكرية و الادبية الي اللهو و العبث و فساد الاخلاق.



[ صفحه 325]



اما الكميت فقد صرف فكره الي ساداته من بني هاشم، فاخذ ينشر مآثرهم، و يذيع فضائلهم بأروع ما نظم في الأدب العربي.

و يقول المؤرخون: كان الكميت لا يذيع شعره بين الناس حتي يرضي به، و يطمئن اليه، فلذا كان لوحة فنية تحكي الابداع و الفن و الفكر، أما هاشمياته، فقد كبرت عن التحديد و التقييم، و قد ضمنها الاستدلال علي مذهبه الذي لا يقبل الجدل و التشكيك، و كانت هاشمياته احدي الوسائل الثقافية في تلك العصور لما فيها من الخصب و غزارة الفكر و الادب، و كانت تروي في الاندية، و المجالس و يحفظها الناس.


ستايش و نكوهش مردم


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

بنده براي خداي متعال بنده اي خالص نشود، مگر آنگاه كه ستايش و نكوهش (مردم) برايش يكسان باشد؛ زيرا كسي كه نزد خداوند ممدوح باشد، با نكوهش مردم نكوهيده نمي شود و همچنين است كسي كه نزد خداوند نكوهيده باشد. و از



[ صفحه 191]



مدح و ستايش احدي نيز شادمان مشو؛ زيرا كه ستايش آنان بر منزلت تو نزد خدا نمي افزايد و از آنچه براي تو حكم و مقدر شده بي نيازت نمي گرداند. از نكوهش هيچ كس نيز دلگير مشو؛ زيرا كه آن از (قدر) تو ذره اي نمي كاهد. [1] .



[ صفحه 193]




پاورقي

[1] مصباح الشريعه: 264، ميزان الحكمه: ج 11، ح 18615.


دعائي كه امام صادق در ملاقات منصور خوانده


اين دعا از خلوص نيت و صميم ارادت و نهايت عبوديت و صفا بين بنده مريد با مراد حقيقي به صورت راز و نياز عرضه شده است.

دعائي است كه اسم اعظم در آن است و چندين بار منصور متعنت خشمناك با غضب تمام امام را براي كشتن در دل شب احضار كرد و امام عليه السلام خود را به بركت اين دعا نجات داد و صورت رسول خدا در حال حمله بر منصور پديدار گرديد و منصور بر خود بلرزيد و منصرف شد و مراسم ارادت ظاهري به عمل آورد.

صدرالحفاظ ابي عبدالله محمد بن يوسف بن محمد قريشي گنجي شافعي متوفي 658 درباره ي امام صادق عليه السلام چنين مي نويسد: [1] .



[ صفحه 330]



ابوعبدالله جعفر بن محمد الصادق (ع) و مولده بالمدينة سنة ثلاث و ثمانين اخبرنا ابراهيم كاشغري. باسناده عن الفضل بن ربيع قال حج ابوجعفر سنة سبع و اربعين و مائة 147 فقدم المدينه فقال ابعث الي جعفر بن محمد من يأتيني به قتلني الله ان لم اقتله فامسكت عنه رجاء ان ينساه فاغلظ لي في الثانية فجئته به فقلت له جعفر بن محمد بالباب يا اميرالمؤمنين قال ائذن له فاذنت له فدخل فقال السلام عليك يا اميرالمؤمنين و رحمة الله و بركاته فقال لاسلم الله عليك يا عدو الله تلحد في سلطاني و تبتغيني الغوائل في ملكي قتلني الله ان لم اقتلك.

قال جعفر يا اميرالمؤمنين ان سليمان عليه السلام اعطي فشكرو ان ايوب ابتلي فصبر و ان يوسف ظلم فغفر و انت السنخ من ذلك فنكس طويلا ثم رفع رأسه فقال الي و عندي يا اباعبدالله البري الساحه السليم الناحية القليل العافلة جزاك الله من ذي رحم افضل ما يجزي ذوي الارحام عن ارحامهم ثم تناول بيده فاجلسه مع علي مفرشه ثم قال يا غلام علي بالمنجفه مدهن كبير فيه غاليه - فاتي به فغلفه بيده حتي عذت لحيته قاطرة ثم قال في حفظ الله و كلائته يا ربيع الحق اباعبدالله جائزته و كسوته فانصرف فلحقته فقلت اني قد رأيت ما لم تر و رايت بعد ذلك ما قد رايت و قد رايتك تحرك شفتيك فما الذي قلت قال نعم انك رجل منا اهل البيت و لك محبة و ود.

