بازگشت

رسول خدا چرا اندوهگين بود؟!


از آنچه ملاحظه كرديد، معلوم شد كه رسول خدا در شهادت عمويش به شدت متأثر و اندوهگين بود و لذا چون پيكر او را ديد با صداي بلند گريست و فرمود: «لَنْ اُصاب بِمِثلك أَبَداً» و به همراه عمه اش صفيه و دخترش فاطمه نيز گريست. دوست داشت بانوان هم بر وي گريه كنند و از گريه كنندگان تقدير و آنها را دعا نمود و به هنگام اقامه نماز بر پيكر او، گريه ممتد و زمزمه در دل داشت.

پر واضح است كه اين حزن و اندوه شديد رسول خدا، نبود مگر به جهت فداكاري و ثبات قدم حمزه و اين گريه نبود مگر به جهت تلاش و جانفشاني عموي رسول خدا در اِعلاء كلمه حق، همانگونه كه فرمود: «كُنْتَ فَعُولاً بِالْخَيرات».

در واقع اندوه رسول خدا اندوه بر مصيبتي بود كه از فقدان يك مجاهد مخلص و مدافع شجاع بر اسلام وارد شده بود؛ زيرا رسول خدا نه در اثر عواطف شخصي و به انگيزه علاقه قومي بر كسي محزون مي گرديد و نه كسي را با اين انگيزه ها به گريه تشويق مي نمود بلكه علاقه و دوستي او براي خدا و دوري و انزجارش هم براي خدا بود.

آري، معيار اندوه رسول خدا بر حمزه، بر ارتباط حمزه با خدا بر مي گردد و حزن



[ صفحه 362]



پيامبر بر وي به مقياس خسارت فقدان او نسبت به اسلام بود و گرنه همانگونه كه حمزه عموي پيامبر است، ابولهب نيز عموي پيامبر بود ولي هيچ عداوت و دشمني مانند عداوت و دشمني ابولهب نسبت به رسول خدا و هيچ ايذاء و اذيتي مانند اذيت او نسبت به آن حضرت نبود و به همين نسبت انزجار رسول خدا از وي و در مقابل اين دوري و انزجار متقابل عنايت و علاقه رسول خدا (صلي الله عليه وآله) را مي بينيم نسبت به سلمان، كه مي فرمود: نگوييد سلمان فارسي، بگوييد سلمان محمدي تا آنجا كه درباره او فرمود: «سَلْمانُ مِنا اَهْل الْبَيت».

شاعر مي گويد:



كانت مودة سلمان لهم رحماً

ولم يكن بين نوح و ابنه رحم [1] .



همان گونه كه عملكرد هند و ابوسفيان با پيكر آن شهيد عزيز و اهانت ابوسفيان بر قبر شريفش در دوران خلافت عثمان و تصميم معاويه بر محو اثر قبر او پس از گذشت بيش از چهل سال از جنگ احد [2] همه اينها دليل محكم بر نقش مؤثر آن بزرگوار در اعلاي كلمه حق و در هم كوبيدن شرك و الحاد بود.


پاورقي

[1] «محبت و دوستي سلمان موجب قرابت او با اهل بيت گرديد ولي در ميان نوح و فرزندش قرابتي نبود.».

[2] در بخشهاي آينده اين دو موضوع را ملاحظه خواهيد فرمود.


الضحاك بن عبدالله


المشرقي، عده الشيخ من أصحاب الامام زين العابدين عليه السلام (ع).


مع الامام الباقر


كان كثير يكن في اعماق نفسه خالص الحب و الولاء للأمام أبي جعفر عليه السلام و يدين بامامته و فضله، و يقول المؤرخون: ان رجلا نظر اليه و هو راكب، و الامام أبوجعفر (ع) يمشي فانكر عليه ذلك



[ صفحه 320]



و قال له:

«اتركب و أبوجعفر يمشي؟!!»

فاجابه كثير جواب المؤمن بدينه، المتبصر في عقيدته قائلا:

«هو أمرني بذلك، و أنا بطاعته في الركوب أفضل من عصياني اياه بالمشي..» [1] .

