حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هر گاه بنده را به درگاه خداي عزوجل حاجتي باشد و بيش از طلب حاجت خود زبان به ستايش (خدا) و درود فرستادن بر محمد (صلي الله عليه و آله و سلم) و خاندان محمد (صلي الله عليه و آله و سلم)



[ صفحه 527]



بگشايد چندان كه يادش برود حاجتي نيز داشته است خداوند حاجت او را، بيش از آن كه بخواهد، برآورد. [1] و نيز حضرت فرمودند:

يك بار خداي را خواندم و او پاسخم داد و من حاجت خود را از ياد بردم؛ زيرا پاسخ دهي خدا و روي آوردن او به بنده اش در هنگام دعا بسي بزرگتر و ارزشمندتر است از آن چه كه بنده از او مي خواهد، حتي اگر خواسته اش بهشت و نعمت هاي جاويدان آن باشد. [2] .

أ: كامل الزيارات 16 - 15، ب 3، ح 1.

ب: فروع الكافي 1 / 550، ح 1.

ج: الفقيه 2 / 567 - 565، ضمن ح 3157.

د: التهذيب 6 / 5، ب 3، ح 1: حدثني أبي و محمد بن الحسن، عن الحسين بن الحسن بن أبان، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة بن أيوب و الحسين، عن صفوان و عن ابن أبي عمير جميعا، عن معاوية بن عمار، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

اذا دخلت المدينة فاغتسل قبل أن تدخلها أو حين تريد أن تدخلها ثم



[ صفحه 457]



تأتي قبر النبي صلي الله عليه و آله و سلم فتسلم علي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم ثم تقوم عند الأسطوانة المقدمة من جانب القبر الأيمن عند رأس القبر و أنت مستقبل القبلة و منكبك الأيسر الي جانب القبر و منكبك الأيمن مما يلي المنبر فانه موضع رأس النبي صلي الله عليه و آله و سلم و تقول:

(أشهد أن لا اله الا الله و أنك محمد بن عبدالله، و أشهد أنك قد بلغت رسالات ربك و نصحت لأمتك، و جاهدت في سبيل الله و عبدت الله حتي أتاك اليقين بالحكمة و الموعظة الحسنة، و أديت الذي عليك من الحق، و انك قد رأفت بالمؤمنين و غلظت علي الكافرين، فبلغ الله بك أفضل شرف محل المكرمين، الحمدلله الذي استنقذنا بك من الشرك و الضلالة، اللهم اجعل صلواتك و صلوات ملائكتك المقربين و عبادك الصالحين و أنبيائك المرسلين و أهل السموات و الأرضين و من سبح لك يا رب العالمين من الأولين و الآخرين علي محمد عبدك و رسولك و نبيك و أمينك، و نجيبك و حبيبك، و صفيك و صفوتك، و خاصتك و خيرتك من خلقك، اللهم و أعطه الدرجة و الوسيلة من الجنة و ابعثه مقاما محمودا يغبطه به الأولون و الآخرون، اللهم انك قلت: و لو أنهم اذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما و اني أتيت نبيك مستغفرا تائبا من ذنوبي، و اني أتوجه اليك بنبيك نبي الرحمة محمد صلي الله عليه و آله و سلم، يا محمد اني أتوجه الي الله ربي و ربك ليغفر لي ذنوبي) و ان كانت لك حاجة فاجعل قبر النبي صلي الله عليه و آله و سلم خلف كتفيك و استقبل القبلة و ارفع يديك و سل حاجتك فانه أحري أن تقضي ان شاء الله.



[ صفحه 458]

خالد بن مازن، وقيل ماد، وقيل حماد القلانسي، الكوفي، مولي، وهو غير خالد بن زياد، وقيل في اسمه خالد بن ماد بن حماد. من حسان محدثي الإمامية، وقيل من المجهولين المهملين. روي عنه الحكم بن مسكين المكفوف.

المراجع:

رجال الطوسي 185. تنقيح المقال 1: 393. خاتمة المستدرك 798. معجم رجال الحديث 7: 33. جامع الرواة 1: 293. نقد الرجال 124. مجمع الرجال 2: 262. أعيان الشيعة 6: 295. منتهي المقال 126. العندبيل 1: 248. منهج المقال 130. إتقان المقال 186.

أبو علي عمر، وقيل عمرو بن مدرك الطائي، الكوفي.

محدث. روي عنه أبو الحسن علي بن يحيي.

المراجع:

رجال الطوسي 254. تنقيح المقال 2: 348. خاتمة المستدرك 832. معجم رجال الحديث 13: 56 و 125. رجال البرقي 36. نقد الرجال 256. جامع الرواة 1: 637. مجمع الرجال 4: 266. منهج المقال 251.

منة بنت أبي عمير زياد بن عيسي الأزدية، أخت محمد بن أبي عمير.

محدثة إمامية. روي عنها الحكم بن مسكين.



[ صفحه 484]



المراجع:

رجال الطوسي 342. رياحين الشريعة (فارسي) 4: 327 في ترجمة أختها سعيدة، و 5: 75. تنقيح المقال 3: قسم النساء: 80. معجم رجال الحديث 23: 193 و 200. مجمع الرجال 7: 179. جامع الرواة 2: 458 و 459. نقد الرجال 413 و 414. رجال البرقي 62. منهج المقال 400. بهجة الآمال 7: 584.