بازگشت

سفارش امام صادق


حضرت صادق (عليه السلام) در ضمن توصيه به زيارت مساجد و مشاهد مدينه منوره، به معاوية بن عمار مي فرمايد:

«لا تَدَعْ اتيان المشاهد... وقبور الشهداء وبلغنا أن النبي (صلي الله عليه وآله) كان إذا أتي قبور الشهداء قال: «اَلسَلاَمٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَي الدَارِ» [1] .

زيات مشاهد و قبور شهدا(ي احد) را ترك نكن (زيرا) به ما نقل شده است كه پيامبر (صلي الله عليه وآله) به (زيارت) قبور شهدا مي رفت مي گفت: «السلام عليكم...»


پاورقي

[1] كليني، كافي، ج4، ص561.


طاووس بن كيسان


أبو عبدالرحمن اليماني، عده الشيخ من أصحاب الامام زين العابدين عليه السلام [1] قال ابن حجر: انه من أبناء الفرس، كان ينزل الجند، و قيل هو مولي همدان، و قيل اسمه ذكوان، و لقبه طاووس، روي عن العبادلة الأربعة و أبي هريرة و عائشة، و زيد بن ثابت، و زيد بن أرقم، و غيرهم، قال ابن حبان: كان من عباد أهل اليمن، و من سادات التابعين، و كان قد حج أربعين حجة، و كان مستجاب الدعوة، توفي (101 ه) و قيل غير ذلك [2] و قد روي عن الامام زين العابدين عليه السلام بعض مناجاته في بيت الله الحرام، و له أحاديث معه المحنا اليها في البحوث السابقة.


پاورقي

[1] رجال الطوسي.

[2] تهذيب التهذيب.


رواية موضوعة


و ذكر بعض المؤرخين رواية - فيما نحسب - أنها من الموضوعات فقد رووا عن يزيد بن عروة أنه قال: غلبت النساء علي جنازة كثير، و هن يبكينه، و يذكرن عزة من ندبتهن، فقال أبوجعفر محمد بن علي: افرجوا لي عن الجنازة لأدفعها، قال: فجعلنا ندفع عنها النساء، و جعل أبوجعفر يضربهن بكمه، و يقول: تنحين يا صويحبات يوسف، فانتدبت



[ صفحه 322]



امرأة منهن، و اقبلت علي الامام فقالت له: يابن رسول الله لقد صدقت انا لصويحبات يوسف، و قد كنا خيرا منكم له، فقال أبوجعفر لبعض مواليه: احتفظ بها حتي نجيي ء، فلما فرغوا من دفن جنازة كثير جيي ء له بالمرأة فقال (ع) لها:

«أنت القائلة: انكن خير منا؟...»

«نعم، تؤمنني غضبك يابن رسول الله؟...»

«انت آمنة من غضبي فابيني...»

«نحن يابن رسول الله دعوناه الي اللذات من المطعم و المشرب، و التمتع، و انتم معاشر الرجال القيتموه في الجب، و بعتموه بابخس الاثمان، و حبستموه في السجن، فأينا كان به احق، و عليه ارأف؟...»

و ابدي الامام اعجابه بها فقال لها:

«لله درك لن تغالب أمرأة الا غلبت، ثم قال لها الك بعل؟...»

«لي من الرجال من أنا بعله...»

«صدقت مثلك من تملك زوجها، و لا يملكها...»

و انصرفت المرأة، فقال رجل من القوم و كان يعرفها: هذه زينب بنت معيقب الانصارية [1] .

و الذي يواجه هذه الرواية من المؤخذات ما يلي:

1- ما معني تجمهر السيدات من النساء حول جثمان كثير، و احاطتهن به حتي صعب علي الامام الوصول اليه، فاضطر حتي أمر بكشفهن عنه، مع العلم أن المرأة لم يعهد انها تشترك في مثل هذه المراسيم، فقد امرت أن تقر في بيتها.



