بازگشت

گزاردن حج را به تأخير نياندازيد


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر كس بميرد و حج نگذارده باشد، اگر نه به سبب فقر شديد، يا بيماري بازدارنده از حج و يا ممانعت قدرتمندي از حج خودداري كرده باشد، بايد كه يهودي بميرد و يا نصراني. [1] .


پاورقي

[1] ثواب الاعمال: 282 / 2، ميزان الحكمه: ج 3، ح 3289.


زافر بن سليمان الأيادي (القهستاني)


أبو سليمان زافر بن سليمان الأيادي، القهستاني، وقيل القوهستاني، الكوفي.

محدث ضعيف، مهمل، ويعده العامة من ثقات محدثيهم الصادقين ويصفونه بكثرة الأوهام. أصله من قهستان، وقيل قوهستان (وهو تعريب كوهستان بالفارسية أي موضع الجبال) وهي الجبال الواقعة بين هراة ونيسابور. ولد بالكوفة، ثم انتقل إلي بغداد، ثم صار إلي الري وأقام بها، وتولي القضاء بسجستان. روي عنه إسماعيل بن توبة القزويني، ويحيي بن معين، ويعلي بن عبيد وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 202. تنقيح المقال 1: 437. خاتمة المستدرك 802. معجم رجال الحديث 7: 213. جامع الرواة 1: 324. نقد الرجال 136. مجمع الرجال 3: 24. أعيان الشيعة 7: 40. رجال البرقي 42. رجال ابن داود 245 وفيه الأنباري بدل الأيادي. رجال الحلي 224 وفيه كما في رجال ابن داود. منتهي المقال 135 وفيه اسم



[ صفحه 590]



أبيه عبد الله بدل سليمان و 136. العندبيل 1: 284. منهج المقال 142. إتقان المقال 183 وفيه اسم أبيه عبد الله. الوجيزة 35. لسان الميزان 7: 218. ميزان الاعتدال 2: 63. تاريخ بغداد 8: 494. تهذيب التهذيب 3: 304. تقريب التهذيب 1: 256. التاريخ الكبير 3: 451. خلاصة تذهيب الكمال 110. الكامل في ضعفاء الرجال 3: 1087. الضعفاء الكبير 2: 95. المجروحين 1: 315. الجرح والتعديل 1: 2: 624. المغني في ضعفاء الرجال 1: 236. الأنساب 466 وفيه سبب نسبته إلي قوهستان لأنه كان يجلب الضباع القوهية إلي بغداد. تاريخ جرجان 219. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 291. اللباب 3: 64. الاكمال 4: 161. تهذيب الكمال 9: 267. تاريخ أسماء الثقات 139. المجموع في الضعفاء والمتروكين 106 و 438.


عيسي بن زيد بن علي (مؤتم الأشبال)


أبو يحيي عيسي بن زيد بن علي السجاد ابن الحسين الشهيد ابن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام الهاشمي، العلوي، الكوفي، المعروف بمؤتم الأشبال والسقاء وأمه صون. من ثوار بني هاشم الذين خرجوا علي السلطة العباسية، وكان لسوء حظه من المعادين للإمام عليه السلام، ومن المتجرئين والمتطاولين عليه. كان محدثا حسن الحديث لكنه كان مذموم الطريقة، عرف بالخبث وعدم الاستقامة.



[ صفحه 530]



اشترك في ثورتي محمد ذي النفس الزكية وإبراهيم قتيل باخمري علي، السلطة العباسية في عهد المنصور الدوانيقي، وبعد مقتلهما سنة 145 تواري في الكوفة، ثم انتقل إلي الري والأهواز وأكثر المقام في الأخيرة، ثم رجع إلي الكوفة ولم يزل بها حتي توفي مسموما بسوادها مما يلي البصرة، وقيل توفي في دار علي بن صالح بن حي سنة 168، وقيل سنة 166، وكانت ولادته بالمدينة المنورة حدود سنة 122 وبها نشأ وترعرع. روي عنه عايذ بن حبيب بياع الهروي.

المراجع:

رجال الطوسي 257 وفيه: أسند عنه. تنقيح المقال 2: 360. خاتمة المستدرك 833. الفصول الفخرية (فارسي) 162. رجال البرقي 30. معجم رجال الحديث 13: 187. نقد الرجال 261. فرق الشيعة 59. مقاتل الطالبيين 405. سفينة البحار 2: 192. جامع الرواة 1: 651. المقالات والفرق 74 و 205. منتهي الآمال (فارسي) 2: 68. تتمة المنتهي (فارسي) 216. عمدة الطالب 285. مجمع الرجال 4: 301. البحار 47: 283 و 291. منتهي المقال 237. منهج المقال 255. إتقان المقال 214. الوجيزة 43. الفخري في أنساب الطالبيين 53. المجدي في أنساب الطالبيين 186. الجرح والتعديل 3: 1: 276. ذيل المذيل 142. الأعلام 5: 102.