بازگشت

عامل خوار شدن انسان در روز قيامت


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:



[ صفحه 542]



مبادا فرمان خداي عزوجل را خوار شماريد كه هر كس فرمان خدا را خوار شمارد خداوند در روز رستاخيز او را خوار گرداند. [1] .


پاورقي

[1] بحار: 72 / 227 / 3، ميزان الحكمه: ج 4، ح 6262.


البقاع المختارة و زيارتها


كامل الزيارات 125، ب 44، ح 3: حدثني محمد بن عبدالملك بن جعفر الحميري، عن أبيه، عن علي بن محمد بن سالم، عن محمد بن خالد، عن عبدالله بن حماد، عن عبدالله الأصم، عن عبدالله بن بكير في حديث طويل قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:...

يابن بكير ان الله اختار من بقاع الأرض ستة: البيت الحرام، و الحرم، و مقابر الأنبياء، و مقابر الأوصياء، و مقاتل [مقابر خ ل] الشهداء، و المساجد التي يذكر فيها اسم الله.

يابن بكير هل تدري ما لمن زار قبر أبي عبدالله عليه السلام اذ جهله الجاهل [الجاهلون خ ل]؟ ما من صباح الا و علي قبره هاتف من الملائكة ينادي:

يا طالب الخير أقبل الي خالصة الله ترحل بالكرامة و تأمن الندامة، يسمع أهل المشرق و أهل المغرب الا الثقلين و لا يبقي في الأرض ملك من الحفظة الا عطف عليه عند رقاد العبد حتي يسبح الله عنده و يسأل الله الرضا عنه، و لا يبقي ملك في الهواء يسمع الصوت الا أجاب بالتقديس لله تعالي، فتشتد أصوات الملائكة فيجيبهم أهل السماء الدنيا، فتشتد أصوات الملائكة و أهل السماء الدنيا حتي تبلغ أهل السماء السابعة، فيسمع الله أصواتهم النبيين فيترحمون و يصلون علي الحسين عليه السلام و يدعون لمن زاره.


خلاد بن مسلم (الصفار)


خلاد بن مسلم، وقيل أبي مسلم الصفار.

من ثقات محدثي الإمامية الممدوحين.

المراجع:

رجال الطوسي 187. تنقيح المقال 1: 399 و 400. خاتمة المستدرك 799. رجال ابن داود 88. معجم الثقات 49. معجم رجال الحديث 7: 58 و 62. جامع الرواة 1: 296. رجال الحلي 67. نقد الرجال 125. مجمع الرجال 2: 269. أعيان الشيعة 6: 327 و 328. بهجة الآمال 4: 35. منتهي المقال 127. العندبيل 1: 252. منهج المقال 132. الوجيزة 34. الثقات لابن حبان 6: 268.


عمر ابن أبي المقدام


أبو ثابت أو أبو محمد عمرو، وقيل عمر ابن أبي المقدام ثابت بن هرمز العجلي، وقيل البكري، الوائلي بالولاء، الحداد، وقيل الحذاء، الكوفي، وقيل في اسمه عمرو بن ثابت بن أبي المقدام هرمز. محدث إمامي تابعي ثقة ممدوح، وقيل كان من الضعفاء، وله كتاب. مدحه الإمام عليه السلام، وروي كذلك عن الامامين السجاد عليه السلام والباقر عليه السلام. بعض العامة رموه بالرفض وتركوا حديثه. روي عنه عباد بن يعقوب، وأبو سعيد العصفري، والحسن بن محبوب وغيرهم. توفي سنة 172، وقيل سنة 170.

المراجع:

رجال الطوسي 130 و 247 و 266. تنقيح المقال 2: 323 و 340. خاتمة المستدرك 830. رجال النجاشي 206. رجال ابن داود 144 و 263. رجال الحلي



[ صفحه 482]



120. معجم رجال الحديث 13: 16 و 24 و 72 و 79 و 129. رجال البرقي 11 و 16. نقد الرجال 249 و 252. جامع الرواة 1: 616 و 618 و 630. هداية المحدثين 122. مجمع الرجال 4: 257 و 274 و 275 و 277. بهجة الآمال 5: 578. منتهي المقال 229. منهج المقال 244. الاختصاص 164 و 185 و 255. التحرير الطاووسي 191. إتقان المقال 101 و 103 و 330. الوجيزة 42. شرح مشيخة الفقيه 96. رجال الأنصاري 131 و 132 و 133. لسان الميزان 7: 323. ميزان الاعتدال 3: 249. تهذيب التهذيب 8: 9. تقريب التهذيب 2: 66 و 79. التاريخ الكبير 6: 319. المجروحين 2: 76. خلاصة تذهيب الكمال 243. النجوم الزاهرة 2: 66. الكامل في ضعفاء الرجال 5: 1772. الضعفاء الكبير 3: 261. الجرح والتعديل 3: 1: 223. المجموع في الضعفاء والمتروكين 176 و 348 و 464. المغني في الضعفاء 2: 482. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2: 224. الضعفاء والمتروكين للدارقطني 133. موضح أوهام الجمع والتفريق 2: 328. الكني والأسماء 2: 101.