حضرت امام جعفر صادق عليه السلام در دعاي خود فرمودند:

(پروردگارا) دنيا را بر من زندان مكن و جدايي از آن را مايه ي اندوه من مگردان. [1] .

كامل الزيارات 166، ب 68، ح 4: حدثني أبي عن الحسين بن الحسن بن أبان، عن محمد بن أورمة، عن أبي عبدالله المؤمن، عن ابن مسكان، عن سليمان بن خالد، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول:...

ان لله في كل يوم و ليلة مائة ألف لحظة الي الأرض يغفر لمن يشاء منه، و يعذب من يشاء منه، و يغفر لزائري قبر الحسين عليه السلام خاصة و لأهل بيتهم و لمن يشفع له يوم القيامة كائنا من كان. (و ان كان رجلا قد استوجب النار قال):

قلت: و ان كان رجلا قد استوجب النار؟

قال: و ان كان، ما لم يكن ناصبيا.

خطاب بن عبد الله، وقيل عبيد الله الهمداني، الأعور.

محدث إمامي، وقيل روي عن الأمام الكاظم عليه السلام أيضا. روي عنه هشام بن سالم، وعلي بن الحكم، والحسن بن محبوب.

المراجع:

رجال الطوسي 188. تنقيح المقال 1: 399. خاتمة المستدرك 799. معجم رجال الحديث 7: 56. جامع الرواة 1: 296. نقد الرجال 125. مجمع الرجال 2: 269. أعيان الشيعة 6: 324. العندبيل 1: 251. منهج المقال 132.



[ صفحه 525]

عمران بن فايد، وقيل فائد الجمال، الكوفي.

من أصحاب الإمام عليه السلام.

المراجع:

رجال الطوسي 256. تنقيح المقال 2: 351. خاتمة المستدرك 832. معجم رجال الحديث 13: 146. نقد الرجال 258 وفيه اسم أبيه فايدة بدل فايد. توضيح الاشتباه 240. جامع الرواة 1: 643. مجمع الرجال 4: 272 وفيه اسم أبيه قايد بدل فايد. منهج المقال 253.