[ صفحه 323]



2- و مما يدعو الي الاطمئنان بوضع الرواية تهجم الامام علي السيدات اللاتي ازدحمن علي جنازة كثير، فانه (ع) كان المثل الأعلي للآداب الرفيعة و الاخلاق الفاضلة، و من المستحيل أن تصدر منه أية كلمة نابية.

3- و مما يدعم وضع الرواية هو الحوار الذي دار بين الامام، و بين السيدة الانصارية و سؤاله منها انهالها زوج و هل يتناسب مع قدسية الامام و الحق انها الي الخيال اقرب منه الي الواقع،... و بهذا ينتهي بنا الحديث عن ترجمة كثير [2] .


پاورقي

[1] الدرجات الرفيعة (ص 590).

[2] توجد ترجمة كثير من كل من الاغاني 8 / 25، و شذرات الذهب 1 / 131، و سير اعلام النبلاء، و خزانة البغدادي 2 / 381، و معجم الشعراء للمرزباني (ص 350) و اخبار الشيعة (62) و وفيات الاعيان 3 / 265 - 270.


ثبت كننده ي اعمال


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:



[ صفحه 188]



زنهار، مردم تو را از خودت غافل نگردانند؛ زيرا نتيجه آن به خودت مي رسد نه به آنها و روز خود را با چه و چه (كارهاي بيهوده) سپري مكن؛ زيرا همراه تو كسي است كه آنچه را از تو سر مي زند ثبت مي كند. [1] .



[ صفحه 190]




پاورقي

[1] بحار: 71 / 181 / 37، همان، همان، 18298.


نقطه سفيد


يابن النعمان ان الله جل وعز اذا اراد بعبد خيرا نكت في قلبه نكتة بيضاء فجال القلب بطلب الحق ثم هو الي امركم اسرع من الطير الي و كره.

فرمود اي پسر نعمان پروردگار عالم جل و علا چون اراده فرمايد به بنده خود خيري برساند نقطه ي سفيدي در قلب او از انوار افاضات خود اشراق مي فرمايد اين نقطه سفيد آثار رحمت و نعمت و علم و دانش و بينش را در دل بنده وسعت مي دهد و او را به طلب حق وامي دارد كه در اطاعت امر خالق خود قيام كند و مانند پرنده اي كه براي حفظ تخم و بچه ي خود شتابان طيران مي كند



[ صفحه 326]



بنده ي مؤمن با اين نقطه سفيد قلبي شتابان به سوي بندگي حق مي رود و از ائمه معصومين رهبري مي گيرد تا به كمال مطلوب خود برسد.


صلاة الآيات


المراد بالآيات كسوف الشمس، و خسوف القمر، و الزلزال، و كل مخوف سماوي كالريح الهائلة، و الظلمة المفاجئة وسط النهار. و هذه الأربعة توجب الصلاة اطلاقا، في حضور المعصوم عليه السلام، و غيابه، و لصلاتها صورة معينة، و أحكام خاصة.


وجوب الأمر بالمعروف


قال العلامة الحلي في التذكرة: «المعروف قسمان: واجب، و ندب، و الأمر بالواجب واجب، و بالندب ندب، أما المنكر فكله حرام فالنهي عنه واجب، و لا خلاف في ذلك».

و من الآيات القرآنية في هذا الباب قوله تعالي: (و لتكن منكم أمة يدعون الي الخير و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر و اولئك هم المفلحون). [1] .

و قوله: (كنتم خير أمة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف و تنهون عن المنكر). [2] .

و قوله: (الذين ان مكناهم في الارض اقاموا الصلاة و آتوا الزكاة و أمروا بالمعروف و نهوا عن المنكر) [3] .

و قال الرسول الأعظم صلي الله عليه و آله و سلم: لا يزال الناس بخير ما أمروا بالمعروف و نهوا عن المنكر، و تعاونوا علي البر، فاذا لم يفعلوا ذلك نزعت عنهم البركات، و سلط



[ صفحه 278]



بعضهم علي بعض، و لم يكن لهم ناصر في الأرض و لا في السماء.

