بازگشت

عامل كوتاه شدن مدت بلا


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام به اصحاب خود فرمودند:

آيا طولاني بودن بلا را از كوتاه بودن آن بازمي شناسيد؟ عرض كرديم: خير. حضرت فرمودند: هر گاه به يكي از شما در هنگام بلا و گرفتاري، دعا كردن الهام شد بدانيد كه بلا كوتاه است (و بزوي رفع مي شود) [1] .


پاورقي

[1] مكارم الاخلاق: 2 / 9 / 1989، ميزان الحكمه: ج 4، ح 5551.


بعد صلاة العصر


أمالي الصدوق 211، المجلس 44، ح 8: حدثنا أحمد بن محمد بن يحيي العطار، عن سعد بن عبدالله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن عمرو بن خالد، عن أخيه سفيان بن خالد، عن أبي عبدالله الصادق جعفر بن محمد عليه السلام قال:...

من استغفر الله عزوجل بعد العصر سبعين مرة، غفر الله له ذلك اليوم سبعمائة ذنب، فان لم يكن له ذنب فلأبيه، فان لم يكن لأبيه فلأمه، فان لم يكن لأمه فلأخيه، فان لم يكن لأخيه فلأخته، فان لم يكن لأخته فللأقرب فالأقرب.


خالد بن أبي إسماعيل (الكوفي)


خالد بن أبي إسماعيل، وقيل ابن إسماعيل بدون أبي، الكوفي.

من ثقات محدثي الإمامية، وله كتاب. روي عنه صفوان بن يحيي، وعبد الله بن مسكان، وجعفر بن بشير.

المراجع:

رجال النجاشي 109. فهرست الطوسي 66. معجم رجال الحديث 7: 9. أعيان الشيعة 6: 279. تنقيح المقال 1: 386. معجم الثقات 48. معالم العلماء 46. رجال الحلي 65. هداية المحدثين 55. رجال ابن داود 86. نقد الرجال 122. جامع الرواة 1: 289. مجمع الرجال 2: 254. منتهي المقال 123. العندبيل 1: 245. منهج المقال 128. جامع المقال 65. وسائل الشيعة 20: 185. رجال الأنصاري 75 و 85. ثقات الرواة 1 / 273.


عمر بن زياد الخزاعي


عمر بن زياد الخزاعي، الكوفي.

محدث. روي عنه العلاء بن يحيي.

المراجع:

رجال الطوسي 253. تنقيح المقال 2: 344. خاتمة المستدرك 831. معجم رجال الحديث 13: 37. نقد الرجال 254. جامع الرواة 1: 634. مجمع الرجال 4: 260. منتهي المقال 233. منهج المقال 250.



[ صفحه 453]




يونس بن يعقوب


أبو علي يونس بن يعقوب بن قيس البجلي، الدهني وقيل النهدي بالولاء،



[ صفحه 472]



الكوفي، الجلاب، وقيل القماط. من ثقات محدثي الامامية، ومن المحظوظين لدي الأئمة عليهم السلام، وكان فقيها، جليل القدر، حسن العقيدة، وله كتاب (الحج). روي كذلك عن الامامين الكاظم عليه السلام والرضا عليه السلام، وكان مختصا بالإمامين الصادق عليه السلام والكاظم عليه السلام، ومن وكلاء الكاظم عليه السلام. كان في بادئ أمره فطحيا، واقفيا، ولكنه استيقظ ضميره ورجع إلي جادة الصواب وانتبه وتفقه حتي أصبح من الرؤساء الأعلام والفقهاء المأخوذ عنهم الحلال والحرام والفتيا والأحكام. روي عنه الحسن بن علي بن فضال، وإسماعيل السراج، وعباس بن عامر وغيرهم. توفي في حياة الإمام الرضا عليه السلام بالمدينة المنورة وذلك قبل سنة 203، فتولي الإمام الرضا عليه السلام غسله وكفنه ودفنه بالبقيع.

المراجع:

رجال الطوسي 335 و 363 و 394. معجم رجال الحديث 20: 228 - 236. تنقيح المقال 3: قسم الياء: 344. فهرست الطوسي 182. معالم العلماء 132. رجال النجاشي 311. رجال الحلي 185. رجال ابن داود 207 و 289. توضيح الاشتباه 305. معجم الثقات 134. رجال البرقي 30. نقد الرجال 382. جامع الرواة 2: 360. هداية المحدثين 165. مجمع الرجال 6: 308 - 311. رجال الكشي 385. الذريعة 6: 254. الخصال 281 و 356 و 384. الاختصاص 68 و 196 و 267 و 316. سفينة البحار 1: 50. منتهي المقال 337 وفيه كنيته أبو الجلاب. منهج المقال 380. جامع المقال 95. نضد الايضاح 368. ايضاح الاشتباه 104. التحرير الطاووسي 312. أضبط المقال 554. إتقان المقال 151 و 395 وفيه من الضعفاء. وسائل الشيعة 20: 370. الوجيزة 54. شرح مشيخة الفقيه 46. رجال الأنصاري 209. التوحيد للصدوق 282 و 293. بهجة الآمال 7: 371.



[ صفحه 475]