بازگشت

عوامل رسيدن به خير دنيا و آخرت


حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

اگر خواهي كه به آرزويت برسي و به خير دنيا و آخرت دست يابي چشم طمع از مال مردم برگير و خود را از مردگان بشمار و خود را از هيچ كس برتر و بالاتر مپندار و همچنان كه از دارايي خود نگهداري مي كني، زبانت را نيز نگهدار. [1] .



[ صفحه 506]




پاورقي

[1] بحار: 73 / 168 / 3، ميزان الحكمه: ج 4، ح 5341.


امامة المرأة


دعائم الاسلام 1 / 152: عن جعفر بن محمد عليه السلام أنه قال:...

لا تؤم المرأة الرجال، و تصلي بالنساء و لا تتقدمهن و لكن تقوم وسطا بينهن و يصلين بصلاتها.


حميد بن شيبان


إمامي.

المراجع:

رجال الطوسي 180. تنقيح المقال 1: 379. خاتمة المستدرك 797. معجم رجال



[ صفحه 488]



الحديث 6: 294. جامع الرواة 1: 284. نقد الرجال 121. مجمع الرجال 2: 246. أعيان الشيعة 6: 254. منتهي المقال 122. العندبيل 1: 240. منهج المقال 127.


عمر بن توبة الصنعاني


أبو يحيي عمر بن توبة الصنعاني.

محدث إمامي ضعيف جدا لا يلتفت إليه، وقيل في حديثه بعض الشئ يعرف منه وينكر، ووثقه بعضهم. روي كذلك عن الإمام الرضا عليه السلام وأدرك الإمامين الكاظم والجواد عليهما السلام، وله كتاب (فضل إنا أنزلناه). روي عنه كامل بن أفلح، ومحمد بن علي. كان علي قيد الحياة قبل سنة 220.

المراجع:

رجال الطوسي 339. تنقيح المقال 2: 341 و 3: قسم الكني 39. خاتمة المستدرك 869. معجم رجال الحديث 13: 22 و 22: 84. رجال البرقي 36. رجال النجاشي 202. رجال الحلي 241. رجال ابن داود 263. المناقب 4: 380. معجم الثقات 379. نقد الرجال 253. جامع الرواة 1: 632 و 2: 424. هداية المحدثين



[ صفحه 444]



124. مجمع الرجال 4: 256 و 257 و 7: 110. الكني والألقاب 2: 388. الاختصاص 298. بهجة الآمال 5: 604 وفيه اسمه عمرو بدل عمر. منتهي المقال 232. منهج المقال 249. جامع المقال 83. أضبط المقال 527. روضة المتقين 14: 403. إتقان المقال 332. الوجيزة 43. رجال الأنصاري 133.


يوسف بن إبراهيم الطاطري


يوسف بن إبراهيم الطاطري.

محدث إمامي أدرك الإمام الباقر عليه السلام. روي عنه محمد بن سنان، والحكم بن أيمن.

المراجع:

رجال الطوسي 337. تنقيح المقال 3: قسم الياء: 336. معجم رجال الحديث 20: 161 و 177. جامع الرواة 2: 353. رجال البرقي 18. هداية المحدثين 164. مجمع الرجال 6: 280. الاختصاص 196. منتهي المقال 335. منهج المقال 376. شرح مشيخة الفقيه 118.