و قال أهل بيته الأطهار بلسان الامام الباقر أبي الامام الصادق عليهماالسلام: «يكون في آخر الزمان قوم مراءون يتعرون، و ينكسون حدباء سفهاء، لا يوجبون أمرا بمعروف، و لا نهيا عن منكر الا اذا أمنوا الضرر، يطلبون لأنفسهم الرخص و المعاذير، يتبعون زلات العلماء، و فساد عملهم، يقبلون علي الصلاة و الصيام، و ما لا يكلفهم في نفس، و لا مال، و لو اضرت الصلاة بأموالهم و ابنائهم لرفضوها، كما رفضوا أتم الفرائض و اشرفها. ان الأمر بالمعروف، و النهي عن المنكر فريضة عظيمة، بها تقام الفرائض، هنالك يتم غضب الله عليهم، فيعمهم بعقابه: فيهلك الابرار في دار الفجار، و الصغار في دار الكبار، ان الأمر بالمعروف، و النهي عن المنكر سبيل الأنبياء، و منهاج الصالحين، و فريضة عظيمة، بها تؤمن المذاهب، و تحل المكاسب، و ترد المظالم، و تعمر الأرض، و ينتصف من الأعداء، و يستقيم الأمر، فانكروا بقلوبكم، و الفظوا بألسنتكم، و صكوا جباهكم، و لا تخافوا في الله لومة لائم».

فمن اتغظ و رجع الي الحق فلا سبيل عليه، انما السبيل علي الذين يظلمون الناس، و يبغون في الأرض بغير الحق، أولئك لهم عذاب أليم، فجاهدوهم بابدانكم، و ابغضوهم بقلوبكم، غير طالبين سلطانا، و لا مالا، و لا مريدين بالظلم ظفرا.. لقد أوصي الله سبحانه الي شعيب النبي اني لمعذب من قومك مائة و أربعين ألفا من شرارهم، و ستين ألفا من خيارهم، فقال شعيب: يا رب هؤلاء الاشرار. فما بال الأخيار؟ فأوحي الله اليه: داهنوا أهل المعاصي، و لم يغضبوا لغضبي.



[ صفحه 279]




پاورقي

[1] آل عمران: 104.

[2] آل عمران: 110.

[3] الحج: 41.


القصاص


تبين من تضاعيف الفصول الأربعة السابقة أن الجرائم التي لها عقوبات مقدرة في الكتاب و السنة تسمي حدا، و أن الكبائر التي لا تقدير لعقوبتها في لسان الشارع، و ترك تحديدها و تقديرها لنظر الحاكم تسمي تعزيرا، و أن الحدود المنصوص عليها هي الزنا و اللواط، و السكر، و السرقة، و قطع الطريق، و الارتداد، و أن التزوير، و الشتم بغير الزنا و اللواط، و وطء البهائم، و ما اليه من الكبائر يدخل في التعزيرات.


شرايع الأنبياء


تفسير العياشي 1 / 175، ح 52، عن محمد بن الحلبي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

كان بين داود و عيسي بن مريم عليهماالسلام أربعمائة سنة، و كان شريعة عيسي أنه بعث بالتوحيد و الإخلاص، و بما أوصي به نوح و إبراهيم و موسي عليه السلام، و أنزل عليه الإنجيل، و أخذ عليه الميثاق الذي أخذ علي النبيين، و شرع له في الكتاب إقام الصلاة مع الدين، و الأمر بالمعروف، و النهي عن المنكر، و تحريم الحرام، و تحليل الحلال، و أنزل عليه في الإنجيل مواعظ و أمثال و ليس فيها قصاص و لا أحكام حدود، و لا فرض مواريث، و أنزل عليه تخفيف ما كان نزل علي موسي عليه السلام في التوراة، و هو قول الله تعالي في الذي قال عيسي بن مريم لبني إسرائيل: (و لأحل لكم بعض الذي حرم عليكم) و أمر عيسي من معه ممن اتبعه من المؤمنين أن يؤمنوا بشريعة التوراة و الإنجيل.



