حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر كه كم رو باشد كم دانش شود [1] .

أبو عبد الله، وقيل أبو أسامة زيد بن أسلم العدوي، العمري بالولاء، الكوفي، المدني، مولي عمر بن الخطاب. محدث تابعي فيه نظر، وقيل من حسان المحدثين، وثقه بعض العامة. كان فقيها، مفسرا، مقرئا، حافظا، وله (تفسير القرآن الكريم). وروي عن الإمام السجاد عليه السلام أيضا وجالسه كثيرا في المدينة المنورة، وكانت له حلقة في المسجد النبوي الشريف. روي عنه ابنه عبد الرحمن بن زيد، وأيوب السختياني، وسفيان الثوري وغيرهم. توفي سنة 119، وقيل سنة 145، وقيل سنة 143، وقيل سنة 136، وقيل سنة 124 عن ست وثلاثين سنة.

المراجع:

رجال الطوسي 90 و 197. نقد الرجال 142. تنقيح المقال 1: 461. رجال البرقي 9 و 32. رجال ابن داود 99. معجم رجال الحديث 7: 335. جامع الرواة 1: 340. رجال الحلي 222. أعيان الشيعة 7: 91. مجمع الرجال 3: 76 و 77. فهرست النديم 36. منتهي المقال 140. العندبيل 1: 303. منهج المقال 153. إتقان المقال 85 و 191. تقريب التهذيب 1: 272. غاية النهاية 1: 296. تهذيب التهذيب 3: 395. ميزان الاعتدال 2: 98. خلاصة تذهيب الكمال 108. العبر 1: 183. التاريخ الكبير 3: 387.



[ صفحه 627]



هدية العارفين 1: 376. طبقات الداودي 1: 176. تذكرة الحفاظ 1: 124. شذرات الذهب 1: 194. طبقات الحفاظ 53. كشف الظنون 448. الأعلام 3: 56. معجم المؤلفين 4: 189. الطبقات لابن خياط 263. الكامل في ضعفاء الرجال 3: 1064. الجرح والتعديل 1: 2: 555. تاريخ أسماء الثقات 134. الكني والأسماء 1: 105. تهذيب الأسماء واللغات 1: 200.

الفضيل بن عبد الله، وقيل عبيد الله الأنصاري، المدني.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 272. تنقيح المقال 2: قسم الفاء: 14. خاتمة المستدرك 835. معجم رجال الحديث 13: 329. نقد الرجال 268. جامع الرواة 2: 9. مجمع الرجال 5: 35. منتهي المقال 242. منهج المقال 262.