اولين حادثه پس از شهادت حضرت حمزه، مثله شدن پيكر آن حضرت به وسيله هند بود.

طبري در اين باره مي گويد: پس از شهادت حمزة بن عبدالمطلب و خاموش شدن شعله جنگ، هند به همراه ديگر زنان قريش، به سوي ميدان جنگ هجوم بردند و به مُثله كردن اعضاي ياران پيامبر پرداختند؛ يكي از آنها هند بود كه خود را به پيكر حمزه رسانيد و آن را قطعه قطعه كرد. و گوش و بيني و ساير اعضايش را بريد و از آنها براي خود خلخال و گردن بند ساخت و زيور آلات خود را به وحشي بخشيد و هم او سينه حمزه را شكافت و كبدش را درآورد و خواست آن را ببلعد كه نتوانست [1] .

در تفسير قمي آمده است: «فَجائَتْ اِلَيهِ هِند فَقَطَعَتْ مَذاكِيره! وَقَطَعَتْ اُذُنَيه وَقَطَعَت يَديه وَرِجْلَيه» [2] ؛ «هند آنگاه كه در كنار پيكر حمزه قرار گرفت، تمام اعضاي او! و



[ صفحه 354]



دست و پايش را قطع كرد.»

طبري مي نويسد: هند پس از انجام اين جنايت بر بالاي سنگ بزرگي رفت و مسلمانان را مورد خطاب قرار داد و اشعار معروف خود را با صداي بلند خواند.

اشعار هند، كه بيشتر مورخان آن را نقل كرده اند چنين است:



نَحنُ جَزيناكُم بِيَوم بَدر

وَالحَربُ بَعدَ الحَرب ذات سعْر



ما كان عَن عُتْبَـةَ لي مِن صَبر

وَلا اخي وَعَمِهِ وَبَكْري



شَفَيتُ نَفْسي وَقَضَيتُ نَذْري

شَفيت وَحشي غَليل صَدري



فَشُكر وَحشي عَلَيَ عُمري

حتي تَرم اَعْظمي في قبري [3] .



«اين كشتار، پاداش ما بود بر شما از جنگ بدر؛ زيرا جنگ پس از جنگ است كه ارزش دارد.» «در مصيبت عتبه و برادرم و عمويم و بكر صبرم به آخر رسيده بود.»

«واينك شفا يافتم و نذرم را ادا كردم؛ وحشي! تو بودي كه بر عهد خود با من وفا كردي و غم را از سينه ام زدودي.»

«بر من است كه تا زنده ام شكرگزار او باشم بلكه تا پوسيدن استخوان هايم در درون قبرم سپاسگزارش گردم.»

ابن اسحاق مي گويد: از جمله اشعاري كه هند پس از مثله كردن پيكر حمزه مي خواند، اين بود:



شَفَيتُ مِنْ حَمْزَةَ نَفسي بأُحُد

حَتي بَقَرتُ بَطْنَهُ عَنْ الكَبِد



اَذْهَبَ عَني ذاكَ ماكنتُ اَجِدُ

مِن لَذعة الْحُزْنِ الشَدِيد الْمُعْتَمد



«من از كينه اي كه از حمزه در دل داشتم، در احد تشفي يافتم، آنگاه كه شكم او را تا كبد شكافتم.»

«اين عمل ناراحتي مرا از ميان برد كه مدام به صورت اندوه شديد بر من فرود مي آمد.» [4] .



[ صفحه 355]

العبسي، عده الشيخ من أصحاب الامام زين العابدين عليه السلام [1] .

و فرق الامام (ع) بين الغيبة و البهتان بقوله: «من الغيبة أن تقول: في أخيك ما ستره الله عليه، فاما الأمر الظاهر منه مثل الحدة و العجلة فلا بأس أن تقوله، و ان البهتان أن تقول في أخيك ما ليس فيه...» [1] .

حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

سه خصلت است كه به هر كس روزي شود كامل است:

خردمندي، زيبايي و شيواسخني. [1] .



