بازگشت

دعاي گروهي


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

هيچ گاه چهار نفر فراهم نيامدند و براي مطلبي به درگاه خدا دعا نكردند، مگر اين كه با اجابت آن دعا از هم پراكنده شدند. [1] .

و نيز حضرت فرمودند: هر گاه امر دشوار و ناگواري براي پدرم پيش مي آمد زنان و كودكان را گرد مي آورد. و سپس دعا مي كرد و آنها آمين مي گفتند. [2] .

«ميان اين گونه خبرها و خبرهاي فقره ي پيشين مبني بر فضيلت دعاي پنهاني مي توان اين گونه سازش داد كه احاديث قبلي را حمل بر مواردي كرد كه در جمع شدن براي دعا تأثير اجتماعي وجود ندارد يا مواردي كه شرع تنهايي و خلوت در آنها را مطلوب دانسته است مانند نماز شب، اما احاديث دسته ي دوم مربوط به



[ صفحه 525]



جاهايي مي شود كه جمع شدن اثر اجتماعي دارد يا اختصاص به موارد خاصي دارد كه در احاديث ذكر شده اند.» [3] .


پاورقي

[1] كافي: 2 / 487 / 2: همان، همان، 5651.

[2] بحار: 93 / 341 / 11 همان، همان، 5453.

[3] ميزان الحكمه: ج 4، صص 1670 و 1671.


الصلاة عند الحسين


كامل الزيارات 160، ب 65، ح 14: أبي، عن سعد بن عبدالله، عن الحسن بن علي الزيتوني، عن هارون بن مسلم،...

عن عيسي بن راشد قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام فقلت: جعلت فداك ما لمن زار قبر الحسين عليه السلام و صلي عنده ركعتين؟ قال: كتبت له حجة و عمرة.

قال: قلت له: جعلت فداك و كذلك كل من أتي قبر امام مفترض طاعته؟

قال: و كذلك كل من أتي قبر امام مفترض طاعته.


خالد بن طهمان


أبو العلاء خالد ابن أبي خالد طهمان السلولي، الخفاف، وقيل الإسكاف، الكوفي. من ضعفاء محدثي العامة، وقالوا عنه بأنه كان صدوقا رمي بالتشيع، ووثقه آخرون منهم، وله كتاب. روي عن الأمام الباقر عليه السلام أيضا. روي عنه ظريف بن ناصح، وعلي بن الحكم، وأبان بن عثمان وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 119 و 141. رجال البرقي 15. رجال الكشي 211 في ترجمة معروف بن خربوذ. معجم رجال الحديث 7: 28 و 21: 243. جامع الرواة 1: 292 و 2: 402. رجال ابن داود 244. هداية المحدثين 55. تنقيح المقال 1: 392 و 3: قسم الكني 26. نقد الرجال 123 و 394. رجال الحلي 220. خاتمة المستدرك 798. رجال النجاشي 110. معجم الثقات 279. مجمع الرجال 2: 261 و 7: 71. توضيح الاشتباه 144. منتهي المقال 125. منهج المقال 130. العندبيل 1: 248. جامع المقال 65. ايضاح الاشتباه 34. نضد الايضاح 122. أضبط المقال 502. إتقان المقال 181. الوجيزة 34. تقريب التهذيب 1: 214. ميزان الاعتدال 1: 632. لسان الميزان 7: 208.



[ صفحه 510]



تهذيب التهذيب 3: 98. التاريخ الكبير 3: 157. خلاصة تذهيب الكمال 86. الكامل في ضعفاء الرجال 3: 890. الضعفاء الكبير 2: 11. الجرح والتعديل 1: 2: 377. تهذيب الكمال 8: 94. الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1: 247. المغني في الضعفاء 1: 203. الثقات لابن حبان 6: 257.


عمر بن عيسي بن أفلح الخزاعي (الصيرفي)


عمر بن عيسي بن أفلح الخزاعي، الصيرفي، مولي، أخو عذافر.

محدث قيل في حقه كان من الضعفاء المذمومين. روي عنه يونس بن يعقوب، ومحمد بن علي الهمداني.

المراجع:

رجال الطوسي 253. تنقيح المقال 2: 340. رجال ابن داود 264. معجم رجال الحديث 13: 9 و 49. نقد الرجال 253 و 255. جامع الرواة 1: 630 و 636. رجال الكشي 370. مجمع الرجال 4: 254 و 263. رجال النجاشي في ترجمة محمد بن عذافر 255. بهجة الآمال 5: 612 وفيه اسمه عمرو بدل عمر. منهج المقال 250. التحرير الطاووسي 197. إتقان المقال 332. الوجيزة 43. رجال الأنصاري 133 و 135.


الغامدية


غنيمة، وقيل غيثمة بنت عبد الرحمن بن نعيم الغامدية، الأزدية، الكوفية.

إمامية صحبت الإمام الكاظم عليه السلام أيضا، وكانت علي قيد الحياة قبل سنة 183.

المراجع:

رجال الطوسي 341. تنقيح المقال 3: قسم النساء: 81. معجم رجال الحديث 23: 196. نقد الرجال 413. جامع الرواة 2: 458. مجمع الرجال 7: 177 وفيه خلط بينها وبين سرية جدة أبي طاهر أحمد بن عيسي. رياحين الشريعة (فارسي) 4: 389.



[ صفحه 482]



رجال النجاشي 78 في ترجمة ابن أخيها بكر بن محمد. منتهي المقال 370. منهج المقال 400. بهجة الآمال 7: 588.