بنا به نقل بعضي از مورخان، رسول خدا (صلي الله عليه وآله) با اين كه شديداً مجروح بود و حالي به شدت آزرده داشت، در جستجوي پيكر حضرت حمزه برآمد.

ابن اسحاق مي گويد: «وَخَرَجَ رَسولُ الله فيما بَلَغَني يَلْتَمِسُ حمزة بن عبدالمطلب فَوَجَدَهُ ببطن الوادي قَدْ بُقِرَ بطنه» [1] .

در تفسير قمي آمده است: پس از فروكش كردن شعله جنگ، رسول خدا به يارانش فرمود: آيا در ميان شما كسي هست كه از عمويم حمزه خبري بياورد؟! «حرث بن اميه» عرض كرد: من محلي را كه او افتاده است مي شناسم و خود را به كنار پيكر حمزه (عليه السلام) رسانيد اما چون او را با وضع فجيع و دلخراش ديد، نتوانست خبر را به رسول خدا برساند و چون دير كرد پيامبر (صلي الله عليه وآله) به امير مؤمنان (عليه السلام) فرمود: «يا عَلِي اُطْلُب عَمك»؛ «اي علي، به سراغ عمويت برو» آن حضرت نيز چون وضع حمزه (عليه السلام) را مشاهده كرد، به خود اجازه نداد كه رسول خدا را آگاه سازد و لذا خود پيامبر با چند تن از صحابه حركت كرد و چون پيكر پاره پاره و مثله شده عمويش را ديد گريه كرد و فرمود:

«لَنْ اُصابَ بِمِثْلِكَ أبداً»؛ «براي من مصيبتي بالاتر از مصيبت تو نخواهد بود.»



[ صفحه 356]



و نيز فرمود: «وَالله ما وَقفتُ مَوقِفاً أغيَظ عَلَيَ مِن هذا الْمَكان»؛ [2] «به خدا سوگند تا كنون چنين مصيبت سختي بر من روي نداده بود.»

در آن حال بود كه فرمود: هم اينك جبرئيل نازل شد و اين مژده را به من داد: «اِنَ حَمزة مَكْتُوب في السَماوات السَبْع حَمْزَةَ بْن عَبْدالمُطَلب اَسَد الله وَاَسَدُ رَسُولِه»؛ [3] «در آسمان هاي هفتگانه نوشته شده است كه حمزه شير خدا و شير رسول خدا است.»

و در روايت ديگر از جابر بن عبدالله انصاري نقل شده است كه چون رسول خدا (صلي الله عليه وآله) جسد عمويش را ديد گريه كرد و چون ديد او را مثله كرده اند، «شَهِق»، با صداي بلند گريست. [4] .

باز روايت شده است كه پيامبر (صلي الله عليه وآله) چون بدن مثله شده حمزه (عليه السلام) را ديد، فرمود: «رَحِمَكَ الله يا عَم فَقَد كُنتَ وَصُولا لِلرَحِم فَعُولاً بِالْخَيْرات»؛ [5] «اي عم، خداي رحمت كند بر تو كه در زندگيت نسبت به ارحام خود ايفاي وظيفه كردي و آنچه نيكي بود انجام دادي.»

الذهلي، أبوالمغيرة، عده الشيخ من أصحاب الامام زين العابدين عليه السلام [1] روي عن جابر بن سمرة، و النعمان بن بشير، و أنس بن مالك و غيرهم، قال ابن عدي: و لسماك حديث كثير ان شاءالله، و هو من كبار تابعي أهل الكوفة، و أحاديثه حسان، و هو صدوق لا بأس به [2] .

قال (ع): «عجبا للمختال الفخور، انما خلق من نطفة ثم يعود جيفة، و هو فيما بين ذلك لا يدري ما يصنع به».

حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

علي عليه السلام را با جامه اي كهنه و وصله شده ديدند و به او ايراد گرفتند. حضرت فرمودند: با اين جامه، دل خاشع مي شود و نفس ذليل مي گردد و مؤمنان از آن سرمشق مي گيرند. [1] .

