حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

كسي كه در دعا كردن پيشدستي كند (هميشه دعا كند نه فقط موقع بلا و گرفتاري) هر گاه بلا بر او نازل شود دعايش اجابت گردد و فرشتگان گويند:

صدايي آشناست و از آسمان (درگاه خداوند) پوشيده نماند. اما كسي كه در دعايش پيشدستي نكند، چون بلا به او رسد دعايش مستجاب نشود و فرشتگان گويند: ما اين صدا را نمي شناسيم. [1] .

أ: بحارالأنوار 86 / 95، ح 1.

ب: أمالي الطوسي 2 / 30، ب 14، ح 82، و صحفة 343، ب 45، ح 2: ابن الشيخ الطوسي، عن والده، عن محمد بن محمد بن نعمان، عن أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد، عن أبيه، عن محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسي، عن يونس بن عبدالرحمن، عن العلاء بن رزين، عن محمد بن مسلم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

من قال بعد صلاة الصبح قبل أن يتكلم: (بسم الله الرحمن الرحيم لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم) يعيدها سبع مرات، دفع الله عنه سبعين نوعا من أنواع البلاء، و من قالها اذا صلي المغرب قبل أن يتكلم، دفع الله عنه سبعين نوعا من أنواع البلاء أهونها الجذام و البرص.

أبو الربيع خالد، وقيل خليد، وقيل خليل، وقيل خلد بن أوفي العنزي، العاملي، الشامي. محدث إمامي مجهول الحال، وقيل من المهملين، وقيل من الحسان، وقيل من الثقات الممدوحين، وله كتاب. روي كذلك عن الأمام الباقر عليه السلام. روي عنه خالد بن جرير، ومنصور بن حازم، وعبد الله بن مسكان وغيرهم.

المراجع:

رجال الطوسي 120 و 339. تنقيح المقال 1: 386 و 402 و 3: قسم الكني 16. معجم رجال الحديث 7: 11 و 70 و 21: 155. فهرست الطوسي 186. معالم العلماء 139. رجال النجاشي 111 و 316. رجال الحلي 270. رجال ابن داود 88 و 217. توضيح الاشتباه 147. رجال البرقي 43. نقد الرجال 122 و 126 و 388. هداية المحدثين 55 و 282. جامع الرواة 1: 289 و 298 و 2: 385 مجمع الرجال 2: 255 و 273 و 7: 43 و 44. رياض العلماء 5: 458. أمل الآمل 1: 82. أعيان الشيعة 6: 280 و 348. منتهي المقال 124 و 128. العندبيل 1: 246 وفيه العشيري بدل



[ صفحه 502]



العنزي. منهج المقال 128. نضد الايضاح 125. إتقان المقال 187. شرح مشيخة الفقيه 98.

عمر بن أبي سليمان الصايغ، الفزاري بالولاء، الكوفي.

المراجع:

رجال الطوسي 252. تنقيح المقال 2: 340. خاتمة المستدرك 831. معجم رجال الحديث 13: 14. نقد الرجال 252. جامع الرواة 1: 630. مجمع الرجال 4: 254. منهج المقال 249.

أحوالها كسابقتها.

المراجع:

رجال البرقي 62. معجم رجال الحديث 23: 174.