عامل دست يابي به خشنودي خداوند متعال
حضرت امام جعفر صادق عليه السلام در زيارت وداع با امام حسين عليه السلام فرمودند:
خدايا! نه چندان دنيا را بر من زياد گردان كه با سرگرم شدن به زيبايي هاي شگفت آور و فريفته شدن به درخشندگي زيورهاي آن از ياد تو بازمانم و نه چندان در تنگنايم قرار ده كه رنج آن به كار من (براي آخرت) لطمه زند و هم و غم آن سينه ام را بياكند. از دنيا آن اندازه به من ده كه از بندگان بدت بي نياز مانم و به سبب آن به خشنودي تو دست يابم. [1] .
پاورقي
[1] بحار: 101 / 281 / 1، ميزان الحكمه: ج 4، ح 5759.
في الزيارة خير كثير
كامل الزيارات 292، ب 97، ح 8: حدثني أبي، عن الحسين بن الحسن بن أبان، عن محمد بن أورمة، عن أبي عبدالله المؤمن، عن ابن مسكان، عن سليمان بن خالد قال: سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول:...
عجبا لأقوم يزعمون أنهم شيعة لنا و يقال: ان أحدهم يمر به دهره و لا يأتي قبر الحسين عليه السلام جفاء منه و تهاونا و عجزا و كسلا، أما و الله لو يعلم ما فيه من الفضل ما تهاون و لا كسل.
قلت: جعلت فداك و ما فيه من الفضل؟
قال: فضل و خير كثير، أما أول ما يصيبه أن يغفر له ما مضي من ذنوبه و يقال له: استأنف العمل.
خزيمة بن ربيعة (الكوفي)
خزيمة بن ربيعة، وقيل ربيع، وقيل ربيلة الكوفي.
إمامي.
المراجع:
رجال الطوسي 188. تنقيح المقال 1: 398. خاتمة المستدرك 799. معجم رجال
[ صفحه 521]
الحديث 7: 49. جامع الرواة 1: 295. نقد الرجال 125. مجمع الرجال 2: 267. أعيان الشيعة 6: 320. منتهي المقال 127. العندبيل 1: 250. منهج المقال: 132.
عمران بياع الزطي
عمران بياع الزطي، الكوفي.
[ صفحه 471]
المراجع:
رجال الطوسي 257. تنقيح المقال 2: 350. خاتمة المستدرك 832. معجم رجال الحديث 13: 152. رجال البرقي 36. جامع الرواة 1: 641. مجمع الرجال 4: 269. منهج المقال 252.