مجمل در قرآن آن است كه دلالتش روشن و واضح باشد چنانچه صاحب معالم مي گويد: المجمل هو ما لم يتضح دلالته كه مبين در مقابل مجمل است يا اجمال در مقابل تفصيل است پس مجمل همان متشابه است كه بيان گرديده و مرحوم آخوند محقق خراساني در كفايه در بحث حجيت ظهور همين را اختيار كرده كه مي گويد: فان الظاهر كون المتشابه هو خصوص المجمل ظاهر اين است كه متشابه همين مجمل است.

برخي هم گفته اند مجمل آن است كه مراد از آن معلوم نباشد اعم از آنكه دلالتش بر يك معني واضح باشد تا نباشد - اصوليين در اين موضوع بحث بسيار كرده اند كه محل طرح نيست و در مثال مجمل به آيه شريفه فان اعتدي عليكم فاعتدوا بمثل ما اعتدي عليه استناد نموده اند كه از جهت معاني لغات و هيئت تركيبيه جمله در معاني مخصوصه ظاهر و روشن است ولي در مقام بيان تمام مراد نيست و لذا اجمال دارد و برخي در مقام تعيين مراد در موارد مختلف گفته اند و فيه تبيان كل شي ء هر چيز را بيان و روشن فرموده ولي امام روشن و بيان فرموده است.



[ صفحه 483]

يا ابن النعمان اني احدث الرجل منكم بحديث فيحدث به عني فاستحل بذلك لعنة و البرائة منه فان ابي كان يقول: و اي شئي اقر للعين من التقية ان التقية جنة المؤمن: و لو لا التقية ما عبدالله و قال الله عزوجل لا يتخذ المؤمنون الكافرون اولياء من دون المؤمنين: و من يعقل ذلك فليس من الله في شي ء الا ان تتقوا منهم تقاة

سوره آل عمران 27

فرمود اي پسر نعمان من براي شما حديثي نقل مي كنم آن حديث را شما بلادرنگ به ديگران نگوئيد و براي ناپاكان نقل نكنيد زيرا برخي مورد لعن و برائت ما مي باشند.



[ صفحه 320]



پدرم فرمود كدام چيز براي آدمي بهتر از تقيه است تقيه سپر بلاي مؤمن است اگر تقيه نبود عبادت خدا ادامه نمي يافت و در قرآن مجيد فرمود مؤمنين نبايد كفار را به دوستي برگزينند و به اطمينان قلب برادر بشناسند زيرا دشمن در هر حال بر سر دشمني است و هر كس كافر و منافقي را دوست بگيرد در عقوبت آن نبايد از خداي خود شكايتي بنمايد اي مؤمنين پرهيزكار باشيد و تقيه كنيد و از دشمنان دوست نما برحذر باشيد.



دشمن دوست نما را نتوان داد تميز

شاخه را مرغ نداند كه قفس خواهد شد

2- لا تنعقد صلاة الجماعة الا بخمسة رجال، علي الأقل، قال الامام الصادق عليه السلام: «يجمع القوم يوم الجمعة اذا كانوا خمسة فما زادوا، فان كانوا أقل من خمسة فلا جمعة لهم».

و جاء في بعض الروايات سبعة، و في رواية ذكر السبعة و الخمسة معا، قال زرارة: قلت للامام الصادق عليه السلام: علي من تجب الجمعة؟ فقال: علي سبعة نفر من



[ صفحه 277]



المسلمين، و لا جمعة لاقل من خسمة، أحدهم الامام.

و جمع كثير من الفقهاء بين رواية السبعة، و رواية الخمسة، بأن السبعة شرط للوجوب العيني بحضور الامام المعصوم عليه السلام، و الخمسة شرط الوجوب التخييري بينها و بين الظهر في زمن الغيبة، و استدلوا علي هذا الجمع برواية زرارة المتقدمة التي جمعت العددين، و بقول الامام عليه السلام في رواية أخري: «اذا اجتمع خمسة أحدهم الامام، فلهم أن يجمعوا» لأن الظاهر من لفظ «لهم» عدم الالزام بالجمعة، و ذلك اذا لم يحضر الامام، و نائبه الخاص.

قالوا: اذا التقي الصفان وجب الثبات، و حرم الفرار الا اذا زاد العدو علي عدد المسلمين بأكثر من مرتين، أو انحرف المقاتل الي فئة من جماعته تحتاج الي



[ صفحه 265]



النجدة، أو لاصلاح سلاحه، أو ليستدبر الشمس، و ما الي ذلك مما تستدعيه الضرورة، و هذا بالحقيقة ليس من الفرار في شي ء ما دام الانصراف لغاية مشروعة.