[ صفحه 183]

نص در قرآن آن است كه احتمال خلافي در آن نرود مانند للذكر مثل حظ الانثيين كه نص است در عين حال كه محكم است يعني محكمي است شامل نص و ظاهر و ظاهر و نص هر دو بالاتفاق معمول به مي باشند - چنانچه عبدالله بن سنان از حضرت امام جعفر صادق عليه السلام روايت كرد.



[ صفحه 481]



سألت اباعبدالله عن القرآن و الفرقان قال القرآن الكتاب و اخبار ما يكون و الفرقان المحكم الذي يعمل به و كل محكم فهو الفرقان.

يعني فرق بين قرآن و فرقان اين است كه قرآن مجموع و جمله كتاب و اخبار و حوادث آينده است و فرقان فقط محكمي است كه به آن عمل مي توان كرد پس هر محكم فرقان است كه منبع اعمال انساني است.

ابوبصير روايت مي كند كه: سمعت اباعبدالله يقول ان القرآن فيه محكم و متشابه فاما المحكم فنؤمن به و نعمل به و ندين به.

يعني قرآن داراي محكم و متشابه است و اما محكم قرآن را به او ايمان داريم و عمل مي كنيم و متدين به دين و ملتزم به عمل آن مي باشيم.

پس محكم معمول به است و منعي در عمل آن عقلا و شرعا نيست و محكم منحصر به نص نيست بلكه ظاهر هم شامل است.

يابن النعمان اياك و المراء فانه يحبط عملك: و اياك و الجدال فانه يوبقك و اياك و كثرة الخصومات فانها تبعدك من الله ثم قال ان من كان قبلكم كانوا يتعلمون الصمت و انتم تتعلمون الكلام. كان احدهم اذا اراد التعبد يتعلم الصمت قبل ذلك بعشر سنين فان كان يحسنه و يصبر عليه تعبد و الا قال: ما انا لا ادوم باهل. انما ينجو من اطال الصمت عن الفحشاء و صبر في دولة الباطل علي الاذي. اولئك النجباء الاصفياء الاولياء حقا و هم المؤمنون. ان ابغضكم الي المتراسلون: المشائون بالنمائم، الحسدة لاخوانهم ليسوا مني و لا انا منهم انما اوليائي الذين سلموا لامرنا و اتبعوا اثارنا و اقتدوا بنا في كل امورنا: ثم قال والله لو قدم احدكم مل ء الارض ذهبا علي الله ثم حسد مؤمنا لكان الذهب مما يكوي به في النار»

فرمود اي پسر نعمان بر تو باد كه رياكار نباشي چه ريا اعمال آدمي را فاسد و تباه و بي اثر مي نمايد متوجه باش جدلي هم نشوي زيرا جز نكبت و تنفر و بدانديشي اثري ندارد بر تو باد كه دشمني زياد با مردم نكني كه تو را از خدا دور مي كند.

فرمود آنچه كه پيشينيان رباني به ما آموخته اند صمت و سكوت در مواقع انقلاب بوده و تو اگر بتواني به موقع سخن را بگو و اگر نتواني و محيط اجازه نداد ساكت باش.

هر يك از شما اگر خواستيد عبادت كنيد همان روزه صمت و سكوت را پيشه كنيد و قريب ده سال قبل از اين هم حكم تقيه و سكوت جاري بود (مراد عصر امام سجاد است) اگر سكوت شما نتيجه خوبي داد شكيبائي و بردباري كنيد و آن عبادت شما است و اگر نتيجه خوبي نداد مبارزه با فساد را شروع نمائيد سكوت و صمت اقلا آدمي را از فحشاء نجات مي دهد و بردباري و شكيبائي در عصر دولتهاي باطل و ستمكار از آزار بدني مصون مي دارد.