و دلت هذه البادرة علي حسن أدبه، و كمال عقيدته، فان طاعة الامام واجبة ليس الي مخالفتها من سبيل.


پاورقي

[1] أمالي المرتضي 1 / 283.


كارهاي لهو و غفلت آور


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام درباره ي آيه ي (و كساني كه از بيهوده اعراض مي كنند) و (و الذين هم عن اللغو معرضون) (مؤمنون / 3) فرمودند:

يعني آن كه كسي درباره ي تو نادرستي ببافد، يا چيزي كه در تو نيست به تو نسبت دهد و تو به خاطر خدا، از او اعراض كني.

در روايتي ديگر آمده است: مقصود خنياگري و كارهاي لهو و غفلت آور است. [1] .


پاورقي

[1] مجمع البيان: 7 / 157، ميزان الحكمه: ج 11، ح 18275.


رئيس مذهب شيعه امام جعفر صادق




خوش است بزم نشاط و حضور يار موافق

به شرط آنكه بود متكي به حسن سوابق



يكي ز راه وفا رنجه كرده مقدم و آيد

نثار مقدم آن، اين كند هزار شقايق



يكي ز باده خود سرخ كرده چهره عذرا

يكي ز عشق گشايد گره ز جبهه چو وامق



يكي دليل به ليلا شود ليالي مظلم

يكي چو مجنون واقف بود ز سوزش عاشق



يكي به عشق زليخا، بري بود ز خباثت

يكي چون حضرت يوسف بود مريد حقايق



سپاس بي حد و بي مر خداي را كه نمودم

پي وصال تو اي شاه حسن صرف دقايق



بروز هفده ماه ربيع اول و آن روز

كه با ولادت ختمي مآب بوده مطابق



ز بطن ام فروه و ز صلب حضرت باقر (ع)

شكفته غنچه اي، آن غنچه بوده مظهر خالق



ز چهره برقع فكند و جهان نموده منور

رئيس مذهب شيعه امام جعفر صادق (ع)



خوش آمدي كه وجود تو كرده دين نبي را

دوباره زنده و مذهب بود به حكم تو شايق



حديقه اي است پر از گل اگرچه دين محمد (ص)

ولي ز مذهب تو گل شكفته شد به حدائق





[ صفحه 500]





شها وجود تو باشد طراز بين بد و خوب

مريض را تو طبيبي، طبيب ماهر و حاذق



مصون ز موج حوادث غني ز منت دو نان

سفينه چون توئي دين را چه احتياج به قايق



وجود تو سبب روشنائي دل احباب

رود چو خنجر تيزي فرو به قلب منافق



دوانقي ز ره كين چه ظلم ها كه نكرده

بر آن وجود گرامي كه بوده شمس مشارق



گذشت دوره ي منصور و تا ابد شده منفور

تو ناصري و موفق، تو فاتحي و تو فائق



چگونه مدح تو گويد كسي چو من كه نباشد

ورا بضاعت علمي نبوده عالم و ناطق



هزار شكر كه در بين جزر و مد زمانه

ز هم گسسته نگرديده رشته هاي علائق



مرا بدل ز ازل بود و هست و بعد بود نيز

ولاي چون تو شهي گرچه نيستم به تو لايق



شها به (پيروي) شاهانه كن نظر كه ندارد

بجز تو پشت و پناهي به حشر و نزد خلايق




سب دوستان خدا گناه بزرگ است


«يابن النعمان من قعد الي ساب اولياء الله فقد عصي الله و من كظم غيظا فينا لا يقدر علي امضائه كان معنا في اسنام الاعلي و من استفتح نهاره باذاعة سرنا سلطه الله عليه حر الحديد و ضيق المجالس».

فرمود اي پسر نعمان كسي كه بنشيند و دوستان خدا را سب كند و دشنام دهد و بد بگويد او خدا را بد گفته زيرا مؤمنين و بندگان خاص خدا مورد عنايت او هستند و هر چه او داده به لطف و كرامت است پس سب و تنقيد بي جا خردگيري بر ذات مقدس الهي است.

