حضرت امام جعفر صادق عليه السلام فرمودند:

چه مي شود اگر هر يك از شما با اندك كاري، به همه خوبي ها دست يابد؟ راوي مي گويد: عرض كردم: فدايت شوم، با چه كاري؟ حضرت فرمودند:

با شاد كردن شيعيان ما، كه ما را شاد مي كند. [1] .

علل الشرائع 2 / 325، ب 18: حدثنا الحسين بن أحمد بن ادريس، عن أبيه، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين عن ذبيان بن حكيم الأزدي، عن موسي بن النمير، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام قال:...

انما جعل الجماعة و الاجتماع الي الصلاة لكي يعرف من يصلي ممن لا يصلي، و من يحفظ مواقيت الصلاة ممن يضيع، و لولا ذلك لم يمكن أحدا أن يشهد علي أحد بصلاح، لأن من لم يصل في جماعة فلا صلاة له بين المسلمين، لأن رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم قال: لا صلاة لمن لم يصل في المسجد مع المسلمين الا من علة.

حميد بن سيار الكوفي.

إمامي.



[ صفحه 487]



المراجع:

رجال الطوسي 180. تنقيح المقال 1: 379. خاتمة المستدرك 797. معجم رجال الحديث 6: 293. جامع الرواة 1: 284 وفيه حميد بن سبا. نقد الرجال 121. مجمع الرجال 2: 245. أعيان الشيعة 6: 254. منتهي المقال 122. العندبيل 1: 23. منهج المقال 127.

عمر بن الأسود البكري، الكوفي.

إمامي حسن لحال، وقيل من المجهولين.



[ صفحه 443]



المراجع:

رجال الطوسي 255 وفيه أسند عنه. تنقيح المقال 2: 341. خاتمة المستدرك 831. معجم رجال الحديث 13: 22. نقد الرجال 253. جامع الرواة 1: 632. مجمع الرجال 4: 256. منتهي المقال 232. منهج المقال 249. إتقان المقال 212. الوجيزة 43.

محدث حسن الحال، لم يذكره أكثر أصحاب كتب الرجال والتراجم في

كتبهم. روي عنه صالح بن خالد.

المراجع:

جامع الرواة 2: 351. معجم رجال الحديث 20: 159. تنقيح المقال 3: قسم الياء: 333.