فرمود اصحاب ما حقا از نجباء و برگزيدگان و دوستان و طبقه فاضله كشور اسلام هستند و بايد به يك كلمه خلاصه كرد گفت آنها حقا مؤمن مي باشند.

مبغوض ترين و منفورترين شماها كساني هستند كه نمامي مي كنند و بين منافقين و مصلحين رفت و آمد دارند و حسد مي ورزند و اسرار دوستان ما را نزد دشمنان فاش مي كنند آنها از ما نيستند و ما هم از اين افراد نمام و حسود و بي ايمان بيزار هستيم.

شيعيان و دوستان ما آنهائي هستند كه امرا ما بپذيرند و آثار ما را پيروي كنند و در تمام شئون زندگي به ما اقتداء بنمايند.



[ صفحه 319]



فرمود قسم به خدا اگر يكي از شماها تمام زمين را پر از طلا كند در راه خدا بدهد و در عين حال نسبت به مؤمنين حسد بورزد آن طلاهاي انفاق شده او آتشين مي گردد و او را به آتش مي كشاند.

و تجب صلاة الجمعة بشروط:

قالوا: يجب في الحرب أولا، و قبل كل شي ء الاستعداد لها بقيادة مؤمن غير مستهتر، و شجاع غير متهور، فاذا رأي العدو أكثر عدة و عددا تربص، حتي تمكنه الفرصة من المبادرة، و ان يصف المقاتلون انفسهم في الميدان صفا ثابتين



[ صفحه 264]



كالبنيان. و ان لا يبدأوا بالقتال الا بعد الدعوة الي الاسلام، و امتناع العدو عن قبوله - كما تقدم - و ان يكون الداعي اليه الامام، أو من يختاره لذلك.

لا يجوز لاحد أن يتصرف في مال غيره بأي نحو من النحاء التصرف الا باذنه، و استثني الفقهاء من ذلك أمرين:

الأول: الأكل من بيوت الذين ذكرتهم هذه الآية: (و لا علي انفسكم أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت أبائكم أو بيوت أمهاتكم أو بيوت اخوانكم أو بيوت اخواتكم أو بيوت أعمامكم أو بيوت عماتكم أو بيوت أخوالكم أو بيوت خالاتكم أو ما ملكتم مفاتحه أو صديقكم ليس عليكم جناح أن تأكلوا جميعا أو اشتاتا). [1] .



[ صفحه 391]



فيجوز للانسان أن يأكل من اي بيت من هذه البيوت، دون أن يأذن صاحبها، أو يحرز رضاه بالأكل. و هذا هو الفرق بين هذي البيوت: و بين سواها من مال الغير، حيث لا يجوز تناول شي ء منه، و ان قل و حقر الا بالاذن الصريح من المالك، أو العلم برضاه، كما أنه لا يجوز الأكل من هذه البيوت التي عددتها الآية الكريمة اذا نهي أصحابها عن الاكل، أو علم من القرائن بعدم الرضا و الترخيص.

و المراد بالآباء ما يشمل الاجداد، و بالامهات ما يشمل الجدات. و المراد بما ملكتم مفاتحه من كانت له السلطة علي المال بالولاية أو الوصاية أو الوكالة. و المراد بالأكل أن يتناول شيئا من الفاكهة، أو الخضار، أو الطعام المعتاد الذي اعد لغداء أو عشاء أصحاب البيت دون الشي ء العزيز الذي يدخر لحالات خاصة، فقد سئل الامام عليه السلام عما يحل للرجل من بيت أخيه؟ قال: المأدوم و التمر.

و تسأل: لماذا لم تذكر الآية الكريمة بيوت الأبناء؟

و الجواب ان الآية تدل علي بيوت الأبناء بمفهوم الموافقة، تماما كما يدل قوله تعالي: (و لا تقل لهما أف) علي تحريم الشتم و الضرب، و اذا جاز للأخ أن يأكل من بيت أخيه، و للوكيل أن يأكل من المال الموكل به فبالاولي أن يجوز للوالد أن يأكل من بيت ولده.. هذا، بالاضافة الي قول الرسول الأعظم صلي الله عليه و آله و سلم: «أنت و مالك لأبيك».

