بازگشت

زيارت حضرت حمزه از مستحبات مؤكده است


بر اساس سيره پيامبر (صلي الله عليه وآله) و معصومان (عليهم السلام)، يكي از اعمال مستحب و بلكه يكي از مستحبات مؤكد براي مسلمانان، زيارت قبر حضرت حمزه و ديگر شهداي احد است و در اين موضوع، فقهاي شيعه و علماي اهل سنت اتفاق نظر دارند و بهترين روز زيارتي آن حضرت را روز دوشنبه و پنج شنبه دانسته اند. [1] .


پاورقي

[1] علامه اميني، الغدير، ج5، ص160.


طلحة بن النضر


المدني، عده الشيخ من أصحاب الامام زين العابدين عليه السلام [1] .



[ صفحه 305]




پاورقي

[1] رجال الطوسي.


ولادته و نشأته


ولد الكميت سنة (60ه) و هي السنة التي فجعت بها الأمة الاسلامية



[ صفحه 324]



بقتل سيدالشهداء الامام الحسين (ع) [1] و قد انطبعت في نفسه صورة تلك المأساة المروعة و أخذت تتفاعل مع مشاعره و عواطفه، و ظهر أثر ذلك في شعره الحزين الذي يرثي به الامام الحسين (ع).

أما نشأته فقد نشأ بالكوفة التي هي عاصمة الشيعة، و ينبوع التشيع، و منجم الثورات علي بني أمية، و تربي علي حب أهل البيت (ع) فكان حبهم من عناصره، و مقوماته.


پاورقي

[1] الغدير 2 / 211.


امتحان بنده


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

چيزي از دنيا به بنده اي داده نشد، مگر براي عبرت گيري و چيزي از او گرفته نشد مگر براي امتحان. [1] .


پاورقي

[1] كافي: 2 / 261 / 6، همان، همان، 18563.


علامت ايمان


يابن النعمان لا يكون العبد مؤمنا حتي يكون فيه ثلاث سنن سنة من الله و سنة من رسوله و سنة من الامام فاما السنة من الله جل وعز فهو ان يكون كتوما للاسرار يقول الله جل ذكره - عالم الغيب فلا يظهر علي غيبه احدا و اما التي من رسول الله صلي الله عليه و آله فهو ان يداري الناس و يعاملهم بالاخلاق الحنيفيه و اما التي من الامام فالصبر في لباساء و الضراء حتي يأنيه الله بالفرج.

فرمود اي پسر نعمان بنده ي مؤمن را وقتي مؤمن مي توان گفت كه در او 3 خصلت باشد سنتي از خدا - سنتي از پيغمبر خدا صلي الله عليه و آله - سنتي از امام.

اما سنت خداي تعالي جل وعزه اين است كه حافظ و نگهبان اسرار حق باشد كه فرمود خداوند عالم غيب است و علم پشت پرده را براي احدي ظاهر نمي كند مگر واجد شرايطي باشد.

اما سنتي كه از پيغمبر صلي الله عليه و آله است اين است كه با مردم مدارا كند و به اخلاق پسنديده رفتار نمايد كه اين سنت رسول الله بود.

اما سنتي كه از امام است صبر و شكيبائي در هر گونه سختي و مضرتي تا آنكه خداوند فرجي برساند اين است علائم ايمان در مؤمن در شرايط زمان و مكان سخت ناهموار.



[ صفحه 327]




الوقت


صلاة الكسوف و الخسوف مؤقتة، و تذهب بذهاب وقتها، و حده من أول الكسوف الي نهايته و تمام انجلاء القرص، و عليه تجوز المبادرة الي الصلاة بابتداء الكسوف، و تتضايق كلما أو شك الانجلاء علي التمام. و الدليل علي أن وقتها يبتدي ء بابتداء الكسوف قول الرسول الاعظم صلي الله عليه و آله و سلم: «اذا رأيتم ذلك فصلوا». أما الدليل علي استمرار الوقت الي تمام الانجلاء فقول الامام الصادق عليه السلام: «ان صليت الكسوف الي أن يذهب الكسوف عن الشمس و القمر، و تطول في صلاتك فان ذلك أفضل، و ان احببت أن تصلي فتفرغ من صلاتك قبل أن يذهب الكسوف فهو جائز». فقوله «الي أن يذهب الكسوف»، معناه أن يتم الانجلاء.