تقوم الشريعة الاسلامية علي مبادي ء و أسس يقاس بها كل حكم من أحكام الشريعة من أي نوع كان، و من تلك المبادي ء السعة و عدم الضرر و اليسر و عدم الحرج، و هو أصل مطلق غير مقيد، و حاكم غير محكوم، لا ينفيه شي ء، و به ينتفي كل شي ء يوجب العسر و الحرج الا اذا كان وسيلة لما هو أهم و أعظم، كالجهاد و التضحية في سبيل الله جل و عز. و قد أعلن القرآن الكريم، و السنة النبوية هذا المبدأ بأساليب شتي.

قال تعالي: (و ما جعل الله عليكم في الدين من حرج) الحج: 78.

(يريد الله بكم اليسر و لا يريد بكم العسر) البقرة: 185.

(يريد الله أن يخفف عنكم) النساء: 27.

(فمن اضطر غير باغ و لا عاد فان ربك غفور رحيم) المائدة: 3.

(و قد فصل لكم ما حرم عليكم الا ما اضطررتم اليه) الانعام: 119.



[ صفحه 393]



(انما حرم عليكم الميتة والدم و لحم الخنزير و ما أهل لغير الله فمن اضطر غير باغ و لا عاد فلا اثم عليه) البقرة: 173.

و من السنة النبوية: «لا ضرر و لا ضرار».. «و كلما غلب الله عليه فهو أولي بالعذر». أي ان الله سبحانه يعذر المغلوب علي أمره، لأسباب قاهرة لا قدرة له عليها.. قال صاحب الجواهر: «ان هذه القاعدة ينفتح منها ألف باب».

هذا، بالاضافة الي حكم العقل و الفطرة بأن التكليف بما لا يطاق قبيح من الحكيم العليم.. و بعد هذا التمهيد نشير فيما يلي الي معني المضطر و الاضطرار الذي يبيح المحرمات، و الي الترخيص في مقدار التناول منها.

كما يجوز ضمان النفقة المستقبلية و اسقاطها تجوز المصالحة عليها أيضا بمبلغ معين يتفق عليه الطرفان، و تجوز علي اسقاطها بالمرة، و تملك الزوجة النفقة بالقبض، لرواية شهاب بن عبد ربه عن الامام الصادق التي قال فيها عن نفقة الاقارب: «و ليقدر - رب العائلة - لكل من افراد عائلته قوته، فان شاء أكل، و ان



[ صفحه 316]



شاء وهبه، و ان شاء تصدق به». قال صاحب الجواهر: «يدل صحيح شهاب علي ملك النفقة قبل التمكين مثل غسل الجمعة يوم الخميس، و تقديم الفطرة قبل الهلال». و قال صاحب الحدائق: «ان استحقاق الزوجة للنفقة علي وجه التمليك لا الانتفاع، لأن الانتفاع به لا يتم الا مع ذهاب عينه».

و علي هذا اذا دفع الزوج لزوجته نفقة الايام المقبلة، ثم تلفت في يدها فلا يجب علي الزوج الدفع ثانية، سواء أكان ذلك لسبب قهري، أو للتهاون و التفريط، قال صاحب المسالك: «و حيث كان أخذها علي سبيل الملك فلو سرقت منها أو تلفت لم يلزم الزوج مرة أخري، حتي و لو لم يكن ذلك بتفريط».

و تسأل: اذا سلمها نفقة مدة معينة، ثم طلقها أو نشزت قبل انتهاء المدة فهل تعود النفقة الي الزوج؟

الجواب: أجل، تعود اليه، و لا يتنافي هذا مع تملك النفقة، لأن موضوع هذا التملك هو الزوجية و الطاعة، فاذا انتفي أحدهما انتفي الموضوع، و انتقلت النفقة الي غيرها، تماما كتملك الانسان لماله ما دام حيا، فاذا مات انتقل المال الي الغير، و بالجملة ان أسباب انتقال المال من شخص الي آخر كثيرة لا تنحصر بما ذكره الفقهاء ما دام لم يرد بالحصر آية و لا رواية.. نقول هذا مع العلم بأنا في غني عن كل توجيه، مع وجود النص الذي هو معيار الأحكام و مصدرها.