الثاني: الأكل مما يمر به من فاكهة، أو خضار، و هو المعروف بحق المارة، علي شريطة أن لا يقصد المرور لأجل الأكل، وان لا يفسد شيئا مما يمر به من الحقل و البستان، و ان لا يحمل معه شيئا منهما، و ان لا يعلم، أو يظن بعدم رضا المالك.. فاذا قصد المرور ليأكل، أو افسد، أو حمل كان آثما و ضامنا.



[ صفحه 392]

نفقة النفاس، و أجرة التوليد علي الزوج اذا دعت الحاجة اليه.

اذا تاب قاطع الطريق من تلقاء نفسه، و قبل أن يقبض عليه سقط عنه الحد، و الحق العام الذي يسميه الفقهاء حق الله، لقوله تعالي في الآية 34 من سورة المائدة: (الا الذين تابوا من قبل ان تقدروا عليهم فاعلموا أن الله غفور رحيم). و خرج في عهد الامام أميرالمؤمنين عليه السلام حارثة بن زيد محاربا، ثم تاب، فقبل الامام توبته.

و بديهة أن التوبة قبل الظفر تسقط عنه الحق العام فقط، أما الحقوق الخاصة للناس فلا تسقط، و يطالب بها، فان سلب مالا فعليه ارجاعه، و ان قتل شخصا فلأوليائه أن يقتلوه به ان شاءوا.

و اذا تاب بعد القبض عليه، و الظفر به فلا تجديه التوبة شيئا في سقوط



[ صفحه 294]



الحد و العقوبة الدنيوية، و ان كانت السبيل الي مغفرة الله و عفوه في الدار الآخرة.

أصول الكافي 1 / 227، ح 2: علي بن محمد، و محمد بن الحسن، عن سهل بن زياد، عن بكر بن صالح، عن محمد بن سنان....

عن مفضل بن عمر، قال: أتينا باب أبي عبدالله عليه السلام و نحن نريد الإذن عليه فسمعناه يتكلم بكلام ليس بالعربية، فتوهمنا أنه بالسريانية، ثم بكي فبكينا لبكائه، ثم خرج إلينا الغلام فأذن لنا فدخلنا عليه، فقلت: أصلحك الله أتيناك نريد الإذن عليك فسمعناك تتكلم بكلام ليس بالعربية فتوهمنا أنه بالسريانية ثم بكيت فبكينا لبكائك، فقال: نعم ذكرت إلياس النبي عليه السلام و كان من عباد أنبياء بني إسرائيل، فقلت: كما كان يقول في سجوده، ثم اندفع فيه بالسريانية فلا و الله ما رأينا قسا و لا جاثليقا أفصح لهجة منه به، ثم فسره لنا بالعربية، فقال: كان يقول في سجوده:

أتراك معذبي و قد أظمأت لك هواجري؟

أتراك معذبي و قد عفرت لك في التراب وجهي؟

أتراك معذبي و قد اجتنبت لك المعاصي؟

أتراك معذبي و قد أسهرت لك الليالي؟

قال: فأوحي الله إليه: أن ارفع رأسك فإني غير معذبك.

قال: فقال: إن قلت: لا أعذبك ثم عذبتني ماذا؟ ألست عبدك و أنت ربي؟



[ صفحه 301]



فأوحي الله إليه: أن ارفع رأسك فإني غير معذبك، إني إذا وعدت وعدا وفيت به.

أمالي المفيد 40، ب 6، ح 14: قال: أخبرني أبوبكر محمد بن عمر الجعابي قال: حدثنا أبوالعباس أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدثني محمد بن أحمد بن خاقان النهدي، قال: حدثني سليم الخادم في درب الحب، عن ابراهيم بن عقبة بن جعفر، عن محمد بن نضر بن قرواش النهدي، الجمال الكوفي، عن أبي عبدالله جعفر بن محمد عليهماالسلام، قال:...

