حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

به قرآن تفائل كردن (استخاره) عبارت از اين است كه انسان وقتي در ترجيح يكي از دو كار بر ديگري بماند و نتواند براي عمل يكي را انتخاب كند، از خداوند مي خواهد كه او را در انتخاب يكي از آن دو كار راهنمايي كند و خير او را در آن قرار دهد، اما تفائل زدن يا فال گرفتن به معناي شناسايي و پيش بيني كردن عواقب كارها و پيشامدهاي آينده و امثال اينهاست. [1] .

بحارالأنوار 93 / 333، ح 24: من خط الشهيد «قدس سره»: نقلا من كتاب زهد الصادق عليه السلام عنه عليه السلام قال:...

بكي يحيي بن زكريا عليه السلام حتي ذهب لحم خديه من الدموع فوضع علي العظم لبودا يجري عليها الدموع.

فقال له أبوه: يا بني اني سألت الله تعالي أن يهبك لي لتقر عيني بك.



[ صفحه 445]



فقال: يا أبه ان علي نيران ربنا معاثر لا يجوزها الا البكاؤون من خشية الله عزوجل، و أتخوف أن آتيها فأزل منها، فبكي زكريا حتي غشي عليه من البكاء.

خارجة بن محمد بن عبد الله بن نافع الجهني بالولاء، الصيرفي، الكوفي.

امامي.

المراجع:

رجال الطوسي 188. تنقيح المقال 1: 385. خاتمة المستدرك 797. معجم رجال الحديث 7: 7. جامع الرواة 1: 289. نقد الرجال 122. مجمع الرجال 2: 254. أعيان الشيعة 6: 277. العندبيل 1: 245. منهج المقال 128.

أبو حفص عمر بن راشد الصايغ.

أكثر كتب الرجال خالية من ذكره.

المراجع:

رجال الطوسي 254، ولا ذكر له في نسخة خطية منه. معجم رجال الحديث 13: 33 وفيه الصاعق بدل الصايغ.

محدث. روي عنه صالح بن عقبة.

المراجع:

رجال الطوسي 337. تنقيح المقال 3: قسم الياء: 337. معجم رجال الحديث 20: 237. رجال البرقي 29. جامع الرواة 2: 355. مجمع الرجال 6: 291. خاتمة المستدرك 859. منهج المقال 376 وفيه: يونس بن شيباني.