و اذا احترق جزء يسير من القرص، بحيث لم يتسع الوقت لأقل ما يجب مع ما يتوقف عليه من الشروط، سقط التكليف من الأساس، لاستحالة امتثاله و العمل به.

و اذا اتسع الوقت للصلاة، و لم يصل، فهل يجب عليه القضاء، أو لا؟

الجواب:

ينظر: فان كان قد احترق القرص بكامله، فعليه القضاء اطلاقا، سواء أعلم بذلك، و ترك متعمدا، أو لم يعلم الا بعد حين. و ان لم يحترق القرص بتمامه



[ صفحه 287]



يجب القضاء علي من علم و ترك عمدا، أو نسيانا، و لا يجب علي من لا يعلم، حتي يخرج الوقت.

قال الامام الصادق عليه السلام: اذا انكسف القمر، و لم تعلم به، حتي أصبحت، فان كان احترق كله، فعليك القضاء، و ان لم يكن احترق كله، فلا قضاء عليك.

و بهذه الرواية المفصلة نجمع بين الروايات التي أثبتت القضاء اطلاقا، و الروايات التي نفته اطلاقا.

أما الزلزلة فليس لصلاتها في النصوص وقت محدد، و كل ما دلت عليه أن الصلاة تجب لها بمجرد الوجود، و عليه فأي وقت صلاها الانسان يأتي بها بنية الاداء، لا بنية القضاء.


الشروط


و يشترط لوجوب الأمر بالمعروف اربعة شروط:

1- العلم بالمعروف و المنكر، لأن الجاهل بحاجة الي من يرشده، و علي أميرالمؤمنين أفضل الصلوات، حيث قال: لا تقل ما لا تعلم، بل لا تقل كل ما تعلم، فان الله فرض علي جوارحك فرائض يحتج بها عليك يوم القيامة.

2- ان يحتمل التأثير، فلو علم و جزم بعدم الجدوي من الأمر و النهي لم يجب، و هذا الشرط تدعمه الفطرة و البديهة، و لكن اسي ء استعماله، و تذرع به الكسالي و المرتزقة.

و مهما يكن، و علي أية حال فان علي المرء ان يبين الحلال و الحرام لأهله



[ صفحه 280]



و ولده، سواء احتمل التأثير، أم لم يحتمل. قال الامام الصادق عليه السلام: لما نزلت هذه الآية: (يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم و أهليكم نارا وقودها الناس و الحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد) [1] جلس رجل من المسلمين يبكي، و يقول: عجزت عن نفسي، فكيف أكلف بأهلي؟ قال له رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم: حسبك أن تأمرهم بما تأمر به نفسك، و تنهاهم عما تنهي عنه نفسك. قال: كيف آتيهم؟ قال الرسول: تأمرهم بما أمر به الله، و تنهاهم عما نهي عنه الله، فان اطاعوك فقد وقيتهم، و ان عصوك كنت قد قضيت ما عليك.

3- ان لا تظهر القرائن و الدلائل أن «الفاعل التارك» غير مصر، و لا مستمر، فلو علم منه الاقلاع و الندم سقط الوجوب، لأن الأمر هنا للتوبيخ و التقريع، و ليس علي سبيل الحقيقة، بل يحرم الأمر و النهي - هنا - اذا كان فيه اذي لمؤمن.

4- ان لا يستدعي الأمر و النهي ضررا علي الآمر الناهي، أو غيره، و الا سقط التكليف، لقاعدة «لا ضرر و لا ضرار».

