حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

گناهاني كه نعمت ها را دگرگون مي كند. زورگويي و سركشي است و گناهاني كه پشيماني به بار مي آورد آدم كشي است و گناهاني كه انتقام و كيفرها را فرود مي آورد ستم است و گناهاني كه پرده ها را مي درد (و آبرو و حيثيت ها را مي برد) شرابخواري است و گناهاني كه جلوي روزي را مي گيرد زناست و گناهاني كه مرگ و نيستي را شتاب مي بخشد، بريدن پيوند خويشاوندي است و گناهاني كه مانع استجابت دعا مي شود و قضا را تيره و تار مي كند آزردن پدر و مادر است. [1] .

أبو عمرو، وقيل أبو عمر دينار بن عمر الأسدي مولي بشر بن غالب الأسدي، الكوفي، البزاز، وقيل البزار. محدث إمامي مجهول الحال، وقيل مهمل، وكان أعمي، وثقه بعض العامة وقالوا: كان صالحا لكنه رمي بالرفض، وتركه آخرون منهم. روي عن الإمام الباقر عليه السلام أيضا، وكان من أصحاب المختار الثقفي ومن شرطه. روي عنه سفيان الثوري، ووكيع بن الجراح، وإسماعيل بن سلمان وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 120 و 191. تنقيح المقال 1: 419. خاتمة المستدرك 800. معجم رجال الحديث 7: 148. جامع الرواة 1: 312. نقد الرجال 131. مجمع الرجال 2: 297. أعيان الشيعة 6: 429. العندبيل 1: 269. منهج المقال 137. الثقات لابن حبان 6: 289. ميزان الاعتدال 2: 30. تهذيب التهذيب 3: 216. تقريب التهذيب 1: 237. التاريخ الكبير 3: 246. الاكمال 1: 425. الجرح والتعديل 1: 2: 430.

عمرو بن فضالة الأزدي، الكوفي.

إمامي حسن الحال.

المراجع:

رجال الطوسي 249 وفيه: أسند عنه. تنقيح المقال 2: 336. خاتمة المستدرك 830. معجم رجال الحديث 13: 121. نقد الرجال 252. جامع الرواة 1: 627. مجمع الرجال 4: 290. منتهي المقال 231 و 232. منهج المقال 248 وفيه اسم أبيه فضال بدل فضالة. إتقان المقال 211.



[ صفحه 505]