بازگشت

نمازخوان رياكار به دوزخ مي رود


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

در روز رستاخيز بنده اي را كه نماز خوانده مي آورند او مي گويد: پرودگارا! من براي رضاي تو نماز خواندم؛ اما به او گفته مي شود: نه، بلكه براي آن نماز خواندي كه گفته شود چه نماز خوبي مي خواند. او را به دوزخ بريد. [1] .


پاورقي

[1] زهد، حسين بن سعيد: 63 / 166، ميزان الحكمه: ج 4، ح 6804.


ربيعة بن ناجذ


أبو صادق ربيعة بن ناجد، وقيل ناجذ بن كثير الكوفي.

إمامي، صحب الإمام الباقر عليه السلام أيضا.

المراجع:

رجال الطوسي 121. أعيان الشيعة 6: 463. توضيح الاشتباه 156. معجم رجال الحديث 7: 179. تنقيح المقال 1: 428. نقد الرجال 133. جامع الرواة 1: 318. مجمع الرجال 3: 12. منتهي المقال 133. العندبيل 1: 276. منهج المقال 139.


عنبسة بن عبد الرحمن بن عنبسة (الأموي)


عنبسة بن عبد الرحمن بن عنبسة، وقيل عيينة بن سعيد بن العاص بن سعيد القرشي، الأموي، الكوفي. محدث اتهمه العامة بوضع الحديث، وقالوا عنه كان ضعيفا منكر الحديث متروكا. روي عنه أحمد بن يونس، وسعيد بن زكريا، والوليد بن مسلم وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 262. تنقيح المقال 2: 353. خاتمة المستدرك 832. معجم رجال الحديث 13: 162. نقد الرجال 259. جامع الرواة 1: 646. مجمع الرجال 4:



[ صفحه 517]



294. منتهي المقال 235. منهج المقال 253. المجروحين 2: 178. لسان الميزان 7: 329. تهذيب التهذيب 8: 160. ميزان الاعتدال 3: 301. التاريخ الكبير 7: 39. تقريب التهذيب 2: 88. خلاصة تذهيب الكمال 253. الكامل في ضعفاء الرجال 5: 1900. الجرح والتعديل 3: 1: 402. الضعفاء الكبير 3: 367 وفيه البصري بدل الكوفي. المجموع في الضعفاء والمتروكين 169 و 351 و 471. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2: 235 وفيه بصري. المغني في الضعفاء 2: 494. الضعفاء والمتروكين للدارقطني 137 وفيه: أظنه بغدادي. الضعفاء 125.