[ صفحه 311]




لا تكن انتهازيا


فروع الكافي 3 / 109، ح 13: محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن محمد بن هشام، عمن أخبره، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

ان قوما ممن آمن بموسي عليه السلام قالوا: لو أتينا عسكر فرعون فكنا فيه و نلنا من دنياه، فاذا كان الذي نرجوه من ظهور موسي عليه السلام صرنا اليه، ففعلوا، فلما توجه موسي عليه السلام و من معه الي البحر هاربين من فرعون



[ صفحه 172]



ركبوا دوابهم و أسرعوا في السير ليلحقوا بموسي عليه السلام و عسكره فيكونوا معهم، فبعث الله عزوجل ملكا فضرب وجوه دوابهم فردهم الي عسكر فرعون، فكانوا فيمن غرق مع فرعون.


السعي في حوائج الناس


من سعي في حاجة أخيه المسلم طلب وجه الله كتب الله عزوجل له



[ صفحه 160]



ألف ألف حسنة يغفر فيها لأقاربه و جيرانه و اخوانه و معارفه، و من صنع اليه معروفا في الدنيا، فاذا كان يوم القيامة قيل له: أدخل النار فمن وجدته فيها صنع اليك معروفا في الدنيا فأخرجه باذن الله عزوجل الا أن يكون ناصبا.


امارتنا بالرفق و التآلف


أصول الكافي 2 / 44-42، ح 2، و الخصال 2 / 355-354، ح 35، أبوعلي الأشعري، عن محمد بن عبدالجبار و محمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد بن عيسي جميعا، عن ابن فضال، عن الحسن بن الجهم، عن أبي اليقطان، عن يعقوب بن الضحاك...

عن رجل من أصحابنا سراج و كان خادما لأبي عبدالله عليه السلام قال: بعثني أبو عبدالله عليه السلام في حاجة و هو بالحيرة أنا و جماعة من مواليه قال: فانطلقنا فيها ثم رجعنا... فسألني عما بعثني له، فأخبرته فحمدالله ثم جري ذكر قوم، فقلت: جعلت فداك، انا نبرأ منهم انهم لا يقولون ما نقول، قال: فقال:

يتولونا و لا يقولون ما تقولون تبرأون منهم؟

قال: قلت: نعم.

قال: فهو ذا عندنا ما ليس عندكم فينبغي لنا أن نبرأ منكم؟

قال: قلت: لا، جعلت فداك.

قال: هو ذا عندالله ما ليس عندنا؟ أفتراه أطرحنا؟

قال: قلت: لا والله جعلت فداك، ما نفع.

قال: فتولوهم و لا تبرأوا منهم.

ان من المسلمين من له سهم، و منهم من له سهمان، و منهم من له ثلاثة أسهم، و منهم من له أربعة أسهم، و منهم من له خمسة أسهم، و منهم م له ستة أسهم، و منهم من له سبعة أسهم، فليس ينبغي أن يحمل صاحب السهم علي ما عليه صاحب السهمين، و لا صاحب السهمين علي



[ صفحه 205]



ما عليه صاحب الثلاثة، و لا صاحب الثلاثة علي ما عليه صاحب الأربعة، و لا صاحب الأربعة علي ما عليه صاحب الخمسة، و لا صاحب الخمسة علي ما عليه صاحب الستة، و لا صاحب الستة علي ما عليه صاحب السبعة.

و سأضرب لك مثلا: ان رجلا كان له جار و كان نصرانيا فدعاه الي الاسلام و زينه له فأجابه فأتاه سحيرا فقرع عليه الباب فقال له:

من هذا؟

قال: أنا فلان.

قال: و ما حاجتك؟

فقال: توضأ والبس ثوبيك و مر بنا الي الصلاة.

قال: فتوضأ و لبس ثوبيه و خرج معه.

قال: فصليا ما شاء الله، ثم صليا الفجر، ثم مكثا حتي أصبحا فقام الذي كان نصرانيا يريد منزله.

قال: فقال له الرجل: أين تذهب النهار قصير، والذي بينك و بين الظهر قليل.

قال: فجلس معه الي أن صلي الظهر.

ثم قال: و ما بين الظهر و العصر قليل، فاحتبسه حتي صلي العصر.