فرمود هر كس كظم غيظ كند درباره ما موقعي كه نتواند معارضه و مبارزه نمايد مانند كساني است كه با ما در مقام اعلا خواهد بود كسي كه روزها در مقام بنلدگوئي اسرار براي تحقير ما باشد خداوند بر او حرارت آهن سوزاني را مسلط مي كند كه در زندان تنگي بسوزد و بسازد.

مراد آنها بوده اند كه روزها در محافل كوفه و شام مي نشستند و از احاديث امام صادق به روش استهزاء و تعنت نقل نموده يا اسرار آنها را در ميان دشمنان آنها فاش مي كردند و نام دوستان آنها را مي گفتند كه سبب آزار و اذيت آنها گردد.

چه بني عباس براي آنكه اين خاندان را در اخفاء پنهاني بگذارند نمي خواستند نامي از آنها و دوستانشان و حتي حديث و خبري هم از آنها گفته شود و آنها كه اين اسرار را فاش مي كردند جمعي را به شكنجه و عذاب بني عباس مي گماشتند و اين خيانتي بوده در حق بندگان مؤمن خداوند.


الفقهاء 01


أجمعوا علي وجوب صلاة العيدين: الفطر، و الأضحي في حضور الامام المعصوم، أو نائبه الخاص، و قال أكثرهم باستحبابها جماعة و فرادي في زمن الغيبة.

و الشروط المعتبرة فيها هي عين الشروط المعتبرة بصلاة الجمعة، سوي أن وقتها يبتدي ء من طلوع الشمس الي الزوال. و من فاتته صلاة العيد فلا قضاء عليه، واجبة كانت، أو مستحبة، تركها عمدا، أو نسيانا، لقول الامام عليه السلام: من لم يصل مع الامام في جماعة فلا صلاة له، و لا قضاء عليه. و اتفقوا جميعا علي أن المراد من ذلك غير اليومية، كالعيدين. و اذن، لا معارضة واقعا، و لا ظاهرا بين هذه الرواية، و الرواية القائلة: من فاتته فريضة فليقضها كما فاتته، لأن التي أوجبت القضاء مختصة باليومية، و التي نفته مختصة بغير اليومية، و مع اختلاف



[ صفحه 282]



الموضوع، تنتفي المعارضة و المعاندة.


الفقهاء


معني البغي في اللغة الظلم و الاعتداء، و في الشرع الخروج بالسيف علي امام عادل، و اجمع الفقهاء علي أن قتال أهل البغي اذا ندب اليه الامام أو نائبه يجب كفاية علي الكل، و يسقط بفعل البعض، و اذا استنهض الامام شخصا بعينه تعين، و الفرار من حربهم، تماما كالفرار من حرب المشركين، و أول فئة بغت في الاسلام هم أهل الشام بقيادة معاوية، للحديث المتواتر عند جميع الفرق



[ صفحه 274]



الاسلامية: «يا عمار تقتلك الفئة الباغية». و قتل جيش معاوية بصفين، و هو مع امام المتقين علي، و من أجل هذا الحديث كان عمار لا يسلك واديا الا سلكه جماعة من أصحاب الرسول الأعظم صلي الله عليه و آله و سلم.


النفس أولا ثم الزوجة ثم الأقارب


اذا اجتمع علي الواحد عيال كلهم محتاجون الي النفقة و عجز عن الانفاق



[ صفحه 322]



عليهم جميعا، و استطاع ان ينفق علي بعض دون بعض فمن يقدم؟ و من يؤخر؟

و ليس من شك أنه اذا قدر علي نفقة الجميع فعليه نفقة الجميع، و الا ابتدأ قبل كل الناس بنفسه، لأنها مقدمة علي جميع الحقوق من الديون و غيرها. قال صاحب الجواهر: «بلا خلاف و لا اشكال، لاهمية النفس عند الشارع». فان فضل عنه شي ء ابتدأ بزوجته، لأن نفقتها تثبت علي سبيل المعاوضة، لا علي سبيل سد الخلة و المساواة، و لا شي ء للقريب ان لم يفضل شي ء عن الزوجة، و ان فضل عنها شي ء فهو بين الاقارب بالسوية، لا فضل لوالد علي ولد، و لا لولد علي والد.. هذا هو حكم الدين، و ان جرت العادة علي خلافه.