و تسأل: لقد ذكرت عقوبة السارق، و قاطع الطريق، و حكم صاحب الدار مع اللص، و لم تذكر عقوبة الذين يحتالون بالكذب و التزوير علي ابتزاز الأموال و اختلاسها.

الجواب: لقد جاء النص الصحيح الصريح بشهادة صاحب الجواهر و غيره



[ صفحه 295]



بأن هذا تقطع يده، تماما كالسارق. فقد سئل الامام الصادق عليه السلام عن رجل قال لآخر: أرسلني اليك فلان بكذا و كذا، فصدقه و أعطاه، ثم تبين كذبه؟ فقال الامام: ان وجد عليه بينة أنه لم يرسله قطعت يده. قال السائل: أرأيت لو زعم أنه حمله علي ذلك الحاجة؟ قال الامام: يقطع، لأنه سرق مال الرجل.

و بالرغم من اعتراف الفقهاء بصحة هذه الرواية و صراحتها فانهم اعرضوا عنها، و قالوا: لا يقتل المزور المحتال، بل يعزر بما يراه الحاكم.. و لم يفسروا اعراضهم عن الرواية بشي ء معقول.. و قد فسرت اعراضهم عن قتل اللص بوضعهم الخاص، وروعهم و احتياطهم، و لا شي ء لدي أفسر به اعراضهم عن هذا النص الصريح الصحيح.

تفسير العياشي 1 / 132، ح 437:....

عن محمد الحلبي، عن أبي عبدالله عليه السلام: (ألم تر إلي الملإ من بني إسرائيل من بعد موسي إذ قالوا لنبي لهم ابعث لنا ملكا نقتل في سبيل الله) قال:

و كان الملك في ذلك الزمان هو الذي يسير بالجنود، و النبي يقيم له أمره و ينبئه بالخبر من عند ربه، فلما قالوا ذلك لنبيهم قال لهم: إنه ليس عندكم وفاء و لا صدق و لا رغبة في الجهاد.

فقالوا: إنا كنا نهاب الجهاد فإذا أخرجنا من ديارنا و أبنائنا فلابد لنا من الجهاد و نطيع ربنا في جهاد عدونا.

قال: (إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا).

فقالت عظماء بني إسرائيل: و ما شأن طالوت ملك علينا و ليس في بيت النبوة و المملكة و قد عرفت أن النبوة و المملكة في آل اللاوي و يهودا، و طالوت من سبط ابن يامين بن يعقوب.

فقال لهم: (إن الله اصطفاه عليكم و زاده بسطة في العلم و الجسم) [1] و الملك بيد الله يجعله حيث يشاء ليس لكم أن تختاروا، فإن آية ملكه أن يأتيكم التابوت من قبل الله، تحمله الملائكة فيه سكينة من



[ صفحه 303]



ربكم و بقية مما ترك آل موسي و آل هارون، و هو الذي كنتم تهزمون به من لقيتم.

فقالوا: إن جاء التابوت رضينا و سلمنا.

الخصال 223، ح 52: حدثنا محمد بن موسي بن المتوكل رضي الله عنه، قال: حدثنا محمد بن يحيي العطار، عن محمد بن أحمد، عن محمد بن سنان، عن معاوية بن وهب، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من يضمن لي أربعة بأربعة أبيات في الجنة؟

فمن أنفق و لم يخف فقرا.

و أنصف الناس من نفسه.

و أفشي السلام في العالم.

و ترك المراء و ان كان محقا.

[بحارالأنوار 7 / 218، ح 127، عن تفسير الفرات بن ابراهيم: باسناده عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

من آثر الدنيا علي الآخرة حشره الله يوم القيامة أعمي.

الارشاد 364-363، روي المفضل بن عمر الجعفي قال: سمعت أبا عبدالله جعفر بن محمد عليه السلام يقول:...

اذا أذن الله عزوجل للقائم في الخروج، صعد المنبر، فدعا الناس الي نفسه و ناشدهم بالله و دعاهم الي حقه و أن يسير فيهم بسيرة رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و يعمل فيهم بعمله، فيبعث الله جل جلاله جبرئيل عليه السلام حتي يأتيه فينزل علي الحطيم ثم يقول له: الي أي شي ء تدعو؟ فيخبره القائم عليه السلام.