و تجدر الاشارة الي ان هذا الشرط يختص في مخالفة فروع الدين فقط، أما مع الخوف علي الدين و أصوله فيجب الجهاد، و بذل النفس و المال، لأن الوجوب هنا متعلق بنفس الضرر، أو بالفعل الذي يتولد منه الضرر، لا بالفعل الذي لا يستدعي شيئا من الحرج و الضرر.


پاورقي

[1] التحريم: 6.


قتل العمد


يقع القتل علي انحاء ثلاثة: عمد، و خطأ، و شبه عمد. و المقصود في باب القصاص هو قتل العمد، لأنه موجب له، أما قتل الخطأ و شبه العمد فانهما يوجبان الدية دون القصاص، و سنتعرض لهما مفصلا في باب الديات ان شاء الله، كما فعل غيرنا من الفقهاء المؤلفين.

و قد اتفقوا بشهادة صاحب المسالك و الجواهر علي أن قتل العمد يتحقق



[ صفحه 308]



من العاقل البالغ اذا قصد القتل من فعل يستدعي القتل في الغالب، كالضرب بأداة قاتلة، أو الالقاء من شاهق، أو في النار، أو البحر، أو خنقه، أو اطعمه السم، و ما الي ذلك مما يحصل به، ازهاق الروح عادة.

و أيضا اتفقوا علي أن من ضرب غيره ضربا مبرحا، حتي قتل فهو عامد و ان لم يقصد القتل بالذات، لأن قصد الفعل القاتل قصد للقتل. قال صاحب الجواهر: «و يعضد ذلك النصوص المعتبرة المستفيضة، منها ان الامام الصادق عليه السلام سئل عن رجل ضرب رجلا بعصا، فلم يرفع الضرب عنه حتي مات، أيدفع لاولياء المقتول؟ - أي ليقتلوه قصاصا - قال: نعم.. و يجهز عليه بالسيف - ثم قال صاحب الجواهر - فيكفي قصد ما علم أنه يسبب القتل عادة، و ان ادعي الفاعل الجهل لم تسمع دعواه.. اذ لو سمعت بطلت أكثر الدماء، كما هو واضح».

و تسأل: اذا ضربه بشي ء لا يحصل به القتل عادة، كالضرب بحجر أو عصا، أو و كزه، فمات بسبب ذلك، فهل يعد هذا عمدا موجبا للقصاص؟

ذهب المشهور بشهادة صاحب الجواهر الي أن هذا الفعل اذا اقترن منذ البداية بقصد القتل فهو عمد، و الا فلا عمد. قال الامام الصادق عليه السلام: انما الخطأ أن يريد شيئا فيصيب غيره، أما كل شي ء قصدت اليه فأصبته فهو عمد.. و في رواية ثانية: كل من اعتمد شيئا فأصابه بحديد، أو حجر، أو عصا، أو بوكزة، هذا كله عمد.

و الخلاصة ان ضابط قتل العمد «ان يقصد الفعل و القتل، أو يقصد الفعل الذي يقتل مثله في الغالب، و ان لم يقصد القتل» كما قال صاحب الجواهر، اما اذا فعل فعلا لا يوجب القتل عادة، و لم يكن القتل من قصده، و مع ذلك حصل القتل فلا يكون عمدا موجبا للقصاص، و عليه تكون عناصر قتل العمد ثلاثة: القتل،



[ صفحه 309]



و الفعل، و القصد، سواء اتجه القصد الي القتل مباشرة، أو الي الفعل القاتل غالبا.


عيسي نبي من البشر


بحارالأنوار 14 / 254 - 253، ح 46، عن قصص الأنبياء: بالإسناد إلي الصدوق بإسناده عن ابن محبوب،....

عن عبدالله بن سنان قال: سأل أبي أباعبدالله عليه السلام هل كان عيسي يصيبه ما يصيب ولد آدم؟ قال:

نعم، و لقد كان يصيبه وجع الكبار في صغره، و يصيبه وجع الصغار في كبره، و يصيبه المرض، و كان إذا مسه وجع الخاصرة في صغره و هو من علل الكبار قال لأمه: إبغي لي عسلا و شونيزا وزيتا فتعجني به ثم إئتني به، فأتته به فكرهه فتقول: لم تكرهه و قد طلبته؟ فيقول: هاتيه، نعته لك بعلم النبوة و أكرهته لجزع الصبا، و يشم الدواء ثم يشربه بعد ذلك.



