حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

لقمان به فرزندش گفت: از دنيا به قدر كفاف برگير و آن را رها مكن چندان كه نانخور مردم شوي و در آن چندان فرومرو كه به آخرتت زيان رساند. [1] .

كامل الزيارات 331، ب 108، ح 8: حدثني أبي و محمد بن الحسين بن الوليد معا، عن الحسين بن سعيد، عن علي بن السخت عن حفص المزني، عن عمر بن بياض، عن أبان بن تغلب قال: قال لي جعفر بن محمد عليهماالسلام:...

يا أبان متي عهدك بقبر الحسين عليه السلام؟

قلت: لا و الله يابن رسول الله ما لي به عهد منذ حين.

فقال: سبحان الله العظيم، و أنت من رؤساء الشيعة تترك زيارة الحسين عليه السلام لا تزوره، من زار الحسين عليه السلام كتب الله له بكل خطوة حسنة، و محا عنه بكل خطوة سيئة، و غفر له ما تقدم من ذنبه و ما تأخر، يا أبان لقد قتل الحسين عليه السلام فهبط علي قبره سبعون ألف ملك شعث غبر يبكون عليه و ينوحون عليه الي يوم القيامة.



[ صفحه 474]

خزيمة بن عمرو الكندي، الكوفي، مولي.

إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 188. تنقيح المقال 1: 398. خاتمة المستدرك 799. معجم رجال الحديث 7: 49. جامع الرواة 1: 295. نقد الرجال 125. مجمع الرجال 2: 267. أعيان الشيعة 6: 320. العندبيل 1: 250. منهج المقال 132.

عمران بن حمران الأذرعي.

محدث إمامي حسن الحال، وله كتاب. روي عن الإمام الكاظم عليه السلام أيضا. روي عنه الحسن بن محمد بن سماعة، والحسن بن حماد بن عديس. كان حيا قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 256. تنقيح المقال 2: 350. رجال النجاشي 207. فهرست الطوسي 119. معالم العلماء 88. رجال ابن داود 147. معجم رجال الحديث 13: 140. نقد الرجال 257. توضيح الاشتباه 240. جامع الرواة 1: 641. هداية المحدثين 125. مجمع الرجال 4: 269 و 270. منهج المقال 252. جامع المقال 83. ايضاح الاشتباه 59. نضد الايضاح 236. أضبط المقال 529. إتقان المقال 212.