امام صادق عليه السلام به سفيان بن خالد فرمودند:



[ صفحه 566]



اي سفيان: از رياست بپرهيز؛ زيرا كه هر كه جوياي رياست شد هلاك گشت. عرض كردم: فدايت شوم! پس همه ي ما هلاك شديم؛ زيرا هيچ يك از ما نيست جز آن كه دوست دارد اسمش برده شود و مردم به او روي آورند و از او استفاده كنند. حضرت فرمودند: درست متوجه نشدي، بلكه رياست طلبي به اين معناست كه بي دليل مردي را علم كني و هر چه مي گويد تصديق نمايي و مردم را به عقيده ي او فراخواني. [1] .

أبو هشام الربيع بن حبيب بن الملاح العبسي وقيل القرشي بالولاء، الكوفي.

محدث مجهول الحال، وقيل مهمل، اختلف العامة فيه، فمنهم من وثقه ومنهم من ضعفه. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا. وروي عنه وكيع بن الجراح، وعبيد الله بن موسي وغيرهما وتوفي بين سنتي 150 و 160.

المراجع:

رجال الطوسي 121 و 192. تنقيح المقال 1: 424. خاتمة المستدرك 801. معجم رجال الحديث 7: 168. رجال البرقي 40. جامع الرواة 1: 316. نقد الرجال 132. مجمع الرجال 3: 8. أعيان الشيعة 6: 453. العندبيل 1: 274 و 275. منهج المقال 139. لسان الميزان 7: 215. ميزان الاعتدال 2: 39. تهذيب التهذيب 3: 240. تقريب التهذيب 1: 243. التاريخ الكبير 3: 277. خلاصة تذهيب الكمال 98. الكامل في ضعفاء الرجال 3: 994. الجرح والتعديل 1: 2: 458. تهذيب الكمال 9: 67. المجموع في الضعفاء والمتروكين 101 و 311 و 435. المجروحين 1: 297. تاريخ أسماء الثقات 127. الكني والأسماء 2: 153. الضعفاء الكبير 2: 449. موضح أوهام الجمع والتفريق 2: 81. الاكمال 6: 7. المغني في الضعفاء 1: 228. الثقات لابن حبان 6: 299.

عمرو بن النعمان الجعفي.

محدث من أصحاب الإمام عليه السلام. روي عنه أحمد بن النضر.

المراجع:

رجال البرقي 35. تنقيح المقال 2: 337. معجم رجال الحديث 13: 129. جامع الرواة 1: 628.



[ صفحه 511]