[ صفحه 200]



فيقول جبرئيل: أنا أول من يبايعك ابسط يدك، فيمسح علي يده، و قد وافاه ثلاثمائة و بضعة عشر رجلا فيبايعونه و يقيم بمكة حتي يتم أصحابه عشرة آلاف نفس ثم يسير منها الي المدينة.

عمرو بن يزيد سابري گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي تأويل اين آيه: (أصلها ثابت و فرعها في السماء) [1] «ريشه ي آن (در زمين) ثابت و شاخه ي آن در آسمان است» سؤال كردم.

حضرت فرمود: اصل آن رسول خدا - صلي الله عليه و آله و سلم - و فرع او اميرالمؤمنين علي - عليه السلام - و حسن و حسين - عليهماالسلام - ميوه ي آن، و نه نفر از فرزندان حسين - عليه السلام - شاخه هاي آن، و شيعه برگهاي او.

به خدا قسم؛ هرگاه يكي از شيعيان مي ميرد يكي از برگهاي آن درخت مي افتد.

گفتم: فرمايش خداي عزوجل: (تؤتي أكلها كل حين) [2] «هر زمان ميوه ي خود را



[ صفحه 254]



مي دهد» چه معني دارد؟

حضرت فرمود: مراد آن چيزي است كه از ناحيه ي علم امام براي شما در هر حج و عمره صادر مي شود. [3] .

شنبه

ان الله يبغض شهرة اللباس.

خداوند، از لباس انگشت نما نفرت دارد.

بحار، ج 76، ص 314

إسحاق بن عبد الله بن سعد بن مالك الأشعري، القمي.

محدث إمامي ثقة، روي كذلك عن الامامين الباقر عليه السلام والكاظم عليه السلام، وله كتاب. روي عنه أحمد بن عبد الله، ومحمد بن أبي عمير، وعلي بن بزرج وغيرهم. كان علي قيد الحياة قبل سنة 183.



[ صفحه 141]



المراجع:

رجال الطوسي 107 و 149. رجال النجاشي 53. تنقيح المقال 1: 114. معالم العلماء 27. رجال ابن داود 48. فهرست الطوسي 16. معجم الثقات 15. رجال البرقي 28. معجم رجال الحديث 3: 50 و 79. جامع الرواة 1: 82. رجال الحلي 11. نقد الرجال 40. مجمع الرجال 1: 187. هداية المحدثين 180. أعيان الشيعة 3: 271. بهجة الآمال 2: 199. منتهي المقال 50. منهج المقال 52. العندبيل 1: 38. وسائل الشيعة 20: 137. إتقان المقال 24. تهذيب المقال 3: 92. الوجيزة للمجلسي 27 وفيه اسم جده سعيد بدل سعد. رجال الأنصاري 41. ثقات الرواة 1: 102. لسان الميزان 1: 365.

مولي الإمام الصادق عليه السلام.

محدث لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في كتبهم. روي عنه ابنه نصر بن صاعد.

المراجع:

رجال البرقي 19. معجم رجال الحديث 9: 50.



[ صفحه 133]

محمد بن عبد الله بن محمد ابن أبي الكرام علي بن عبد الله بن جعفر الطيار الهاشمي (الجعفري)
أبو المكارم محمد بن عبد الله بن محمد ابن أبي الكرام علي بن عبد الله بن جعفر الطيار الهاشمي، الجعفري، المدني، المعروف بأحمر عينه. كان من أنصار المنصور الدوانيقي العباسي، ومن أفراد الجيش العباسي الذي حارب محمد بن عبد الله النفس الزكية، وحضر قتل النفس الزكية سنة 145، ثم حمل رأسه من المدينة المنورة إلي الدوانيقي في العراق.

المراجع:

رجال الطوسي 280 وفيه: أسند عنه. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 145. خاتمة المستدرك 845. معجم رجال الحديث 16: 243. نقد الرجال 317. جامع الرواة 2:



[ صفحه 133]



143. عمدة الطالب 51. مجمع الرجال 5: 247. الفصول الفخرية (فارسي) 99. مقاتل الطالبيين 267. منتهي المقال 280. منهج المقال 303. إتقان المقال 230. الوجيزة 48.