قلت اللهم احرسني بعينك التي لا تنام و اكفني بركنك الذي لا يضام و اغفرلي بقدرتك علي لا اهلك و انت رجائي رب كم من نعمة انعمت بها علي قل لها شكري و كم بلية ابتليتني بها قل عندها صبري فيا من قل عند نعمته شكري فلم يحرمني و يا من قل عند بلية صبري فلم يخذلني و يا من رآني علي الخطايا فلم يفضحني يا ذاالمعروف الذي لا ينقضي ابدا و يا ذاالنعم التي لا تحصي ابدا اسألك ان تصلي علي محمد و علي آل محمد و بك ادرأ في نحره و اعوذ بك من شره اللهم فاعني علي ديني بدنيا و اعني علي آخرتي بتقوائي و احفظني فيما غبت عنه و لا تكلني الي نفسي فيما قصرته يأمن لا تضره الذنوب و لا تنقصه المغفرة اغفرلي ما لا يضرك و اعطني ما لا ينقصك انك انت الوهاب اسألك فرجا قريبا و صبرا جميلا و رزقا واسعا و العافية من جميع البلاء و شكر العافية. [2] .



[ صفحه 331]




پاورقي

[1] كفاية الطالب في مناقب علي بن ابيطالب ص 307.

[2] حليةالاولياء ابونعيم اصفهاني ص 192 ج 3.


الفقهاء


أجمعوا علي العمل بهذه الرواية، و قالوا في شرحها و شرح غيرها: اذا



[ صفحه 288]



أردت أن تصلي صلاة الكسوف أو الخسوف أو الزلزلة نويت و كبرت للاحرام، ثم قرأت الحمد و سورة، ثم تركع، ثم ترفع رأسك، و تقرأ الحمد و سورة، ثم تركع، و هكذا، حتي تتم خمسا، فتسجد بعد الخامس سجدتين، ثم تقوم للركعة الثانية، فتقرأ الحمد و سورة، ثم تركع، و هكذا الي العاشر تقنت قبل أن تركعه، و تسجد بعد الركوع العاشر سجدتين، ثم تتشهد و تسلم، و يستحب ان تقول: سمع الله لمن حمده، و انت تهوي الي السجود.

و قالوا: يجوز تفريق سورة واحدة علي الركعات الخمس الاولي، فتقرأ في القيام الأول من الركعة الأولي الفاتحة، ثم تقرأ بعدها آية من سورة، ثم تركع، و ترفع رأسك، و تقرأ الآية الثانية من تلك السورة و تركع، ثم ترفع رأسك و تقرأ الآية الثالثة، و هكذا الي الخامس، علي شريطة أن تتم السورة في الركعة الاولي التي تحتوي علي خمس ركوعات، ثم يقوم الي الركعة الثانية، و يصنع كما صنع في الأولي، و يكون قد قرأ في كل ركعة الحمد مرة، و السورة مرة، موزعة علي الركوعات الخمسة.

و تجوز هذه الصلاة فرادي و جماعة، و لا يتحمل الامام عن المأموم شيئا سوي القراءة، تماما كما هي الحال في اليومية. سئل الامام عليه السلام عن صلاة الكسوف، تصلي جماعة، أو فرادي؟ قال: أي ذلك شئت.


من أمثلة التسبيب


ذكر صاحب الشرائع و الجواهر أمثلة كثيرة للقتل بالتسبيب:

«منها» اذا حبسه أمدا لا يستدعي الموت في الغالب، ثم أطلقه، و مات بعد اطلاقه، و تبين أن الموت يستند في النهاية الي حبسه، اذا كان كذلك ينظر: فان كان قد قصد من حبسه القتل فهو عمد، و ان لم يكن القتل من قصده فليس بعمد، تماما كما لو ضربه أو وكزه بعصا فمات علي ما فصلنا في فقرة «قتل العمد»..



