بازگشت

مبتلا شدن مؤمن به سود او است


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

از وحي هاي خدا به موسي عليه السلام [اين بود كه:] آفريده اي نيافريده ام كه نزد من محبوبتر از بنده ي مؤمنم باشد. او را مبتلا مي سازم چون برايش بهتر است؛ به او عافيت مي بخشم چون برايش بهتر است، از او مي گيرم و محرومش مي سازم چون برايش بهتر است. من بهتر مي دانم كه چه چيز بنده ي مرا اصلاح مي كند؛ پس بايد كه بر بلاي من صبور باشد و از نعمتهايم سپاسگزار و از حكم و قضاي من خشنود، تا او را در شمار بندگان صديق خود نويسم [1] .


پاورقي

[1] بحار: 72 / 331 / 14، ميزان الحكمه: ج 2، ح 1917.


قتيبة بن محمد الأزدي بالولاء (الأعشي)


أبو محمد قتيبة بن محمد الأزدي بالولاء، الكوفي، الأعشي.

محدث إمامي ثقة، ومن العلماء والفقهاء الأعلام والرؤساء الأجلاء المأخوذ منهم الحلال والحرام والفتيا والأحكام، وكان مقرئا، مؤدبا، وله كتاب. روي عنه صفوان بن يحيي، والقاسم بن إسماعيل، والحكم بن مسكين وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 275 و 491. تنقيح المقال 2: قسم القاف 27. رجال النجاشي 223. رجال ابن داود 154. معالم العلماء 93. فهرست الطوسي 128. رجال الحلي



[ صفحه 597]



135. معجم الثقات 97. معجم رجال الحديث 14: 73 و 74. رجال البرقي 47. نقد الرجال 273. توضيح الاشتباه 251. جامع الرواة 2: 23. مجمع الرجال 5: 56 و 57. منتهي المقال 246. منهج المقال 265. روضة المتقين 14: 416. وسائل الشيعة 20: 299. الوجيزة 44. إتقان المقال 111. رجال الأنصاري 141.