عبدالعظيم حسني فرمود:

خدمت سرورم علي بن محمد عليهم السلام رسيدم؛ چشمش كه به من افتاد فرمودند: خوش آمدي اي ابوالقاسم، تو براستي دوستدار ما هستي. عرض كردم: يابن رسول الله! مي خواهم دين خود را بر شما عرضه كنم كه اگر درست و پسنديده بود تا زنده هستم بر آن پايداري ورزم. حضرت فرمودند: بگو اي ابوالقاسم. عرض كردم: من معتقدم كه خداي تبارك و تعالي يكي است... و معتقدم كه فريضه هاي واجب، بعد از ولايت، عبارتند از: نماز، زكات، روزه، حج، جهاد، امر به معروف و نهي از منكر. پس، حضرت علي بن محمد عليهم السلام فرمودند: اي ابوالقاسم! به خدا سوگند اين همان ديني است كه خداوند براي بندگانش برگزيده و پسنديده است. بر آن پايدار بمان. خداوند در دنيا و آخرت تو را بر عقيده ي حق و ثابت استوار بدارد. [1] .

كامل الزيارات 330، ب 108، ح 5: حدثني محمد بن جعفر، عن محمد بن الحسين، بن أبي الخطاب، عن منيع عن صفوان بن يحيي، عن صفوان بن مهران الجمال، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

أهون ما يكسب زائر الحسين عليه السلام في كل حسنة ألف ألف حسنة و السيئة واحدة و أين الواحدة من ألف ألف.

ثم قال: يا صفوان أبشر فان لله ملائكة معها قضبان من نور فاذا أراد الحفظة أن تكتب علي زائر الحسين عليه السلام سيئة، قالت الملائكة للحفظة كفي فتكف فاذا عمل حسنة قالت لها: اكتبي أولئك الذين يبدل الله سيئاتهم حسنات.

خلف بن ياسين بن عمرو، وقيل معاذ الكوفي، الزيات.

من حسان محدثي الإمامية الممدوحين، وقيل من المجهولين.

المراجع:

رجال الطوسي 188 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 1: 402. خاتمة المستدرك 800. معجم رجال الحديث 7: 72. جامع الرواة 1: 298. نقد الرجال 126. مجمع الرجال 2: 272. أعيان الشيعة 6: 335. منتهي المقال 127. العندبيل 1: 254. منهج المقال 132. إتقان المقال 187. الوجيزة 34. لسان الميزان 2: 405. ميزان الاعتدال 1: 662. الضعفاء الكبير 2: 23. المغني في الضعفاء 1: 213.

أبو محمد عمرو بن حريث الأشجعي، الكوفي.

محدث من أصحاب الإمام عليه السلام، وثقه بعض العامة. روي عنه مالك بن إسماعيل النهدي، وإسماعيل بن أبان، وعبد العزيز بن الخطاب وغيرهم. توفي سنة 167.

المراجع:

رجال الطوسي 247. تنقيح المقال 2: 328. معجم رجال الحديث 13: 86. نقد الرجال 250. جامع الرواة 1: 620. مجمع الرجال 4: 279. منتهي المقال 228. منهج المقال 245. نضد الايضاح 243. إتقان المقال 101. لسان الميزان 4: 359. تهذيب التهذيب 8: 19. الجرح والتعديل 3: 1: 226.