حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

ما دنيا را دوست داريم (اما) اگر دنيا به ما داده نشود بهتر است از آن كه داده شود. چيزي از دنيا به فرزند آدم داه نشد مگر آن كه از بهره ي آخرت او كم گشت. [1] .



[ صفحه 538]

كامل الزيارات 146، ب 58، ح 4: حدثني أبوالعباس الكوفي، عن محمد بن الحسين، عن الحسن بن محبوب، عن رجل، عن أبان الأرزق، عن رجل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:....

من أحب الأعمال الي الله تعالي زيارة قبر الحسين عليه السلام، و أفضل الأعمال عند الله ادخال السرور علي المؤمن، و أقرب ما يكون العبد الي الله تعالي و هو ساجد باك.

خلاد بن زيد، وقيل يزيد الجعفي، الكوفي.

محدث إمامي، وثقه وصدقه بعض العامة وقالوا: ربما وهم. روي عنه أبو كريب محمد بن العلاء، وهلال بن بشر البصري، ومحمد بن عبد الله بن نمير وغيرهم، توفي سنة 120 وقيل سنة 220.

المراجع:

رجال الطوسي 187. تنقيح المقال 1: 400. معجم رجال الحديث 7: 59. جامع الرواة 1: 296. نقد الرجال 125. مجمع الرجال 2: 271. أعيان الشيعة 6: 328. منتهي المقال 127. العندبيل 1: 252. منهج المقال 132. لسان الميزان 7: 210. ميزان الاعتدال 1: 657. تهذيب التهذيب 3: 175. تقريب التهذيب 1: 230. خلاصة تذهيب الكمال 91. التاريخ الكبير 3: 189. الجرح والتعديل 1: 2: 366. تهذيب الكمال 8: 362. المغني في الضعفاء 1: 211.

عمران بن يزيد الملائي، الكوفي.

كسابقه.



[ صفحه 478]



المراجع:

رجال الطوسي 257. تنقيح المقال 2: 352. خاتمة المستدرك 832 وفيه الهلالي بدل الملائي. معجم رجال الحديث 13: 152. نقد الرجال 258. جامع الرواة 1: 645. مجمع الرجال 4: 273. منتهي المقال 235. منهج المقال 253.