[ صفحه 310]



أجل، لو كان ضعيفا لمرض، أو صغر، يموت مثله فهو عمد، حتي ولو لم يقصد القتل، كما قال صاحب الجواهر.

و «منها»: اذا رماه في الماء أو في النار فان كان لا يستطيع الخروج فهو عمد موجب للقصاص، و ان علمنا أنه قد كان بامكان الملقي أن يخرج، و مع ذلك تعمد البقاء، و تقصد عدم الخروج، حتي مات فلا قصاص ولا دية علي من ألقاه، لأن المقتول هو الذي أعان علي نفسه. قال صاحب الجواهر: «ليس سببا للضمان، مع فرض قدرته علي التخلص».

و «منها»: اذا قدم طعاما مسموما لغيره فأكله ومات ينظر: فان كان الآكل عالما بالسم فلا قود ولا دية علي من قدم الطعام. قال صاحب الجواهر: «بلا خلاف و لا اشكال، لأنه هو قاتل نفسه بمباشرته عالما بالحال لا المقدم».. أجل، اذا كان الآكل طفلا صغيرا غير مميز فعلي المقدم القصاص.. أما اذا كان الآكل غير عالم بالسم فهو من أظهر الافراد لقتل العمد بالتسبيب، لمكان التغرير.

و «منها» اذا جرحه ثم عضه كلب و نحوه فمات بسبب الجرح و العض معا، بحيث يكون كل منهما جزء من السبب للموت، و هما معا سبب كامل له، اذا كان كذلك فولي المقتول بالخيار بين أن يأخذ نصف الدية من الجارح، و بين أن يقتله علي شريطة أن يدفع نصف ديته لورثته، لأن الجرح جزء السبب، و ليس سببا كاملا.

و «منها»: اذا حرض عليه كلبا فقتله، فان كان من عادة الكلب قتل الانسان قتل المحرض، حتي و لو لم يقصد القتل مباشرة، لأنه قد قصد الفعل القاتل، و ان لم يكن ذلك من عادة الكلب فان كان المحرض قاصدا القتل قتل، و الا فعليه الدية.



[ صفحه 311]



و «منها» اذا حفر حفرة فجاء آخر، و دفع ثالثا فيها فمات كان الدافع هو القاتل دون الحافر، قال صاحب الجواهر: «بلا خلاف، لأن الدافع هو المباشر للقتل، أما الحافر فسبب بعيد».

و اذا ألقاه من شاهق فضربه آخر بالسيف، أو أطلق عليه الرصاص فمات قبل أن يصل الي الأرض كان الضارب، أو مطلق الرصاص هو القاتل دون الملقي.

و اذا أمسك به شخص، و قتله آخر قتل المباشر للقتل، و سجن الممسك مؤبدا، و اذا وقف ثالث عينا للممسك و القاتل، و حارسا لهما سملت عيناه، لأن عليا أميرالمؤمنين عليه السلام قضي في رجل أمسك، و آخر قتل، و ثالث كان عينا لهما أن يسجن الممسك، حتي يموت، و ان يقتل القاتل، و ان تسمل عينا الثالث، قال صاحب الجواهر: تفقأ عيناه بالشوك، أو تكحلان بمسمار محمي بالنار».


الأنبياء و الطيب


فروع الكافي 4 / 358، ح 6، محمد بن عبدالله بن جعفر، عن أبيه، عن علي بن سليمان بن رشيد، عن مروك بن عبيد، عمن ذكره، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

ما بعث الله عزوجل نبيا إلا و معه رائحة السفرجل.


اغث الملهوف


فروع الكافي 3 / 50، ح 16: علي بن ابراهيم، عن أبيه، و محمد بن يحيي، عن طلحة بن زيد، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

أغار المشركون علي سرح المدينة فنادي فيها مناد: يا سوء صباحاه، فسمعها رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم في الخيل، فركب فرسه في طلب العدو و كان أول أصحابه لحقه أبوقتادة علي فرس له، و كان تحت رسول الله سرج دفتاه ليف ليس فيه أشر و لا بطر فطلب العدو فلم يلقوا أحدا، و تتابعت الخيل.

