بازگشت

علت تأخير در استجابت دعا


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر آينه بنده دعا مي كند و خداوند عزوجل به دو فرشته (موكل بر انسان يا دو فرشته ي ديگر مأمور اين كار) مي فرمايد: من دعاي او را مستجاب كردم اما حاجتش را نگهداريد؛ زيرا دوست دارم صداي او را بشنوم. و همانا بنده اي دعا مي كند و خداي تبارك و تعالي مي فرمايد: زود خواسته اش را برآوريد كه من خوش ندارم صداي او را بشنوم. [1] .



[ صفحه 530]




پاورقي

[1] كافي: 3 / 489 / 3، ميزان الحكمه: ج 4، ح 5710.


الهجرة الي علي و الحسين


فرحة الغري 79، ب 6: بالاسناد الي محمد بن أحمد بن داود، عن أحمد بن محمد بن سعيد، عن الحسن بن عبدالرحمن الأزدي، عن عمه عبدالعزيز بن محمد، عن حماد بن يعلي، عن حسان بن مهران الجمال قال: قال جعفر بن محمد عليه السلام:...

يا حسان أتزور قبور الشهداء قبلكم؟

قلت: أي الشهداء؟

قال: علي و حسين عليهماالسلام.

قلت: انا لنزورها فنكثر.

قال: أولئك الشهداء المرزوقون، فزوروهم و افزعوا عندهم بحوائجكم، فلو يكونون منا كموضعهم منكم لاتخذناهم هجرة.



[ صفحه 463]




خالد بن يزيد بن جرير البجلي


خالد بن يزيد بن جرير البجلي، الكوفي، وقيل في اسمه خالد بن جرير بن عبد الله، وقيل في اسمه خالد بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله أخو إسحاق ابن جرير، وقيل هما رجلان مختلفان. محدث إمامي ممدوح، وقيل ثقة، وقيل مهمل، وله كتاب. روي عنه الحسن بن محبوب، وجعفر بن بشير.

المراجع:

رجال الطوسي 185 و 189. تنقيح المقال 1: 387 و 395. رجال الكشي 346. خاتمة المستدرك 797. رجال ابن داود 87. معجم الثقات 278. معجم رجال الحديث 7: 14 و 41. رجال البرقي 31. جامع الرواة 1: 289 و 294. رجال الحلي 64. نقد الرجال 122 و 124. مجمع الرجال 2: 256 و 257 و 266. هداية المحدثين 55. أعيان الشيعة 6: 281 و 300. رجال النجاشي 108. منتهي المقال 126. العندبيل 1: 250. منهج المقال 130. إيضاح الاشتباه 34. التحرير الطاووسي 94 وفيه اسم أبيه حريز. نضد الإيضاح 121. تهذيب المقال 3: 78. رجال الأنصاري 85 وفيه خالد بن يزيد بن بجيل.


عمر بن معروف العبسي


عمر بن معروف العبسي، الكوفي.

إمامي حسن الحال.

المراجع:

رجال الطوسي 252 وفيه: أسند عنه. تنقيح المقال 2: 348. خاتمة المستدرك 832. معجم رجال الحديث 13: 58. نقد الرجال 256. جامع الرواة 1: 637. مجمع



[ صفحه 467]



الرجال 4: 266. منتهي المقال 234. منهج المقال 251. إتقان المقال 212. الوجيزة 43.