قال صاحب الجواهر: «اذا فضل ما يكفي الاب أو الابن كانا فيه سواء مع فرض انتفاعهما به، لأنهم مستوون في الدرجة، و متحدون من حيث القرابة القريبة، و اذا فرض أن الفاضل لا ينتفع به الا واحد، و الأقارب اثنان أو أكثر فالمتجه القرعة، حيث لا يمكن الترجيح الا بها بعد فرض التساوي في الدرجة.. و من هنا كان الأب أولي من الجد، لأنه أقرب درجة، و كذا الأم فانها أولي من الجدة لنفس السبب». [1] .


پاورقي

[1] نقلنا عبارة صاحب الجواهر مع التصرف باللفظ، و الاحتفاظ بالمعني، لغاية الاختصار و التوضيح.


المرأة المرتدة


أجمعوا قولا واحدا أن المرأة اذا ارتدت لا تقتل بحال، سواء أكان ارتدادها عن فطرة، أو عن ملة.

و اذا تابت تقبل توبتها، و يخلي سبيلها، و اذا بقيت مصرة علي الارتداد



[ صفحه 304]



تخلد في السجن مع الأشغال الشاقة، و يضيق عليها في المأكل و المشرب و الملبس، و تضرب أوقات الصلاة. قال صاحب الجواهر:«اجماعا و نصا». و منه قول الامام الصادق عليه السلام: المرتدة عن الاسلام لا تقتل، و تستخدم خدمة شديدة، و تمنع الطعام و الشراب الا ما يمسك نفسها، و تلبس خشن الثياب، و تضرب علي الصلاة.


داود يعرف وصيه


تفسير القمي 2 / 74 - 73: (و داود و سليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم و كنا لحكمهم شاهدين) [الأنبياء: 78]فإنه حدثني أبي، عن عبدالله بن يحيي، عن ابن مسكان، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

كان في بني إسرائيل رجل له كرم و نفشت فيه غنم لرجل آخر بالليل و قضمته و أفسدته، فجاء صاحب الكرم إلي داود عليه السلام فاستعدي علي صاحب الغنم، فقال داود عليه السلام: اذهبا إلي سليمان عليه السلام ليحكم بينكما، فذهبا إليه، فقال سليمان: إن كانت الغنم أكلت الأصل و الفرع فعلي صاحب الغنم أن يدفع إلي صاحب الكرم الغنم و ما في بطنها، و إن كانت ذهبت بالفرع و لم تذهب بالأصل فإنه يدفع ولدها إلي صاحب الكرم، و كان هذا حكم داود، و إنما أراد أن يعرف بني إسرائيل أن سليمان عليه السلام وصيه بعده، و لم يختلفا في الحكم، و لو اختلف حكمهما لقال: و كنا لحكمهما شاهدين.


النزول للوالدين


علل الشرائع 1 / 55، ب 47، ح 2: حدثنا محمد بن علي ماجيلويه، عن محمد بن يحيي العطار، عن الحسين بن الحسن بن أبان، عن محمد بن أورمة، عن محمد بن أبي عمير، عن هشام بن سالم عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

لما أقبل يعقوب عليه السلام الي مصر خرج يوسف عليه السلام ليستقبله، فلما رآه يوسف هم بأن يترجل ليعقوب ثم نظر الي ما هو فيه من الملك فلم يفعل، فلما سلم علي يعقوب نزل عليه جبرئيل عليه السلام فقال له: يا يوسف ان الله تبارك و تعالي يقول لك: ما منعك أن تنزل الي عبدي الصالح الا ما أنت فيه؟ ابسط يدك، فبسطها فخرج من بين أصابعه نور.