فقال أبوقتادة: يا رسول الله ان العدو قد انصرف، فان رأيت أن نستبق؟



[ صفحه 178]



فقال: نعم، فاستبقوا فخرج رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم سابقا عليهم، ثم أقبل عليهم فقال: أنا بن العواتك من قريش، انه لهو الجواد البحر، يعني فرسه.


هكذا تكاثر النسل


[علل الشرائع 1 / 103، ب 92، ح 1: أخبرني علي بن حاتم، قال: حدثنا أبوعبدالله بن ثابت، قال: حدثنا عبدالله بن أحمد، عن القاسم بن عروة، عن يزيد بن معاوية العجلي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

ان الله عزوجل أنزل حوراء من الجنة الي آدم فزوجها أحد ابنيه، و تزوج الآخر الي الجن، فولدتا جميعا، فما كان من الناس من جمال و حسن خلق فهو من الحوراء، و ما كان فيهم من سوء الخلق فمن بنت



[ صفحه 163]



الجان، و أنكر أن يكون زوج بنيه من بناته.


سياسة أهل البيت


أ: أمالي الصدوق 238، المجلس 48،ح 8. ب: الخصال 1 / 10، ح 33: حدثنا محمد بن علي ماجيلويه، عن علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسي، عن حريز بن عبدالله، عن زرارة بن أعين قال: سمعت أبا عبدالله الصادق عليه السلام يقول:...

انّا أهل بيت مروتنا العفو عمن ظلمنا.


مراد از جنب الله در آيه ي: «افسوس بر من از كوتاهيهايي كه در اطاعت...» چيست؟


سدير گويد: شنيدم از مردي كه از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني و تفسير فرمايش خداي عزوجل: (يا حسرتي علي ما فرطت في جنب الله) [1] «افسوس بر من از كوتاهيهايي كه در اطاعت فرمان خدا كردم» سؤال نمود.

حضرت فرمود: ما - به خدا قسم - از نور كنار خدا هستيم، و اين همان كلام كافر است هنگامي كه روز قيامت فرا رسد گويد: «افسوس بر من از كوتاهيهايي كه در اطاعت فرمان خدا كردم» يعني ولايت محمد و آل محمد صلوات الله عليهم. [2] .

- توضيح: مراد از «نور كنار خدا» در كلام خدا، نوري است كه بسيار مورد عنايت خدا است.


پاورقي

[1] سوره ي زمر آيه ي 56.

[2] كنز الفوائد: 272، بحارالأنوار: ج 24 ص 192 ح 9.


حديث 317


1 شنبه

لا للعافية ثمن.

سلامتي را قيمتي نتوان نهاد.

بحار، ج 100، ص 99


اسحاق بن أبي هلال المدائني


إسحاق بن أبي هلال المدائني.

روي عنه محمد بن أبي عمير.

المراجع:

جامع الرواة 1: 80. خاتمة المستدرك 781. معجم رجال الحديث 3: 37 و 79. تنقيح المقال 1: 111.


صالح بن عمار الجهني


صالح بن عمار الجهني، الكوفي.

إمامي لم أقف علي تفاصيل أحواله.



[ صفحه 139]



المراجع:

رجال الطوسي 219. تنقيح المقال 2: 94. معجم رجال الحديث 9: 80. نقد الرجال 170. جامع الرواة 1: 408. مجمع الرجال 3: 207. منتهي المقال 162. منهج المقال 181.


محمد بن عبيدة الحذاء


محمد بن عبيدة الحداء، الكوفي، ويمكن اتحاده مع محمد بن عبيد الكوفي

الحذاء المتقدم. إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 295. تنقيح المقال 3: قسم الميم 149. خاتمة المستدرك 846. معجم رجال الحديث 16: 272. نقد الرجال 319. جامع الرواة 2: 147. مجمع الرجال 5: 258. منتهي المقال 292. منهج المقال 304.