[ صفحه 313]




سلم أمرك لله


عدةالداعي 237 - 235، ب 5، ح 14: روي شعيب الأنصاري و هارون بن خارجة قالا: قال أبوعبدالله عليه السلام:...

ان موسي عليه السلام انطلق ينظر في أعمال العباد فأتي رجلا من أعبد الناس فلما أمسي الرجل حرك شجرة الي جنبه فاذا فيها رمانتين قال: فقال: يا عبد الله من أنت؟ انك عبدصالح، أنا ههنا منذ ما شاء الله ما أجد في هذه الشجرة الا رمانة واحدة، و لولا أنك عبد صالح ما وجدت رمانتين.

قال: أنا رجل أسكن أرض موسي بن عمران.

قال: فلما أصبح قال: تعلم أحدا أعبد منك؟

قال: نعم فلان الفلاني.

قال: فانطلق اليه فاذا هو أعبد منه كثيرا، فلما أمسي أوتي برغيفين و ماء.

فقال: يا عبدالله من أنت؟ انك عبد صالح، أنا ههنا منذ ما شاء الله و ما أوتي الا برغيف واحد، و لولا أنك عبدصالح ما أتيت برغيفين، فمن أنت؟

قال: أنا رجل أسكن أرض موسي بن عمران.

ثم قال موسي: هل تعلم أحدا أعبد منك؟

قال: نعم فلان الحداد في مدينة كذا و كذا.

قال: فأتاه فنظر الي رجل ليس بصاحب العبادة، بل انما هو ذاكر لله



[ صفحه 174]



تعالي، و اذا دخل وقت الصلاة قام فصلي، فلما أمسي نظر الي غلته فوجدها قد أضعفت.

فقال: يا عبدالله من أنت؟ انك عبد صالح، أنا ههنا منذ ما شاء الله، غلتي قريب بعضها من بعض و الليلة قد أضعفت، فمن أنت؟

قال: أنا رجل أسكن أرض موسي بن عمران.

قال: فأخذ ثلث غلته فتصدق بها، و ثلثا أعطي مولي له، و ثلثا اشتري به طعاما فأكل هو و موسي.

قال: فتبسم موسي عليه السلام.

فقال: من أي شي ء تبسمت؟

قال: دلني نبي بني اسرائيل علي فلان فوجدته من أعبد الخلق، فدلني علي فلان فوجدته أعبد منه، فدلني فلان عليك و زعم أنك أعبد منه و لست أراك شبه القوم.

قال: أنا رجل مملوك، أليس تراني ذاكرا لله؟ أو ليس تراني أصلي الصلاة لوقتها؟ و ان أقبلت علي الصلاة أضررت بغلة مولاي و أضررت بعمل الناس، أتريد أن تأتي بلادك؟

قال: نعم.

قال: فمرت به سحابة فقال الحداد: يا سحابة تعالي، فجاءت.

فقال: أين تريدين؟

قال: أريد أرض كذا و كذا.



[ صفحه 175]



قال: انصرفي، ثم مرت به أخري، فقال: يا سحابة تعالي، فجاءته فقال: أين تريدين؟

قال: أريد أرض كذا و كذا.

قال: انصرفي، ثم مرت به أخري، فقال: يا سحابة تعالي، فجاءته فقال: أين تريدين؟

قال: أريد أرض موسي بن عمران.

قال: فقال: احملي هذا حمل رفيق، وضعيه في أرض موسي بن عمران وضعا رفيقا.

قال: فلما بلغ موسي عليه السلام بلاده قال: يا رب بما بلغت هذا ما أري؟

قال تعالي: ان عبدي هذا يصبر علي بلائي و يرضي بقضائي و يشكر علي نعمائي.