قال: ثم قام و أراد أن ينصرف الي منزله، فقال له: ان هذا آخر النهار و أقل من أول فاحتبسه حتي صلي المغرب، ثم أراد أن ينصرف الي منزله.



[ صفحه 206]



فقال له: انما بقيت صلاة واحدة.

قال: فمكث حتي صلي العشاء الآخرة ثم تفرقا.

فلما كان سحيرا غدا عليه، فضرب عليه الباب فقال: من هذا؟

قال: أنا فلان.

قال: و ما حاجتك؟

قال: توضأ والبس ثوبيك و اخرج بنا فصل.

قال: اطلب لهذا الدين من هو أفرغ مني و أنا انسان مسكين و علي عيال.

فقال أبو عبدالله عليه السلام: أدخله من مثل ذه و أخرجه من مثل هذا فلا تخرقوا بهم.

أما علمت أن امارة بني أمية كانت بالسيف و العسف و الجور، و ان أمارتنا بالرفق و التآلف و الوقار و التقية و حسن الخلطة و الورع و الاجتهاد، فرغبوا الناس في دينكم و فيما أنتم فيه.


آيا اطعام كنم سائلي را كه اعتقاد او را نمي شناسم؟


حريز از مردي نقل مي نمايد كه گويد: به امام صادق - عليه السلام - عرض كردم: آيا سائلي را كه نمي دانم آيا مسلمان است يا خير اطعام كنم؟

حضرت فرمود: بله، او را غذا بده تا وقتي كه نمي داني آيا دشمن است يا دوست. زيرا خدا مي فرمايد: (و قولوا للناس حسنا) [1] «و به مردم نيك بگوييد»، ولي



[ صفحه 261]



كسي را كه با چيزي از حق دشمني مي نمايد، يا به چيزي از باطل دعوت مي كند اطعام نكن و غذا مده. [2] .


پاورقي

[1] سوره ي بقره آيه ي 83.

[2] بحارالأنوار: ج 71 ص 367 ح 53.


حديث 313


4 شنبه

الكفر اصله الحسد.

ريشه ي كفر، حسادت است.

كافي، ج 8، ص 7


اسحاق المدائني


إسحاق المدائني، وقيل باتحاده مع إسحاق بن عمار الساباطي أو مع إسحاق المرادي، الكوفي. محدث إمامي. روي عنه عبد الله بن مسكان.

المراجع:

منتهي المقال 52. معجم رجال الحديث 3: 79. أعيان الشيعة 3: 279. تنقيح المقال 1: 121. خاتمة المستدرك 781. جامع الرواة 1: 88. منتهي المقال 51.


صالح بن صالح بن مسلم بن حي (الثوري)


أبو حيان صالح بن صالح بن مسلم بن حي، وقيل حيان، وقيل حي لقب

لحيان، الهمداني، الثوري، الكوفي، وقيل في اسمه صالح بن صالح بن حي.



[ صفحه 137]



محدث مجهول الحال، وثقه بعض العامة، وضعفه آخرون منهم. روي عنه ابناه الحسن وعلي، وسفيان الثوري، وشعبة بن الحجاج وغيرهم. توفي سنة 153.

المراجع:

رجال الطوسي 218. تنقيح المقال 2: 93. خاتمة المستدرك 812. معجم رجال الحديث 9: 74. نقد الرجال 170. جامع الرواة 1: 407. مجمع الرجال 3: 206. منهج المقال 181. لسان الميزان 7: 245. تقريب التهذيب 1: 360. خلاصة تذهيب الكمال 144. التاريخ الكبير 4: 284. ميزان الاعتدال 2: 295. تهذيب التهذيب 4: 393. الجرح والتعديل 2: 1: 406. تاريخ الثقات 225. هدي الساري 408. المغني في الضعفاء 1: 304.


محمد بن عبيد الله الخثعمي


محمد بن عبيد الله الخثعمي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 293. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 148. خاتمة المستدرك 846. معجم رجال الحديث 16: 272. جامع الرواة 2: 147. مجمع الرجال 5: 258. منهج المقال 305.