حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

مؤمن را نشايد كه خويشتن را خوار سازد. عرض شد: چگونه خود را خوار مي سازد؟ حضرت فرمودند: دست به كاري مي زند كه توانش را ندارد و بدين سان خود را خوار و سرافكنده مي كند و موجب عذرخواهي شود. [1] .

بحارالأنوار 101 / 375 - 374، قال المجلسي «ره»: وجدت في أدعية عرفة من كتاب الاقبال زيارة جامعة للبعيد مروية عن الصادق عليه السلام ينبغي زيارتهم عليهماالسلام بها في كل يوم لاسيما يوم عرفة:...

السلام عليك يا رسول الله، السلام عليك يا نبي الله، السلام عليك يا خيرة الله من خلقه و أمينه علي وحيه، السلام عليك يا مولاي يا أمير



[ صفحه 510]



المؤمنين، السلام عليك يا مولاي أنت حجة الله علي خلقه، و باب علمه، و وصي نبيه، و الخليفة من بعده في أمته، لعن الله أمة غصبتك حقك و قعدت مقعدك، أنا بري ء منهم و من شيعتهم اليك.

السلام عليك يا فاطمة البتول، السلام عليك يا زين نساء العالمين، السلام عليك يا بنت رسول رب العالمين، صلي الله عليك و عليه، السلام عليك يا أم الحسن و الحسين، لعن الله أمة غصبتك حقك و منعتك ما جعل الله لك، أنا بري ء اليك منهم و من شيعتهم.

السلام عليك يا مولاي يا أبامحمد الحسن الزكي، السلام عليك يا مولاي، لعن الله امة قتلتك، و بايعت في أمرك و شايعت، أنا بري ء اليك منهم و من شيعتهم.

السلام عليك يا مولاي يا أبا عبدالله الحسين بن علي، صلوات الله عليك و علي أبيك، و جدك محمد صلي الله عليه و آله و سلم، لعن الله أمة استحلت دمك، و لعن الله أمة قتلتك، و استباحت حريمك، و لعن أشياعهم، و لعن الله الممهدين لهم بالتمكين من قتالكم، أنا بري ء الي الله و اليك منهم.

السلام عليك يا مولاي يا أبامحمد علي بن الحسين، السلام عليك يا مولاي يا أباجعفر محمد بن علي، السلام عليك يا مولاي يا أباعبدالله جعفر بن محمد، السلام عليك يا مولاي يا أباالحسن موسي بن جعفر، السلام عليك يا مولاي يا أباالحسن علي بن موسي، السلام عليك يا مولاي يا أباجعفر محمد بن علي، السلام عليك يا مولاي يا أباالحسن علي بن محمد، السلام عليك يا مولاي يا أبامحمد الحسن بن علي، السلام عليك يا مولاي يا حجة بن الحسن صاحب الزمان صلي الله عليك و علي عترتك الطاهرة الطيبة.



[ صفحه 511]



يا موالي كونوا شفعائي في حط وزري و خطاياي، آمنت بالله و بما أنزل اليكم، و أتوالي آخركم بما أتوالي أولكم، و برئت من الجبت و الطاغوت و اللات و العزي، يا موالي أنا سلم لمن سالمكم، و حرب لمن حاربكم، و عدو لمن عاداكم و ولي لمن والاكم الي يوم القيامة، و لعن الله ظالميكم و غاصبيكم، و لعن الله أشياعهم و أتباعهم و أهل مذهبهم، و أبرأ الي الله و اليكم منهم.

أبو سليمان داود بن عطاء، وقيل أبي عطاء المزني بالولاء، وقيل مولي الزبير، المدني، أو المكي. محدث إمامي ليس بشئ، ضعفه العامة وأنكروا حديثه، وله نوادر. روي عنه عباد بن يعقوب الأسدي، وعبد الله بن عمرو الأوزاعي، وإبراهيم ابن المنذر الحزامي وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 190 و 191. تنقيح المقال 1: 411. رجال النجاشي 113. خاتمة المستدرك 800. رجال ابن داود 90 وفيه عطار بدل عطاء و 245. معجم رجال الحديث 7: 112. رجال الحلي 221. جامع الرواة 1: 305. نقد الرجال 129. مجمع الرجال 2: 285. أعيان الشيعة 6: 374. منتهي المقال 130. العندبيل 1: 262. منهج المقال 135. إتقان المقال 182. الوجيزة 34. ميزان الاعتدال 2: 12. التاريخ الكبير 3: 243. خلاصة تذهيب الكمال 94. لسان الميزان 7: 212. المجروحين 1: 289. تهذيب التهذيب 3: 193. تقريب التهذيب 1: 233. الكامل في ضعفاء الرجال 3: 953. الضعفاء الكبير 2: 34. الجرح والتعديل 1: 2: 420. تهذيب الكمال 8: 419. المجموع في الضعفاء والمتروكين 431. الكني والأسماء 1: 193. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 265. المغني في الضعفاء 1: 219.

عمرو بن عبد الحكم المسلي، الكوفي.

كسابقه.

المراجع:

رجال الطوسي 247. تنقيح المقال 2: 333. خاتمة المستدرك 830. معجم رجال الحديث 13: 110 وفيه اسم أبيه عبد الحكيم بدل عبد الحكم والمسلمي بدل المسلي. نقد الرجال 251. جامع الرواة 1: 624. مجمع الرجال 4: 288. منتهي المقال 229. منهج المقال 248.