الاكتفاء الذاتي


[فروع الكافي 3 / 260، ح 4: عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن ابن محبوب، عن الحسن بن عمارة، عن مسمع، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

لما هبط بآدم الي الأرض احتاج الي الطعام و الشراب، فشكا ذلك الي جبرئيل عليه السلام فقال له جبرئيل: يا آدم كن حراثا، قال: فعلمني دعاء، قال: قل: اللهم اكفني مؤونة الدنيا و كل هول دون الجنة، و ألبسني العافية حتي تهنئني المعيشة.


طعام الرسول


بحارالأنوار 66 / 255، عن المكارم من كتاب النبوة: عن أبي عبدالله عليه السلام.

ما زال طعام رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم الشعير حتي قبضه الله اليه.


مراد از فرمايش خدا: «كساني را كه نعمت خدا را به كفران تبديل كردند» چيست؟


عمرو بن سعيد گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني و تفسير فرمايش خدا: (ألذين بدلوا نعمة الله كفرا و أحلوا قومهم دار البوار) [1] «كساني (را) كه نعمت خدا را به كفران تبديل كردند و قوم خود را به سراي نيستي و نابودي كشاندند» سؤال نمودم.

حضرت فرمود: شما در اين زمينه چه مي گوئيد؟

عرض كردم: ما مي گوئيم: آن دو تيره ي فاجر از تبار قريشند: يعني بني اميه، و بني المغيرة.

حضرت فرمود: بله همه ي قريش مي باشند. خداوند به پيامبرش - صلي الله عليه و آله و سلم - خطاب نمود، و فرمود: من قريش را بر عرب برتري دادم، و نعمت را بر آنان تمام گرداندم، و پيامبر براي آنها فرستادم، ولي آنها نعمت مرا تغيير دادند، و فرستادگان مرا تكذيب كردند. [2] .



[ صفحه 262]




پاورقي

[1] سوره ي ابراهيم: آيه ي 28.

[2] تفسير العياشي: ج 2 ص 229، بحارالأنوار: ج 24 ص 55 ح 21.


حديث 315


جمعه

اياكم و النظرة.

هرگز چشم چراني نكنيد.

بحار، ج 75، ص 283



[ صفحه 53]




اسحاق بن منصور العرزمي


إسحاق بن منصور العرزمي، الكوفي، وعرزم موضع بالكوفة.

إمامي لم أتوصل إلي تفاصيل أحواله.



[ صفحه 147]



المراجع:

رجال الطوسي 149. تنقيح المقال 1: 122. خاتمة المستدرك 781. معجم رجال الحديث 3: 72. جامع الرواة 1: 88. نقد الرجال 41. مجمع الرجال 1: 198. أعيان الشيعة 3: 279. توضيح الاشتباه 55. منهج المقال 54. منتهي المقال 51.


صالح بن عبد الله الخثعمي


صالح بن عبد الله الخثعمي، الكوفي.

من حسان محدثي الإمامية، أدرك الإمام الكاظم عليه السلام والإمام الرضا عليه السلام وري عنهما روي عنه علي بن إبراهيم، ومحمد بن أبي عمير، وعبد الله بن خداش وغيرهم. كان علي قيد الحياة قبل سنة 203.



[ صفحه 138]



المراجع:

رجال الطوسي 218 و 378. تنقيح المقال 2: 93. خاتمة المستدرك 812. معجم رجال الحديث 9: 75. رجال البرقي في أصحاب الإمام الكاظم عليه السلام 52. جامع الرواة 1: 407. مجمع الرجال 3: 206. منهج المقال 181.


محمد بن عبيد الله بن مروان الكوفي


محمد بن عبيد الله بن مروان الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 293. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 149. خاتمة المستدرك 846. معجم رجال الحديث 16: 271. نقد الرجال 319. جامع الرواة 2: 147. مجمع الرجال 5: 258. لسان الميزان 5: 274.