ان صاحب الدين فكر فعلته السكينة، و استكان فتواضع، وقنع فاستغني، و رضي بما أعطي، و انفرد فكفي الاخوان، و رفض الشهوات فصار حرا، و خلع الدنيا فتحامي الشرور، و اطرح الحسد، فظهرت المحبة، و لم يخف الناس فلم يخفهم، و لم يذنب اليهم فسلم منهم، و سخط [و سخت - خ] نفسه عن كل شي ء ففاز و استكمل الفضل، و أبصر العافية فأمن الندامة.

[أصول الكافي 2 / 367، ح 1: عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، و أبوعلي الأشعري، عن محمد بن حسان، جميعا عن محمد بن علي، عن محمد بن سنان، عن فرات بن أحنف، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...].

أيما مؤمن منع مؤمنا شيئا مما يحتاج اليه و هو يقدر عليه من عنده أو من عند غيره أقامه الله يوم القيامة مسودا وجهه، مزرقة عيناه، مغلولة يداه الي عنقه، فيقال: هذا الخائن الذي خان الله و رسوله، ثم يؤمر به الي النار.

غيبة الشيخ الطوسي 280: أخبرنا جماعة، عن التلعكبري، عن علي بن حبشي، عن جعفر بن مالك، عن أحمد بن أبي نعيم، عن ابراهيم بن صالح، عن محمد بن غزال، عن مفضل بن عمر قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول:...

ان قائمنا اذا قام أشرقت الأرض بنور ربها، و استغني الناس، و يعمر



[ صفحه 199]



الرجل في ملكه حتي يولد له ألف ذكر، لا يولد فيهم أنثي، و يبني في ظهر الكوفة مسجدا له ألف باب، و تتصل بيوت الكوفة بنهر كربلاء و بالحيرة، حتي يخرج الرجل يوم الجمعة علي بغلة سفواء [1] يريد الجمعة فلا يدركها.

اسحاق بن عمار گويد: از امام صادق - عليه السلام - درباره ي فرمايش خداي عزوجل: (ان الله يدافع عن الذين آمنوا) [1] «خداوند از كساني كه ايمان آورده اند دفاع مي كند» سؤال نمودم.

حضرت فرمود: ما كساني هستيم كه ايمان آورديم، هنگامي كه شيعيان ما (بي رويه) اسرار ما را فاش مي نمايند؛ خدا از ما دفاع مي كند. [2] .

5 شنبه

الاعتلال علي الله هلكة.

بهانه تراشي در برابر خدا، مايه ي نابودي است.

نزهة، ص 182

إسحاق بن شعيب بن ميثم التمار، الأسدي بالولاء، الكوفي.

إمامي لم أوفق إلي معرفة أحواله.

المراجع:

رجال الطوسي 149 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 114. خاتمة المستدرك



[ صفحه 140]



781. معجم رجال الحديث 3: 47. جامع الرواة 1: 81. نقد الرجال 40. مجمع الرجال 1: 187. أعيان الشيعة 3: 270. منتهي المقال 50. منهج المقال 52. تهذيب المقال 3: 210. لسان الميزان 1: 365.

صابر مولي معاذ بياع الأكسية.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 220. تنقيح المقال 2: 90. خاتمة المستدرك 811. معجم رجال الحديث 9: 49. جامع الرواة 1: 404. مجمع الرجال 3: 201. منهج المقال 180.

محمد بن عبد الله القلاعي، التميمي بالولاء، الكوفي، أخو دارم.

إمامي.



[ صفحه 132]



المراجع:

رجال الطوسي 292. تنقيح المقال 3: قسم الميم: 145. خاتمة المستدرك 845. معجم رجال الحديث 16: 257. نقد الرجال 317. جامع الرواة 2: 143. مجمع الرجال 5: 246. منهج المقال 303.