بازگشت

عامل ناخشنودي از پروردگار


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر كه براي دنيا غم خورد از پروردگار خويش ناخشنود است.

خداوند (از روي عدالت و حكمت و علم خود) آسايش و شادماني را در يقين و خشنودي از خدا اقرار داد و غم و اندوه را در شك و ناخشنودي (از خدا)، پس از خدا راضي باشيد و در برابر فرمان او گردن نهيد [1] .



[ صفحه 606]




پاورقي

[1] الاختصاص: 226، التمحيص: 59 / 124، ميزان الحكمه: ج 3، ح 3782 و 3783.


زكريا بن إسحاق المكي


زكريا بن إسحاق المكي.

محدث مجهول الحال، متهم بالقدرية، وثقه بعض العامة. روي عنه روح بن عبادة، ووكيع بن الجراح، وأزهر بن القاسم وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 199. تنقيح المقال 1: 449. خاتمة المستدرك 803. معجم رجال الحديث 7: 278. جامع الرواة 1: 332. نقد الرجال 139. مجمع الرجال 3: 59. العندبيل 1: 294. أعيان الشيعة 7: 64. منتهي المقال 137. منهج المقال 150. لسان الميزان 7: 220. ميزان الاعتدال 2: 71. تهذيب التهذيب 3: 328. تقريب التهذيب 1: 261. التاريخ الكبير 3: 423. خلاصة تذهيب الكمال 104. الجرح والتعديل 1: 2: 593. العقد الثمين 4: 442. تاريخ أسماء الثقات 139. هدي الساري 400. سير أعلام النبلاء 6: 340. الثقات لابن حبان 6: 336. الطبقات الكبري 5: 493. أحوال الرجال 186. تهذيب الكمال 9: 356. المغني في الضعفاء 1: 239.



[ صفحه 601]




عيسي والد سليمان


محدث ليس له ذكر في كتب الرجال والتراجم.

روي عنه ابنه سليمان بن عيسي.

المراجع:

معجم رجال الحديث 13: 214.