[ صفحه 171]



فقال له: ما هذا يا جبرئيل؟

فقال: هذا آية لا يخرج من صلبك نبي أبدا عقوبة لك بما صنعت بيعقوب اذ لم تنزل اليه.


ستة تنفع المؤمن


[الخصال 1 / 323، ح 9: حدثنا أبي رضي الله عنه، قال: حدثنا سعد بن عبدالله، قال: حدثنا محمد بن عيسي بن عبيد، عن محمد بن شعيب الصيرفي، عن الهيثم أبي كهمس، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

ست خصال ينتفع بها المؤمن بعد موته: ولد صالح يستغفر له،



[ صفحه 159]



و مصحف يقرأ فيه، و قليب يحفره، و غرس يغرسه، و صدقة ماء يجريه، و سنة حسنة يؤخذ بها بعده.


الشعب محاسب علي قيادته


تفسير العياشي 1 / 139، ح 462: عن مهزم الأسدي قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول:...

قال الله تبارك و تعالي: لأعذبن كل رعية دانت بامام ليس من الله و ان



[ صفحه 203]



كانت الرعية في أعمالها برة تقية، و لأعفون عن كل رعية دانت بكل امام من الله و ان كانت الرعية في أعمالها مسيئة.

قلت: فيعفو عن هؤلاء و يعذب هؤلاء؟

قال: نعم.


معني فرمايش خدا «(خداوند فرمان مي دهد:) هر كافر متكبر لجوج را...» چيست؟


محمد بن حمران گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي معني فرمايش خداي متعال: (ألقيا في جهنم كل كفار عنيد) [1] «(خداوند فرمان مي دهد): هر كافر متكبر لجوج را در جهنم افكنيد» پرسيدم.

حضرت فرمود: هنگامي كه روز قيامت شود محمد و علي - صلوات الله عليهما - در كنار صراط مي ايستند، پس از آن عبور نمي كند مگر كسي كه از آنها برات داشته باشد.

پرسيدم: برات چيست؟

حضرت فرمود: ولايت علي بن أبي طالب - عليه السلام - و امامان از فرزندانش - عليهم السلام -، و منادي ندا درمي دهد: اي محمد! و اي علي! هر كافر معاند با علي بن أبي طالب - عليه السلام - را در جهنم بيندازيد. [2] .


پاورقي

[1] سوره ي ق آيه ي 24.

[2] بحارالأنوار: ج 36 ص 72 ح 23.


حديث 310


1 شنبه

السرف يورث الفقر.

اسراف، تنگدستي مي آورد.

كافي، ج 4، ص 53، ح 8


اسحاق بن الفضل بن عبد الرحمن الهاشمي


إسحاق بن الفضل بن عبد الرحمن الهاشمي، المدني.

المراجع:

رجال الطوسي 149. تنقيح المقال 1: 120. خاتمة المستدرك 781. معجم رجال الحديث 3: 66. جامع الرواة 1: 87. نقد الرجال 40. مجمع الرجال 1: 196. أعيان الشيعة 3: 277. منهج المقال 53. منتهي المقال 49.



[ صفحه 145]




صالح بن سعد الجعفي


صالح بن سعد الجعفي، الكوفي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 219. تنقيح المقال 2: 92. خاتمة المستدرك 811. معجم رجال الحديث 9: 65. نقد الرجال 169. جامع الرواة 1: 406. مجمع الرجال 3: 204. منتهي المقال 162. منهج المقال 180.


محمد بن عبيد الكوفي (الحذاء)


محمد بن عبيد الكوفي، الحذاء.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 294. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 148. خاتمة المستدرك 845. معجم رجال الحديث 16: 264 و 265. نقد الرجال 319. رجال البرقي 10 في أصحاب الإمام الباقر عليه السلام. جامع الرواة 2: 146. مجمع الرجال 5: 257. منتهي المقال 292. منهج المقال 304.